الفنانة نادية الجندي المعروفة بلقب نجمة الجماهير واداء الأدوار الجريئة والمشاهد الجنسية ، أكدت بأن التدين يعطيها قوة داخلية كبيرة جدا، وأنها حريصة على أداء فروض الصلاة وقامت بالحج 3 مرات وما يزيد عن الـ45عمرة، وعن شعورها بالتناقض بين حبها للفن وحبها لله، قالت أنها تعتبر أن الفن موهبة أعطاها
لها الله، وأنه عندما يتم تسخير الفن كرسالة لخدمة المجتمع سيصبح ثواب كبير لله، وأكدت على أن ثقتها بالله كبيرة وأنها تحاول التقرب من الله في أمور عديدة، وأنها تعتقد بأنه ما زال عليها واجبات كثيرة تجاه"الله عز وجل" ،وصرحت لأول مرة بحوار من القلب عن حياتها الخاصة وأسرار زواجها من الفنان القدير الراحل عماد حمدي، وكذلك سبب إنفصالها من المنتج السينمائي محمد مختار ، وذلك أثناء استضافتها ببرنامج "أنا" مع الإعلامي عمرو الليثي.
بداية تحدثت عن سر رشاقتها الدائمة طوال عمرها الفني، بان سببها عقدة منذ الطفولة عندما كانت تعاني من بدانة وزيادة في الوزن وهي طفلة، وخوفها حينها بأنها لن تستطيع تحقيق حلمها بالتمثيل، وأشارت إلى أنها لم تلجأ لإجراء عمليات التجميل، مضيفة أنها تهتم فقط بجمالها من خلال الكريمات ومستحضرات التجميل، مؤكدة أنها محرومة من متعة الأكل والنوم على مستوى تحقيق الرغبات الشخصية.
وفيما يتعلق بشعورها بالأمان داخل الوسط الفني، صرحت بأنها لا تشعر مطلقا بالأمان بالوسط الفني بسبب طبيعة الوسط الفني الحالية وطباع الفنانين الحاليين، ووصفتهم بأنهم اناس قادمين من الفضاء الخارجي، مؤكدة أنها ما زالت نجمة شباك ومطلوبة من المخرجين والمنتجين، إلا أنها هي التي تعتذر عن الأعمال التي تقدم لها لعدم مناسبتها لمستواها وقيمتها الفنية ، خاصة أنها ما زالت تتربع عرش الشباك مستشهدة بأنها في مسلسل "الملكة نازلي" تم بيعه لأكثر من محطة وهو ما زال على الورق لمجرد وجود أسمها بالعمل.
عن حقيقة سبب زواجها من الفنان عماد حمدي وهي أبنة الـ15 عام بينما كان هو تجاوز الـ60عام، قالت أنها تزوجته عن حب وأنها كانت في تلك الفترة مراهقة وتراه كنجم سينما ولم تحسب حينها فارق السن وعواقبه، وأشارت إلى أنها لم تندم على زواجها منه وأنها إعتبرته مسألة قسمة و نصيب ،خاصة وأنها كانت لديها عقدة الأبوة، حيث كانت تتمنى أن تتزوج شخص شبيه بوالدها، وعن أيجابيات زواجها منه، قالت أنها نضجت وأكتسبت مبادىء وأخلاق عظيمة منه على المستوى الفني والشخصي، وأكدت أنها لم تتخلى عنه مطلقا بعد طلاقهم لدرجة أنها قامت بزيارته وهو مريض ، وأرسلت له الخدم الخاص بها، بل وأنه أشترك معها بفيلم "الباطنية" من أنتاج زوجها محمد مختار، أما عن زواجها من المنتج محمد مختار وإنفصالهم بعد فترة زواج دامت20 سنة، قالت أنها قصة حب أنتهت بالفشل بسبب تراكمات مشاكل خاصة، نافية حدوث أي مشاكل قانونية بينهم، وأنه للأن ما زال صديقها، موضحة أنها لا تستطيع العيش بدون حب حتى وأن كان مع رجل أصغر منها، موضحة أن حب أبنها الوحيد الذي أنجبته من الفنان عماد حمدي لا يعوضها عن حب الرجل والزوج.
وأكدت أنها لم تهتز ثقتها بنفسها من أشاعة وفاتها، إلا أنها شعرت شعور غريب من تمني الشخص الذي أطلق تلك الشائعة عليها، خاصة وأنها لا يوجد بينها وبين أي من الفنانين منافسة، موضحة أنها لم تتسبب في مشاكل مع الفنانات، وأشارت إلى أنها بادرت بالمصالحة مع إلهام شاهين وقامت بتعزيتها في والدتها، كذلك قبلت مصالحة نبيلة عبيد عندما جاءت أليها، موضحة نقطة ضعفها بأنها تكمن في فنها وأشارت إلى أن ذلك القلق أرهقها في حياتها الشخصية.
لها الله، وأنه عندما يتم تسخير الفن كرسالة لخدمة المجتمع سيصبح ثواب كبير لله، وأكدت على أن ثقتها بالله كبيرة وأنها تحاول التقرب من الله في أمور عديدة، وأنها تعتقد بأنه ما زال عليها واجبات كثيرة تجاه"الله عز وجل" ،وصرحت لأول مرة بحوار من القلب عن حياتها الخاصة وأسرار زواجها من الفنان القدير الراحل عماد حمدي، وكذلك سبب إنفصالها من المنتج السينمائي محمد مختار ، وذلك أثناء استضافتها ببرنامج "أنا" مع الإعلامي عمرو الليثي.
بداية تحدثت عن سر رشاقتها الدائمة طوال عمرها الفني، بان سببها عقدة منذ الطفولة عندما كانت تعاني من بدانة وزيادة في الوزن وهي طفلة، وخوفها حينها بأنها لن تستطيع تحقيق حلمها بالتمثيل، وأشارت إلى أنها لم تلجأ لإجراء عمليات التجميل، مضيفة أنها تهتم فقط بجمالها من خلال الكريمات ومستحضرات التجميل، مؤكدة أنها محرومة من متعة الأكل والنوم على مستوى تحقيق الرغبات الشخصية.
وفيما يتعلق بشعورها بالأمان داخل الوسط الفني، صرحت بأنها لا تشعر مطلقا بالأمان بالوسط الفني بسبب طبيعة الوسط الفني الحالية وطباع الفنانين الحاليين، ووصفتهم بأنهم اناس قادمين من الفضاء الخارجي، مؤكدة أنها ما زالت نجمة شباك ومطلوبة من المخرجين والمنتجين، إلا أنها هي التي تعتذر عن الأعمال التي تقدم لها لعدم مناسبتها لمستواها وقيمتها الفنية ، خاصة أنها ما زالت تتربع عرش الشباك مستشهدة بأنها في مسلسل "الملكة نازلي" تم بيعه لأكثر من محطة وهو ما زال على الورق لمجرد وجود أسمها بالعمل.
عن حقيقة سبب زواجها من الفنان عماد حمدي وهي أبنة الـ15 عام بينما كان هو تجاوز الـ60عام، قالت أنها تزوجته عن حب وأنها كانت في تلك الفترة مراهقة وتراه كنجم سينما ولم تحسب حينها فارق السن وعواقبه، وأشارت إلى أنها لم تندم على زواجها منه وأنها إعتبرته مسألة قسمة و نصيب ،خاصة وأنها كانت لديها عقدة الأبوة، حيث كانت تتمنى أن تتزوج شخص شبيه بوالدها، وعن أيجابيات زواجها منه، قالت أنها نضجت وأكتسبت مبادىء وأخلاق عظيمة منه على المستوى الفني والشخصي، وأكدت أنها لم تتخلى عنه مطلقا بعد طلاقهم لدرجة أنها قامت بزيارته وهو مريض ، وأرسلت له الخدم الخاص بها، بل وأنه أشترك معها بفيلم "الباطنية" من أنتاج زوجها محمد مختار، أما عن زواجها من المنتج محمد مختار وإنفصالهم بعد فترة زواج دامت20 سنة، قالت أنها قصة حب أنتهت بالفشل بسبب تراكمات مشاكل خاصة، نافية حدوث أي مشاكل قانونية بينهم، وأنه للأن ما زال صديقها، موضحة أنها لا تستطيع العيش بدون حب حتى وأن كان مع رجل أصغر منها، موضحة أن حب أبنها الوحيد الذي أنجبته من الفنان عماد حمدي لا يعوضها عن حب الرجل والزوج.
وأكدت أنها لم تهتز ثقتها بنفسها من أشاعة وفاتها، إلا أنها شعرت شعور غريب من تمني الشخص الذي أطلق تلك الشائعة عليها، خاصة وأنها لا يوجد بينها وبين أي من الفنانين منافسة، موضحة أنها لم تتسبب في مشاكل مع الفنانات، وأشارت إلى أنها بادرت بالمصالحة مع إلهام شاهين وقامت بتعزيتها في والدتها، كذلك قبلت مصالحة نبيلة عبيد عندما جاءت أليها، موضحة نقطة ضعفها بأنها تكمن في فنها وأشارت إلى أن ذلك القلق أرهقها في حياتها الشخصية.