أحببته من غير لا أعلم ولا يعلم
أحببته رغم صمته وسكوته
أحببته بطريقتي الخاصة
كنت أتمنى اللقاء الذي يجمعنا
وانتظرت كثيرا لهذا اللقاء
مت ُ شوقا ً
وقتلتني اللهفــة والانتــظار
وها أنا ألتقي به وأحدثه
نعم تحدثنا ودام الحديث الى الفجر
تعلقنا ببعضنا لا نعلم كيف ومتى
أبدى لي حبـه وقال
أحبـــــك !!!
تهت بهذه الكلمة
وأختلطت مشاعري بين الرفض والقبول !!
يا ترى هل استعجل بنطق هذه الكلمة
هل هي نزوة عابرة !!
جعلته يشعر برفضي لهذه الكلمة مبدئياً
لكن أختنق وتضايق
وبعد قليل سحب هذه الكلمة وأعتذر
لا أعلم هل نطقها لحاجة ٍ فيه نفسه
أم قد شعر بها حقا ً
أم هي مجرد كلمة عابرة تقال لاي علاقة جديدة !!
طمأنت قلبه وهدئته وقلت !!
لا تتضايق فأنا لا أريد الاستعجال في إبداء المشاعر
ولكن دون أن نعلم تقربنا لبعضنا أكثر
وكان الحــب قد احتوانا وتملك أرواحنا
كتبت له كل خواطري
واستنشقــت عبير أنفاسه
وفي نفس الوقت كنت خائفة
من المجهـــول !!!
أيام .. أسابيع .. أشهر .. سنة !!
بدأت المشاعر تتغير
وأنطفئ الحـــب
بدأ التغيب من الطرف الاخر
والهروب !!!
شعرت بمرارة هذه المشاعر
حاولت .. تقربت .. ناجيت .. ناديت ..
لم يسمع ندائي فما كان منه سوى
لتكن علاقتنا صداقة !!!!!
كان كالموج بأحاسيسه !!
يأتي بالمد بأجمل عباراته وضحكاته
وكالجزر ببعده وصده !!
وجاءت الصدمـــة
يريد ان يحول علاقة الحب الى صداقة
لم أرضخ لطلبه وبقيت على حبي
وتعذبت وسهرت الليالي
وفي يوم !!!!!!
جاء من جديد يريد ان يجدد الحب
يريد ان يفتح الجرح الذي بدأ يلتئم
وبكل حب فتحت قلبي من جديد
وأعطيته مشاعري من جديد
وكان أقوى وأجمل من الأول
وفجأة !!
كرر نفس الطلب علاقة الصداقة
ويح قلبي ماذا تحتمل لتحتمل
ماذا سأقول وأبرر لمشاعري
وأنسحب من حياتي وأبتعد وساء كل شي بيننا
ذهب لانه وجد لعبة جديد يلعب بها
وجد قلب جديد يخترقه ويمتص رحيقه
وبعد أشهر وجدته أمامي يطلب حبي ومشاعري
وهكذا تكرر هذا الامر وتكررت المأساة
بدأ يتغير
وشعرت بهذا التغير وأخبرته
سافر .. هاجر .. هرب .. فارق ..
حطم قلب بريئ أحبه
وكسر نفس تعشقه
جعلني اموت موتا ً بطيئا ً
وشعرت بقسوة قلبه وجفاف مشاعره
وخيانته المقيته !!!
وجاءت الضربة القاصمة
يريد الزواج !!!
نعم هذا ما سمعته ليبرر ابتعاده
إنه يريد الزواج
وماذا بعد !!!!
هل هي لعبة جديدة
ولم أتفوه بشيئ
ولم أكرهه بل قلت بالتوفيق
وأبتعدت !!
نعم هذه المرة أنا من أبتعد
أنا من قرر عدم الرجوع
حتى وان تزوج انا على يقين سيعود
ومرت الايام ثقيلة من عدم المبالاة منه ومني
وهاهو الان يعود !! نعم يعود ليحتويني
يعود يطلب حبي ويتقرب لي
وأنا من يتهرب
أنا أرفض مشاعره وحبه
أرفض قربه وأحاسيسه
لا أريده ولكن أحبه
أحبه وسأبقى أحبه
وهذه هي الحقيقة
أحلف برب البيت أحببته
ولن استطيع أن انســاه
وسيبقى يتربع على عرش قلبي
ويمتلك كل احاسيسي ومشاعري
أعترف بأني لن أحب غيره
وسأبقى على عهده
ولكن لا أستطيع ان أعطيه حبي
سأحبه من بعيد
وبصمــــت العشاق
سأبقى أتمناه أن يكون لي وحدي
ويبقى الحال على ماهو عليه الان
لا أريد كتابة النهاية
ولا أريد ان اسدل ستار الفصل الأخير
ولكن سوف أترك النهاية للاقدار
وأقول الى اللقــــاء
وأغلق ملف هذه الحكاية الى إشعار أخر
وأكتب العنوان
حكايـة من حكايات الحــــب ..
أحببته رغم صمته وسكوته
أحببته بطريقتي الخاصة
كنت أتمنى اللقاء الذي يجمعنا
وانتظرت كثيرا لهذا اللقاء
مت ُ شوقا ً
وقتلتني اللهفــة والانتــظار
وها أنا ألتقي به وأحدثه
نعم تحدثنا ودام الحديث الى الفجر
تعلقنا ببعضنا لا نعلم كيف ومتى
أبدى لي حبـه وقال
أحبـــــك !!!
تهت بهذه الكلمة
وأختلطت مشاعري بين الرفض والقبول !!
يا ترى هل استعجل بنطق هذه الكلمة
هل هي نزوة عابرة !!
جعلته يشعر برفضي لهذه الكلمة مبدئياً
لكن أختنق وتضايق
وبعد قليل سحب هذه الكلمة وأعتذر
لا أعلم هل نطقها لحاجة ٍ فيه نفسه
أم قد شعر بها حقا ً
أم هي مجرد كلمة عابرة تقال لاي علاقة جديدة !!
طمأنت قلبه وهدئته وقلت !!
لا تتضايق فأنا لا أريد الاستعجال في إبداء المشاعر
ولكن دون أن نعلم تقربنا لبعضنا أكثر
وكان الحــب قد احتوانا وتملك أرواحنا
كتبت له كل خواطري
واستنشقــت عبير أنفاسه
وفي نفس الوقت كنت خائفة
من المجهـــول !!!
أيام .. أسابيع .. أشهر .. سنة !!
بدأت المشاعر تتغير
وأنطفئ الحـــب
بدأ التغيب من الطرف الاخر
والهروب !!!
شعرت بمرارة هذه المشاعر
حاولت .. تقربت .. ناجيت .. ناديت ..
لم يسمع ندائي فما كان منه سوى
لتكن علاقتنا صداقة !!!!!
كان كالموج بأحاسيسه !!
يأتي بالمد بأجمل عباراته وضحكاته
وكالجزر ببعده وصده !!
وجاءت الصدمـــة
يريد ان يحول علاقة الحب الى صداقة
لم أرضخ لطلبه وبقيت على حبي
وتعذبت وسهرت الليالي
وفي يوم !!!!!!
جاء من جديد يريد ان يجدد الحب
يريد ان يفتح الجرح الذي بدأ يلتئم
وبكل حب فتحت قلبي من جديد
وأعطيته مشاعري من جديد
وكان أقوى وأجمل من الأول
وفجأة !!
كرر نفس الطلب علاقة الصداقة
ويح قلبي ماذا تحتمل لتحتمل
ماذا سأقول وأبرر لمشاعري
وأنسحب من حياتي وأبتعد وساء كل شي بيننا
ذهب لانه وجد لعبة جديد يلعب بها
وجد قلب جديد يخترقه ويمتص رحيقه
وبعد أشهر وجدته أمامي يطلب حبي ومشاعري
وهكذا تكرر هذا الامر وتكررت المأساة
بدأ يتغير
وشعرت بهذا التغير وأخبرته
سافر .. هاجر .. هرب .. فارق ..
حطم قلب بريئ أحبه
وكسر نفس تعشقه
جعلني اموت موتا ً بطيئا ً
وشعرت بقسوة قلبه وجفاف مشاعره
وخيانته المقيته !!!
وجاءت الضربة القاصمة
يريد الزواج !!!
نعم هذا ما سمعته ليبرر ابتعاده
إنه يريد الزواج
وماذا بعد !!!!
هل هي لعبة جديدة
ولم أتفوه بشيئ
ولم أكرهه بل قلت بالتوفيق
وأبتعدت !!
نعم هذه المرة أنا من أبتعد
أنا من قرر عدم الرجوع
حتى وان تزوج انا على يقين سيعود
ومرت الايام ثقيلة من عدم المبالاة منه ومني
وهاهو الان يعود !! نعم يعود ليحتويني
يعود يطلب حبي ويتقرب لي
وأنا من يتهرب
أنا أرفض مشاعره وحبه
أرفض قربه وأحاسيسه
لا أريده ولكن أحبه
أحبه وسأبقى أحبه
وهذه هي الحقيقة
أحلف برب البيت أحببته
ولن استطيع أن انســاه
وسيبقى يتربع على عرش قلبي
ويمتلك كل احاسيسي ومشاعري
أعترف بأني لن أحب غيره
وسأبقى على عهده
ولكن لا أستطيع ان أعطيه حبي
سأحبه من بعيد
وبصمــــت العشاق
سأبقى أتمناه أن يكون لي وحدي
ويبقى الحال على ماهو عليه الان
لا أريد كتابة النهاية
ولا أريد ان اسدل ستار الفصل الأخير
ولكن سوف أترك النهاية للاقدار
وأقول الى اللقــــاء
وأغلق ملف هذه الحكاية الى إشعار أخر
وأكتب العنوان
حكايـة من حكايات الحــــب ..