السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى: " إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَأَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُون" َ(10)الحجرات
وفى الحديث:المسلم أخو المسلم لا يظلمه و لا يُسلمه و من كان في حاجة أخيه كان الله فيحاجته و من فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة و منستر مسلما ستره الله يوم القيامة" .
وقال رسول الله (حق المسلم على المسلم خمس : رد السلام و عيادة المريض و اتباع الجنائز وإجابة الدعوة و تشميت العاطس)
هؤلاء هم المؤمنون فى معاملتهم لبعضهم البعض
فاننا جميعا اخوة متحابين فى الله فالدين الاسلامى ماهو لقب يحصل عليه او هى ديانة مكتوبة بالهوية الشخصية انما هو روح وتعامل بين الاخوة فالمسلم اخو المسلم لايظلمه ولا يتحدث عنه بما يكره فلسان المؤمن وراه قلبه بمعنى اذا اراد ان يتحدث يتدبر ما سوف يقوله بقلبه ويزنه ومن ثم يخرجه لان اكبر الخطايا للانسان هو لسانه وان لمن اقبح الصفات الغيبة والنميمة ولم يسلم منها غير القليل.
والغرض من هذا الموضوع هى التذكرة ليس الا حيث ان الله تعالى قال بكتابه الكريم (فذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين)
ولان من صفات الانسان النسيان والغفلة احببت ان اقدم تذكرة لكم اخوانى واخواتى فى الله
ان نعرف صفات المؤمنين الحق حتى نستحق ان نكون مؤمنين قولا وفعلا
ومن هنا اوجه دعوة لكل شخص أساء الى اخيه ربما عن غير قصد (فحسن النية امر قائم)
ولنتذكر اننا بشهر كريم وهو فرصة للتخلص من الذنوب والعودة الى الله تبارك وتعالى وعن نفسى بالنيابة عن اخوتى بالله اتوجه بالاعتذار لكل شخص قد ِسيىء اليه وتحدث عنه بما يكره وكلكم اخوة تستحقون التقدير والاحترام
وقد عفا الله عم سلف
احترامى للجميع
قال تعالى: " إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَأَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُون" َ(10)الحجرات
وفى الحديث:المسلم أخو المسلم لا يظلمه و لا يُسلمه و من كان في حاجة أخيه كان الله فيحاجته و من فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة و منستر مسلما ستره الله يوم القيامة" .
وقال رسول الله (حق المسلم على المسلم خمس : رد السلام و عيادة المريض و اتباع الجنائز وإجابة الدعوة و تشميت العاطس)
هؤلاء هم المؤمنون فى معاملتهم لبعضهم البعض
فاننا جميعا اخوة متحابين فى الله فالدين الاسلامى ماهو لقب يحصل عليه او هى ديانة مكتوبة بالهوية الشخصية انما هو روح وتعامل بين الاخوة فالمسلم اخو المسلم لايظلمه ولا يتحدث عنه بما يكره فلسان المؤمن وراه قلبه بمعنى اذا اراد ان يتحدث يتدبر ما سوف يقوله بقلبه ويزنه ومن ثم يخرجه لان اكبر الخطايا للانسان هو لسانه وان لمن اقبح الصفات الغيبة والنميمة ولم يسلم منها غير القليل.
والغرض من هذا الموضوع هى التذكرة ليس الا حيث ان الله تعالى قال بكتابه الكريم (فذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين)
ولان من صفات الانسان النسيان والغفلة احببت ان اقدم تذكرة لكم اخوانى واخواتى فى الله
ان نعرف صفات المؤمنين الحق حتى نستحق ان نكون مؤمنين قولا وفعلا
ومن هنا اوجه دعوة لكل شخص أساء الى اخيه ربما عن غير قصد (فحسن النية امر قائم)
ولنتذكر اننا بشهر كريم وهو فرصة للتخلص من الذنوب والعودة الى الله تبارك وتعالى وعن نفسى بالنيابة عن اخوتى بالله اتوجه بالاعتذار لكل شخص قد ِسيىء اليه وتحدث عنه بما يكره وكلكم اخوة تستحقون التقدير والاحترام
وقد عفا الله عم سلف
احترامى للجميع