وترجع فكرة المدرسة الجديدة لـ محمد علي رستم كبير وزراء ولاية ملقا رغبة منه في مواصلة المراهقات اللائي ينجبن خارج إطار الزواج في استكمال الدراسة دون معاناة.
ومن المقرر أن تفتح المدرسة التي تحمل اسم "مدرسة الأمل" في 16أيلول/سبتمبر . وحتى الآن يظل مكان المدرسة سريا "لحماية الأمور الشخصية للفتيات".
ويجدر الاشارة الى معدلات الرضع الذين يتم العثور على جثثهم بين القمامة أو ملقاة في الأنهار أو الشوارع قد ارتفعت إلى نسب مقلقة في ماليزيا ، وفى أغلب الحالات تكون فيها الأم ماليزية مسلمة ، وأن سبب انتشار ظاهرة التخلي عن الأطفال الرضع بين المسلمين هو أنهم أكثر محافظة وأن الإجهاض حرام في الإسلام.
