خلال حلقة أمس من برنامج "بلسان معارضيك" قالت الفنانة عبير صبري أنه لا تعرف على وجه التحديد جميع أسماء معارضيها،
وقالت أن هناك انتقاد لبعض أفكارها ،من تيارات مختلفة ، وان من أهم الانتقادات التي وجهت لها كانت من المحامي نبيه الوحش، وهي محاولات منه للشهرة ، وكذلك بعض الصحفيين بنسبة 20% .فهناك من يقرأ تصرفاتها من زوايا معينة.
وقالت أنها لا تعرف سبب إطلاق لقب " صاروخ إسكود " وأنها سعيدة بوصف الصاروخ ، رغم أنها لا تعرف هل قصد بذلك فنها أو جسدها.
كما نفت أن تكون قد تلاعبت الدين بارتدائها الحجاب،وقالت أنها كانت مقتنعة وقتها بضرورة ارتداء الحجاب، وكانت هناك حالة وفاة طفل في عائلتها أثرت فيها دفعتها للتقرب من الله، وقالت أنها تسرعت في ذلك، وانه كان نتيجة حالة نفسية ،واكتئاب سيطر عليها.
ونفت أن تكون قد قالت بان الحجاب ليس فرضاً، وانه لا علاقة له بعملها الفني،وأنها كانت حالة نفسية مربكة بسبب طلاقها في نفس الوقت، وأن سبب خلع الحجاب هو كونها لا تتحمل هذه الخطوة الآن.
كما أكدت أنها لم تتاجر بالحجاب، وأنها كانت تعمل وتربح بشكل جيد،ولم تكن تحتاج لارتداء الحجاب من خلال صفقة مالية.
وقالت أن اشتراكها في برنامج ست الستات لم يكن بسبب عقدة بداخلها من ناحية الرجال، وان هناك 100 عريس يومياً بيتقدموا لها، لديها مواصفات معينة في الزوج القادم، وقالت أنها تتمني أن تكون عروسة قريباً.
وأضافت بأن الراجل في حياتها هو عابر سبيل، فلم ترتبط برجل بشكل حقيقي.
كما قالت بأنها لم تقدم أدوار إغراء،أو أدوار إثارة، كما أنها ضد مصطلح السينما النظيفة، وقالت أن من قال بأنها تحرض على الفجور، ناس هبله .تركت قضية الفيلم وركزت على بوسه بداخل العمل.