رأيت الصمت غاية ,,, فـأتبعته
فراودني النفسَ ,,, فهجرته
واضارَ بي عنوة ,,, وأعتقته
سئلته عن نفسي ,, فلم يجب ,,, فأجبته
جعلته لي طريقاً ,,, وسلكته
وبحراً من السراب ,,, فعبرته
ولوناً سماوياً اغشاني ,,, فدثرته
وعبق ورد ميت ,,, فسقيته
رأيته وترٌ مصلوب على غصن المأسي ,,, فعزفته
وجدته يتيماً حائراً ,,, فأويته
وجائع بسكونه ,,, فأطعمته
وترعرع في سباتي ,,, وأحتضنته
الصمت حين مات بلساني ,,, احييته
وعلى طريق هجوعي ,,, نصبته
وعلىشفاي تمثالٌ ,,, نحتّه
فكان لي .. ضلي الضليل ,,, عرفته
امزجني بكلّه وبكّلي طوعاً ,,, مزجته
ومن خشية الكلام ,,, اخفيته
طفلي الصغير الذي ,,, ربيته
ومن صمتيّ صمتٌ ,,, كسيته
وان رغب الهجر يوماً ,,, رددته
وعلى مقصلة الحلقوم ,,, عدمته
فأنه صمتي الذي ,,, ولدته
وانا حربه سواء احييته ,,, او قتلته
فراودني النفسَ ,,, فهجرته
واضارَ بي عنوة ,,, وأعتقته
سئلته عن نفسي ,, فلم يجب ,,, فأجبته
جعلته لي طريقاً ,,, وسلكته
وبحراً من السراب ,,, فعبرته
ولوناً سماوياً اغشاني ,,, فدثرته
وعبق ورد ميت ,,, فسقيته
رأيته وترٌ مصلوب على غصن المأسي ,,, فعزفته
وجدته يتيماً حائراً ,,, فأويته
وجائع بسكونه ,,, فأطعمته
وترعرع في سباتي ,,, وأحتضنته
الصمت حين مات بلساني ,,, احييته
وعلى طريق هجوعي ,,, نصبته
وعلىشفاي تمثالٌ ,,, نحتّه
فكان لي .. ضلي الضليل ,,, عرفته
امزجني بكلّه وبكّلي طوعاً ,,, مزجته
ومن خشية الكلام ,,, اخفيته
طفلي الصغير الذي ,,, ربيته
ومن صمتيّ صمتٌ ,,, كسيته
وان رغب الهجر يوماً ,,, رددته
وعلى مقصلة الحلقوم ,,, عدمته
فأنه صمتي الذي ,,, ولدته
وانا حربه سواء احييته ,,, او قتلته