أكتب لك رسالتي اليوم وأنا أعلم بأنك لا تجيد القراءة لأنك فقط تجيد الكتابة، والدليل
أنك كتبت في كتاب حياتي حروف عذابك.
أكتب اليك و أقول لك بأني أحيانا أشتاق الى كلامك، أشتاق إلى عذابك، أشتاق لنار كيانك، أشتاق لأكاذيبك.
منذ أن بدأت قصة حبنا قلت لي:- إنك لا تصدق بانني احببتك واننا نحن احباب ولن نفترق وان الخيانة ليست من طبعك والغدر من صفاتك أه كم أنت
رخيص جعلتني اغرق في أحلامك وجعلت أحلامي كوابيس، فرحت وقلت بأنك أحببتني، ولكني لم أكن أعلم بأنك تخطط للقضاء علي، ترسم لي
طريق من الحفر والوهم والأكاذيب كم أنت رخيص، كم من تضحيات قدمتها لأجل عيناك، تعاركت مع أهلي، تعاكست مع عقلي، وقلبت فكري،
حاربت ناس لي اجلك لم يعد لدي صديقة من اجلك فقط لكي أقنع نفسي بأن حبك هو حياتي هو كياني هو مرساي هو قدري هو أنا. يا لك من
مخلوق بلا قلب بلا وفاء، لو أشبهك بالقلب لا فالقلب يفوقك بالوفاء، لن أسكت يا لك من مخلوق بلا قلب بلا وفاء واعيد واكررها مرارا لو أشبهك
بالقلب لا فالقلب يفوقك بالوفاء لن أسكت أكتب لك يا سيدي لكي أقول لك بأنك كالسنة، في فصولها الأربعة..
أنت الربيع لأنك كالورد بشوكها، إن رأيتك من بعيد فأنك تفرح من منظره وتستحلي قطفها، ولكن عند لمسها اتفاجئ بشوكها الجارح وتنزف ندما
على قطفها، كم من الساعات بقيت وانت تتأمل بالوردة؟؟؟، تخيل بأن وقتي وعمري أحسبه ساعات عندما كنت أراك، فلا تتعجب لأن سنين العاشق
تقاس بأصغر ساعة عادية، أيامها ثوانيها، أشهرها دقائقها، سنينها ساعاتها.
أنت الصيف، مثل الشمس، أشعتك ضارة، تصيبني بالعياء، لا تريدي أحدا أن يرقد تحت أشعتك.
أنت الشتاء، ليتك برق ولكنك رعد.
أما الخريف فدعني أتحدث عنك كيف تشبه الخريف، في فصل الخريف الاشجار تسقط أوراقها لكي تغيره وتستعيد حياته وهذه أنت شجرة من تلك
الأشجار.
هذا أنت يا ملاكي .... في الربيع نتعرف عليك وفي الصيف نلتسع منك وبالشتاء نتفاجئ بك وبالخريف لا نراك ونرى البديل.
يا رجلا علمتني كيف أحب، أنت اليوم علمتيني كيف أجرح
الى القلب الجارح، إن قلبي لن ولم يسامح على مافعلته بي
ولكن رغم كل الأسى، رغم كل الجراح، رغم كل الضياع، رغم سنين الوداع .. دعني أن أقول لك.. بحبك
أنك كتبت في كتاب حياتي حروف عذابك.
أكتب اليك و أقول لك بأني أحيانا أشتاق الى كلامك، أشتاق إلى عذابك، أشتاق لنار كيانك، أشتاق لأكاذيبك.
منذ أن بدأت قصة حبنا قلت لي:- إنك لا تصدق بانني احببتك واننا نحن احباب ولن نفترق وان الخيانة ليست من طبعك والغدر من صفاتك أه كم أنت
رخيص جعلتني اغرق في أحلامك وجعلت أحلامي كوابيس، فرحت وقلت بأنك أحببتني، ولكني لم أكن أعلم بأنك تخطط للقضاء علي، ترسم لي
طريق من الحفر والوهم والأكاذيب كم أنت رخيص، كم من تضحيات قدمتها لأجل عيناك، تعاركت مع أهلي، تعاكست مع عقلي، وقلبت فكري،
حاربت ناس لي اجلك لم يعد لدي صديقة من اجلك فقط لكي أقنع نفسي بأن حبك هو حياتي هو كياني هو مرساي هو قدري هو أنا. يا لك من
مخلوق بلا قلب بلا وفاء، لو أشبهك بالقلب لا فالقلب يفوقك بالوفاء، لن أسكت يا لك من مخلوق بلا قلب بلا وفاء واعيد واكررها مرارا لو أشبهك
بالقلب لا فالقلب يفوقك بالوفاء لن أسكت أكتب لك يا سيدي لكي أقول لك بأنك كالسنة، في فصولها الأربعة..
أنت الربيع لأنك كالورد بشوكها، إن رأيتك من بعيد فأنك تفرح من منظره وتستحلي قطفها، ولكن عند لمسها اتفاجئ بشوكها الجارح وتنزف ندما
على قطفها، كم من الساعات بقيت وانت تتأمل بالوردة؟؟؟، تخيل بأن وقتي وعمري أحسبه ساعات عندما كنت أراك، فلا تتعجب لأن سنين العاشق
تقاس بأصغر ساعة عادية، أيامها ثوانيها، أشهرها دقائقها، سنينها ساعاتها.
أنت الصيف، مثل الشمس، أشعتك ضارة، تصيبني بالعياء، لا تريدي أحدا أن يرقد تحت أشعتك.
أنت الشتاء، ليتك برق ولكنك رعد.
أما الخريف فدعني أتحدث عنك كيف تشبه الخريف، في فصل الخريف الاشجار تسقط أوراقها لكي تغيره وتستعيد حياته وهذه أنت شجرة من تلك
الأشجار.
هذا أنت يا ملاكي .... في الربيع نتعرف عليك وفي الصيف نلتسع منك وبالشتاء نتفاجئ بك وبالخريف لا نراك ونرى البديل.
يا رجلا علمتني كيف أحب، أنت اليوم علمتيني كيف أجرح
الى القلب الجارح، إن قلبي لن ولم يسامح على مافعلته بي
ولكن رغم كل الأسى، رغم كل الجراح، رغم كل الضياع، رغم سنين الوداع .. دعني أن أقول لك.. بحبك