وقالت أن من اكبر معارضيها، النقاد ، وبعض الجمهور..،والناقد عبد الغني طليس والذي أصبح يعترض على انطلاقها في الفن،ويصفها بالتلميذة، بعد أن كان يدعمها..وقالت بأن منصور الرحباني من كبار معارضيها.
ونفت أن تكون لديها أفكار ملحدة تجاه أمور الدين والحياة، وقالت أن عندها أفكار علمانية ، وأؤيد بفصل الدين عن السياسة، وأؤمن بالحياة بعد الموت، وما قيل خلاف ذلك غير صحيح، وان هناك حياة قبل الوجود، وستكون هناك حياة بعد الموت..وهناك عقاب وثواب سواء في الأرض أو بعد الموت. وقالت أنها مؤمنة ولا تخاف من أحد.
وقالت أنها ليست ضد العلاقات الخاصة بين الأشخاص،وأنها لم يحدث معها ذلك ولم تكن لها تجارب جنسية قبل الزواج، وأن تكون هناك علاقات بين الرجل والمرأة خارج الإطار الشرعي..
وأضافت أنها ليست ضد حق الشواذ جنسياً في الحياة، وأنها تتقبل الأخر رغم عيوبه، بغض النظر عن موقف الدين، فهو إنسان في النهاية.
وقالت أنها حتي الآن لم تجد رجل تحبه، وأنها تحتاج للرجل، وأنها لا تستطيع أن تعيش بمفردها، فهو يحدث لها توازن،ويقوم بتظبيط حياتها..
وأنها تتوقع أن تجده حتي ولو بلغت 60 عام، وأنها أحبت مرتين في حياتها لكن لم يتم الزواج، وكان الاختيار خاطئ.
ونفت أن تكون ناكرة للجميل،سواء مع مدير أعمالها، أو مع منصور الرحباني مكتشفها الأول.وقالت أنها لا زالت على اتصال بأسرته حتي الآن.
وقال انه لم تكن تحب مدير أعمالها، وأنها لم تكن تتجاهل ذكره في مذكراتها الشخصية، وقالت أن المذكرات لا تضم سوى الأسماء صاحبة البصمة في حياتها.