غادة حسام أبو الفتوح نجلة رجل الأعمال المشهور حسام أبو الفتوح صرحت لبرنامج " دوام الحال " إن الأزمة التى عصفت بهم ونتج عنها دخول والدها السجن لم تعرف حتى وقتنا هذا سببها لكنها تحمد الله بسبب أن هذه الأزمة جعلتها وأسرتها يستفيقون على أشياء أخرى كما أنها كانت السبب فى تسوية بعض المشكلات الخاصة بأعمالهم.
وذكرت غادة أبو الفتوح خلال حديثها فى برنامج "دوام الحال" الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى "إن والدها لم يرتكب جريمة لكنه أخطأ فى اختيار من يدير مشروعاته ووثق فى أشخاص فى غير محلهم وهو ما عرض أعماله ومشروعاته إلى المشكلات والأزمات.
وأكدت غادة أن رغم كل المشكلات التى وقع فيها والدها وندم عليها، ومنها ما هو خطأ فى حق الوالدة، إلا أن والدتها سامحته ووقفت بجواره فى كل أزماته فى ظل ما كانت تكتبه الصحافة من شائعات مغرضة.
وأضافت أنه رغم كثرة أصدقاء والدها من كبار رجال الأعمال وكبار البلد لم يقف أحد مع والدها فى أزماته ولم يسأل عليه أحد بعد حبسه إلا قليل القليل، وتحدثت قائلة "نحن لم نلجأ لأحد فى حل تعثر والدى إلا ربنا وعقولنا فى تدبير التسوية".
وحول كيفية الخروج من الأزمة وتسوية المديونيات قالت "اعتمدنا على حل المشكلات بسداد المديونيات وجلب توكيل جديد لعودة للعمل مرة أخرى وبصفتى محاسبة وأدرك لغة الأرقام قمت بتولى مسئولية التسوية تحت إشراف والدى ودخلت فى مفاوضات مع البنوك ولم ألق أى تعنت".
وأضافت أن بنك القاهرة لم يكن متعنتا معها إلا أنه كان يخشى على أموال المودعين.
وفى ذات السياق أشارت إلى أن توكيل "BMW" عندما حصل عليه والدها كان صغيرا ولا علاقة له بالسيارات، فعائلته كان نشاطها المقاولات، لكن عندما حصل عليه والدها أحدث نقلة كبيرة فى حياتهم جعلت كل معيشتهم معتمدة على التوكيل إلا أنه حدث خيانة من داخل " BMW" من بعض المسئولين فى ألمانيا وقمنا بالتفاوض مع الشركة التى حصلت على التوكيل لكن دون جدوى، فقررنا أن نعمل على الحصول على توكيل دايو لكن لعلمنا أنها كانت ستذهب إلى جنرال موتورز فى النهاية قام شقيقى بالترتيب للسفر إلى الصين للحصول على توكيل السيارات الصينى اسبرانزا لكنه كان موضوعا فى قائمة الممنوعين من السفر إلا أن الوالدة ذهبت إلى المستشار عبد المجيد محمود النائب العام الذى وافق على سفر أخى فحدثت طفرة فى حياتنا بعدما تعرضنا إلى أزمة اقتصادية مالية كبرى.
وحول زيارتها لوالدها فى السجن قالت "أول مرة زرت بابا فى السجن كان يوما بشعا لأنه كان شيئا صعبا عليا خصوصاً وأنى لم أدخل إلى السجون أو أقسام الشرطة من قبل، كما أننى لم أصطحب ابنى معى لأن جده كان يرفض أن يعرف أنه مسجون"، وتابعت "إن أصعب لحظات عايشها حسام أبو الفتوح فى السجن عندما علم بطلاقى ووفاة اثنين من أعز أصدقائه".
وعلى صعيد آخر تحدثت غادة أبو الفتوح عن زيجتها الأولى وأسباب الطلاق قائلة: "كنت صغيرة عن 21 سنة وزوجى صغير 23 سنة وحصل اختلاف فى الفكر فانفصلنا لكن مازلنا أصدقاء والأسرتان مازالوا يودون بعضهم البعض".
وذكرت غادة أبو الفتوح خلال حديثها فى برنامج "دوام الحال" الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى "إن والدها لم يرتكب جريمة لكنه أخطأ فى اختيار من يدير مشروعاته ووثق فى أشخاص فى غير محلهم وهو ما عرض أعماله ومشروعاته إلى المشكلات والأزمات.
وأكدت غادة أن رغم كل المشكلات التى وقع فيها والدها وندم عليها، ومنها ما هو خطأ فى حق الوالدة، إلا أن والدتها سامحته ووقفت بجواره فى كل أزماته فى ظل ما كانت تكتبه الصحافة من شائعات مغرضة.
وأضافت أنه رغم كثرة أصدقاء والدها من كبار رجال الأعمال وكبار البلد لم يقف أحد مع والدها فى أزماته ولم يسأل عليه أحد بعد حبسه إلا قليل القليل، وتحدثت قائلة "نحن لم نلجأ لأحد فى حل تعثر والدى إلا ربنا وعقولنا فى تدبير التسوية".
وحول كيفية الخروج من الأزمة وتسوية المديونيات قالت "اعتمدنا على حل المشكلات بسداد المديونيات وجلب توكيل جديد لعودة للعمل مرة أخرى وبصفتى محاسبة وأدرك لغة الأرقام قمت بتولى مسئولية التسوية تحت إشراف والدى ودخلت فى مفاوضات مع البنوك ولم ألق أى تعنت".
وأضافت أن بنك القاهرة لم يكن متعنتا معها إلا أنه كان يخشى على أموال المودعين.
وفى ذات السياق أشارت إلى أن توكيل "BMW" عندما حصل عليه والدها كان صغيرا ولا علاقة له بالسيارات، فعائلته كان نشاطها المقاولات، لكن عندما حصل عليه والدها أحدث نقلة كبيرة فى حياتهم جعلت كل معيشتهم معتمدة على التوكيل إلا أنه حدث خيانة من داخل " BMW" من بعض المسئولين فى ألمانيا وقمنا بالتفاوض مع الشركة التى حصلت على التوكيل لكن دون جدوى، فقررنا أن نعمل على الحصول على توكيل دايو لكن لعلمنا أنها كانت ستذهب إلى جنرال موتورز فى النهاية قام شقيقى بالترتيب للسفر إلى الصين للحصول على توكيل السيارات الصينى اسبرانزا لكنه كان موضوعا فى قائمة الممنوعين من السفر إلا أن الوالدة ذهبت إلى المستشار عبد المجيد محمود النائب العام الذى وافق على سفر أخى فحدثت طفرة فى حياتنا بعدما تعرضنا إلى أزمة اقتصادية مالية كبرى.
وحول زيارتها لوالدها فى السجن قالت "أول مرة زرت بابا فى السجن كان يوما بشعا لأنه كان شيئا صعبا عليا خصوصاً وأنى لم أدخل إلى السجون أو أقسام الشرطة من قبل، كما أننى لم أصطحب ابنى معى لأن جده كان يرفض أن يعرف أنه مسجون"، وتابعت "إن أصعب لحظات عايشها حسام أبو الفتوح فى السجن عندما علم بطلاقى ووفاة اثنين من أعز أصدقائه".
وعلى صعيد آخر تحدثت غادة أبو الفتوح عن زيجتها الأولى وأسباب الطلاق قائلة: "كنت صغيرة عن 21 سنة وزوجى صغير 23 سنة وحصل اختلاف فى الفكر فانفصلنا لكن مازلنا أصدقاء والأسرتان مازالوا يودون بعضهم البعض".
حسام أبوالفتوح مع ابنته غادة وحفيده