حاولت الفنانة المصرية نبيلة عبيد، والتي حلت ضيفة على طونى خليفة في برنامجه "بلسان معارضيك" مؤخرا، التودد الى المقدم اللبناني بمعسول الكلام، وخاصة في بداية اللقاء، فذكرت انها وافقت على الحضور وتسجيل الحلقة عندما علمت انه هو من يقدمها ، وهو عكس ما يحدث مع أغلب الفنانين بإعتراف طوني نفسه، مما جعل طوني يقول لها هل أعتبر ذلك الكلام رشوة في مقابل أن أخفف حدة الأسئلة عليك، فضحكت عبيد ضحكتها الشهيرة لتعلن عن بدء الحلقة، مشيرة إلى أنها تجري مفاوضات مع شركة عالم الفن من أجل أن يتم إستخدام ضحكتها كرنة للهاتف المحمول، مؤكدة أنها لن تتقاضي أموال عن تلك الضحكة.
وبسؤالها عن ندمها بسبب عدم إنجابها طفل وعيشها وحيدة الأن، أشارت نبيلة إلى أنها تشعر ببعض الندم، ولكن عزائها الوحيد أنه كان قرارها ، لأنها خافت على رشاقة جسدها من الحمل والأنجاب، خاصة وأنها كانت تحضر نفسها منذ الطفولة لأن تصبح نجمة سينمائية ، وقالت أنها شعرت بالوحدة أكثر بعد وفاة والدتها بالرغم من أن أبناء أشقائها يطلقون عليها لقب ماما.
وعن إتهام بعض النقاد لها بأن أدائها أصبح بلاستيكي، بعدما أجرت عمليات التجميل بوجهها مما أفقدها حركات وجهها التعبيرية، قالت بأن البنات الشابات والرجال يلجئون لحقن وجوههم وأجسادهم وأن التجميل أصبح موضة وغير مقتصر على كبار السن فقط، مشيرة إلى أنه من المفترض عليها أن تصلح ما أتلفه الزمن ، لأنها تطل على ملايين المشاهدين من خلال الشاشة، وموضحة بأن أدائها في مسلسلها الأخير والذي أتهمت بأنه بلاستيكيا ، كان ينبع من طبيعة الدور حيث كانت تجسد دور أم مشغولة طوال الوقت بالبحث عن أبنها المفقود في غزة.
وأشارت نبيلة عبيد أنها بصدد التحضير لبرنامج تليفزيوني يتناول سيرة حياتها، وأن الكاتب مصطفى محرم يكتب بالفعل كتاب عن مشوار حياتها الفنية، وأضافت بأنها فضلت بأن تحكي سيرة حياتها ومشوارها الفني من خلال برنامج بدلا من أن يتم عمل سيرتها الذاتية من خلال عمل درامي، لأنها ترفض فكرة أن تقدم نصف العمل وتشاركها البطولة شابة صغيرة لتجسد مراحل حياتها بالشباب، بالإضافة إلى أنها رأت العديد من أعمال السير الذاتية لم تلقي نجاحا لدى الجمهور.
وعن حقيقة إستخدامها قصة حياة المطربة روبي والمخرج شريف عرفة بفيلمها الأخير "مفيش غير كده" أبدت عبيد تعجبها متسائلة"وهي أيه قصة حياتهم مع بعض أصلا؟" موضحة بأن المخرج خالد الحجر هو من أحضر لها السيناريو ولا تعلم إذا كانت القصة واقعية أم من خيال المؤلف.
وبسؤالها عن ندمها بسبب عدم إنجابها طفل وعيشها وحيدة الأن، أشارت نبيلة إلى أنها تشعر ببعض الندم، ولكن عزائها الوحيد أنه كان قرارها ، لأنها خافت على رشاقة جسدها من الحمل والأنجاب، خاصة وأنها كانت تحضر نفسها منذ الطفولة لأن تصبح نجمة سينمائية ، وقالت أنها شعرت بالوحدة أكثر بعد وفاة والدتها بالرغم من أن أبناء أشقائها يطلقون عليها لقب ماما.
وعن إتهام بعض النقاد لها بأن أدائها أصبح بلاستيكي، بعدما أجرت عمليات التجميل بوجهها مما أفقدها حركات وجهها التعبيرية، قالت بأن البنات الشابات والرجال يلجئون لحقن وجوههم وأجسادهم وأن التجميل أصبح موضة وغير مقتصر على كبار السن فقط، مشيرة إلى أنه من المفترض عليها أن تصلح ما أتلفه الزمن ، لأنها تطل على ملايين المشاهدين من خلال الشاشة، وموضحة بأن أدائها في مسلسلها الأخير والذي أتهمت بأنه بلاستيكيا ، كان ينبع من طبيعة الدور حيث كانت تجسد دور أم مشغولة طوال الوقت بالبحث عن أبنها المفقود في غزة.
وأشارت نبيلة عبيد أنها بصدد التحضير لبرنامج تليفزيوني يتناول سيرة حياتها، وأن الكاتب مصطفى محرم يكتب بالفعل كتاب عن مشوار حياتها الفنية، وأضافت بأنها فضلت بأن تحكي سيرة حياتها ومشوارها الفني من خلال برنامج بدلا من أن يتم عمل سيرتها الذاتية من خلال عمل درامي، لأنها ترفض فكرة أن تقدم نصف العمل وتشاركها البطولة شابة صغيرة لتجسد مراحل حياتها بالشباب، بالإضافة إلى أنها رأت العديد من أعمال السير الذاتية لم تلقي نجاحا لدى الجمهور.
وعن حقيقة إستخدامها قصة حياة المطربة روبي والمخرج شريف عرفة بفيلمها الأخير "مفيش غير كده" أبدت عبيد تعجبها متسائلة"وهي أيه قصة حياتهم مع بعض أصلا؟" موضحة بأن المخرج خالد الحجر هو من أحضر لها السيناريو ولا تعلم إذا كانت القصة واقعية أم من خيال المؤلف.