نجوم مصرية
منتديات نجوم مصرية منتدى التسلية والترفيه منتدى الحب والرومانسية



تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




نكمل بقيت الحلقات

 

قلعوه ياحرام دا كده هيجيلو برد هههههههههههههههههههههههههههههههه

هههههههههههههههههههههه

تسلم ياض هههههههههههههههههههههههههههههههه

مستنينك تكمل
بس بصراحة حلقاتكجميلة جدا جدا جدا

بس يلا اكتب بسرعة متشوقناش اكتر من كدا

تسلم






المقال "نكمل بقيت الحلقات" نشر بواسطة: بتاريخ:
master elman
ههههههه تسلم الأيادى يا قمر
حبيبى حبيبى حبيبى تسلملى انت يا باشا شرفنى ردك الجميل
منور الدنيا يا حبى
دى مدونتى قولى رايك اية فيها لسة عاملها من يوميين

http://livesport-ahmed.blogspot.com/
master elman
الحلقة السادسة عشر

سمع طارق أذان الجمعة و هو بعد ما زال نائماً ، ففتح عينيه فى إرهاق ثم تثائب فى كسل ، و أغمض عينيه ثانية ، و لكن صوت الأذان كان عالياً ، فأزاح الغطاء و جلس مكانه يفرك فى عينيه و يهرش فى رأسه
لم يكن من عادته أن يصلى الجمعة و لكن هذه المرة أراد أن يتغلب على كسله ، و لكن جفناه ثقيلان كأنهما جبلان
حدثته نفسه أن يعود إلى النوم ثانية و استحلى هو هذا النداء ، ثم نفض رأسه فى قوة كى يفيق ، و يبعد هذا الخاطر عن رأسه
ثم تذكر أنه لم يصل الصبح ، فتضايق و استغفر ثم نادى أمه
فأتت أمه و على يديها أثر رغاوى مسحوق الغسيل
الأم : صباح الخير يا طارق .... إيه اللى صحاك دلوقت ؟ لسة بدرى على الشغل
طارق : يا ماما مش أنا قلت لك صحينى أصلى الصبح ؟
الأم : ما هانش على أصحيك و انت جى تعبان بالليل(1)
طارق : ( ما زال يفرك فى عينيه) يا ماما مينفعش ... ابقى صحينى أصلى ياماما بعد كده
الأم : حاضر يا حبيبى .... ربنا يقوى إيمانك
ينزل (طارق) رجليه و يضعهما على الأرض و هو ما زال جالساً على السرير و يضع مرفقيه على ركبيته و يضع رأسه على كفيه
الأم : انت حتقوم خلاص ؟
طارق : آه ياماما حاروح أصلى الجمعة
الأم : ( باستغراب) حتروح تصلى الجمعة ؟
طارق : آه ... و بعد كده مش حاسيب الصلاة تانى
الأم : ربنا يكرمك يا بنى ... عقبال أخوك
طارق : خالى (كرم ) ما اتصلش ؟
الأم : اتصل و قال إنه جاى النهاردة ... و يمكن يبات معانا كام يوم
طارق : و الله ؟ اشمعنى ؟
الأم : أصله بيوضب فى شقته
طارق : طيب كويس أصلى كنت عاوزه ضرورى
طارق : أمال بابا فين ؟
الأم : ( و هى تخرج من الحجرة) راح يصلى ... حتلاقيه فى الجامع
ثم ينهض بكسل و يدخل الحمام ليتوضأ ، ثم ارتدى ملابسه و نزل إلى مسجد شارعهم
كان المسجد متوسطاً فى المساحة لا هو بالكبير و لا هو بالصغير ، و لكنه للأسف أوكل به إمام و خطيب لم يحبهم أهل الحى ، من أجل ذلك كان الإقبال على المسجد ضعيف جداً ، حتى أنه فى يوم الجمعة لا يكاد نصف المسجد يمتلأ ، و معظم المصلين من كبار السن و أصحاب المحلات المحيطة
و انصرف الناس إلى مسجد من مساجد أنصار السنة ، لأنهم كانوا يسمعون فيها خطبة قيمة و الإمام صوته شجى و قراءته طيبة
دخل طارق إلى المسجد و كان الخطيب قد بدأ الخطبة فنظر يبحث عن مكان فارغ فوجد مكاناً فى آخر المسجد شبه مظلم ووجد أباه و ليس جواره أحد .
وجده قد ارتكن إلى حائط المسجد و قد راح فى نوم عميق و فتح فمه و علا صوت غطيطه ، فذهب و جلس بجواره(2) و جعل يوقظه و أخيراً بعد محاولات كثيرة انتبه
الأب : هه ... فيه إيه ؟
طارق : قوم يا بابا ...
الأب : عاوز إيه؟ ... فين أمك ؟
طارق : ( يهمس) قوم يابابا إحنا فى الجامع ... انت مش حتبطل حكاية النوم دى ؟
الأب : ( يتمطى )منمتش و لا حاجة أنا صاحى أهه
طارق : قوم يا بابا اتوضى
الأب : ليه ؟
طارق : عشان نمت
كل هذا و الخطيب يخطب(3)
الأب : لأ .. ما أنا واخد بالى ... عملت حسابى و قاعد كويس ... بس انت إيه اللى جابك النهاردة يعنى ؟
هز (طارق ) كتفيه و لم يرد ثم التفت إلى الخطيب يسمع ما تبقى من الخطبة ، و أسند الأب رأسه إلى الحائط ثم بعد قليل سافر مرة أخرى و قد اطمأن أن (طارق ) بجواره سوف يوقظه عند الصلاة ، ثم ارتفع صوت غطيطه ، والتفت إليه وائل فانتقلت إليه عدوى النوم الذى لم يشبع منه بعد ، فتثاءب بقوة و تثاقلت أجفانه فظل يقاوم النوم ، و لكن الحق يقال ، كان النوم أقوى منه و معركته الشرسة معه انتهت لصالح النوم ، فأسند طارق رأسه على الحائط و أغمض عينيه و راح فى سبات عميق .....
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
انتهت الخطبة و أقيم للصلاة و صلى الناس و بدأوا يخرجون من المسجد ، و ما زال (طارق) و أبوه نائمين
و انتبه إليهم (عواد) خادم المسجد فخف إليهما و جلس بجوار الأب يهزه برفق
عواد : حاج (عبدو) ... حاج (عبدو ) ... قوم يا حاج
يفتح أبو (طارق) عينيه فى صعوبة و هو غير منتبه لم يجرى ، فلما رأى (عواد) أدرك الموقف
عبده : إيه يا عواد .... قاموا الصلاة ؟
عواد : صلاة إيه يا أبو (طارق) ما صلينا و خلاص
عبده : بجد و الله ؟
عواد : مصلتش قدام ليه كنا صحيناك ؟
عبده : ( بخجل ) الواد (طارق) ابنى كان قاعد جنبى و قلت إنه حيصحينى
يشير عواد إلى (طارق) الذى أسند رأسه إلى الحائط هو الآخر و قد ذهب فى سبات عميق
فينهض الأب بحياء ليوقظ ولده النائم
عبده : طارق ... طارق ... قوم
يفتح طارق عيناه ثم يدرك الموقف فينتفض فزعاً
طارق : هم صلوا يا بابا ؟
عبده : آه صلوا
طارق : و مصحتنيش ليه يابابا ؟
عبده : أنا كمان كنت نايم
طارق : ( بأسف) يعنى المرة اللى آجى فيها تروح على نومة ؟
ثم اتلفت أبوه إلى (عواد)
عبده : حد أخد باله يا (عواد) ؟
عواد : لأ يا أستاذ( عبده)
عبده : الحمد لله ... مش عارف صلاة الجمعة دى زى ما يكون فيها منوم
ثم يخرج و (طارق) و يصعدان إلى المنزل ، فتستقبلهم الأم باشة
الأم : عينى عليكو باردة ... أيوه كده عشان ربنا يرضى علينا
طارق : بقولك إيه ياماما ... جهزي لى الفطار عشان متأخرش على الشغل
الأم : من عينى يا حبيبى
ثم تسرع إلى المطبخ لتعد طعام الإفطار ، فى حين يدخل هو غرفته يصلى الصبح و الظهر
انتهى من الإفطار سريعاً ثم ارتدى ملابسه و سلم على والديه و انطلق إلى عمله
**********************
وصل (طارق)إلى عمله قبل موعده بربع الساعة فذهب ليسلم على الحاج فوزى صاحب المعرض
طارق : سلامو عليكم يا حاج
فوزى : أهلا يا طارق ... أخبارك إيه ؟
طارق : الحمد لله يا حاج
فوزى : بقولك إيه يا طارق ..
طارق : أأمر يا حاج
فوزى : الشيخ صبرى اتصل النهاردة و قال إنه مش جاى ، خليك معايا النهاردة ممكن أطلب منك شوية حاجات
طارق : تحت أمرك يا حاج .... بعد إذنك
ذهب إلى حجرته و جلس على المكتب فوجد المصحف الذى أهداه إياه ( صبرى) ، فأمسكه و جعل يقلب فيه
و جعل يتذكر آخر مرة أمسك فيها بالمصحف ، كانت فى رمضان الفائت ، و هاهو رمضان هذا العام على الأبواب ، إذن فقد مر عليه عام كامل لم يسمك فيها مصحفاً بيده و لم ترى عينه فيها كلام الله عز وجل .
أحس حنيناً نحو المصحف ففتحه و أخذ يقلب فيه و يبحث عن سورة (الرحمن) فقد كان يحبها ، فلم يفلح بحثه
طبعاً أى قارئ متمرس للمصحف يجد أى سورة بسهولة.
فتح الفهرس و بحث عنها حتى وجدها و بدأ يقرأ فيها .... سمع من خطيب المسجد أنها عروس القرآن (4) .... و كان لها قصة لا يذكرها (5)، بدأ القراءة ... الرحمن ... علم القرآن ... خلق الإنسان ... علمه البيان
و استغرق فى القراءة و أحس لها حلاوة فى قلبه
و ظل كذلك حتى أذن لصلاة العصر فقام و صلى معهم طبعاً مأموماً بالشيخ (شكرى)
و ذهب إلى مكتبه و هو يستشعر مللاً ، فما من أحد يكلمه و ما من عمل يقوم به ، ثم تذكر طفايات الحريق فقام و طاف بها فوجد أنها على ما يرام
بعد قليل جاءه الساعى يستدعيه إلى مكتب الحاج (فوزى)
دخل المكتب فإذا الحاج جالساً خلف مكتبه و أمامه تجلس سيدة من النوعية التى يراها فى الأفلام
متبرجة تبرجاً شديداً ، رائحة عطرها(6) قوية جداً ملابسها قصيرة ضيقة
لما رآها أُخِذ بشدة فلم يتكلم و لم يسلم ووقف مرتبكاً لا يدرى ما يصنع ، و كان الحاج(فوزى9 منهمكاً فى الحديث مع السيدة
فوزى : إن شاء الله حتعجبك يا شريفة هانم ... إحنا شغلنا معروف
شريفة : ما أنا جيت على السمعة يا حاج .... العميد (شعبان) هو اللى شكرلى فى عربياتك
فوزى : العميد (شعبان الشرقاوى ) هو انت تعرفيه ؟
شريفة : أنا بنت خالته
فوزى : يا أهلاً و سهلاً ... طيب مش تقولى ... دا انت صاحبة مكان
شريفة : ميرسى يا حاج
فوزية : طيب ممكن أجربها يا حاج ؟
فوزى : يا سلام .... انت تؤمرى
ثم التفت إلى (طارق)
فوزى : روح خلى الشيخ شكرى يخرج التيوتا الزرقا و يسيب المفاتيح فيها ، و تعال لى
يخرج طارق بسرعة ليخبر (شكرى) ثم عاد بسرعة
كانت الهانم تشرب مشروباً بارداً و الحاج (فوزى) يكلمها بحرارة
فوزى : أنت شرفتينا يا مدام
شريفة : ميرسى خالص يا حاج ... إنت جانتى خالص
فوزى : يا ريت حضرتك تسلمى لنا على سيادة العميد ( شعبان) و تبلغيه تحياتنا
شريفة : يوصل يا حاج
فوزى : (لـ طارق) خلاص يا طارق ؟
طارق : كله تمام يا حاج
فوزى : بص يا (طارق) الشيخ صبرى مجاش النهاردة ... فأنا حاطلب منك طلب
طارق : أأمر ياحاج
فوزى : إنت حتروح مع الهانم و هى بتجرب العربية
طارق: (و هو يكاد يقفز فرحاً ) حاضر يا حاج
شريفة : طيب أنا حقوم أجربها و ارجع تانى ياحاج
فوزى : أنا حاجى أوصل حضرتك
شريفة : مفيش داعى للتعب يا حاج
ثم تعبث فى حقيبتها و تخرج جاوز سفر و تمد به يدها للحاج
شريفة : باسبورى يا حاج
فوزى : ليه إن شاء الله ...عيب يا (شريفة) هانم ... هو انت زبونة ولاَّ إيه إنت صاحبة مكان ... و الله ما يحصل
شريفة : الأصول ما تعزلش يا حاج
فوزى : خلاص أنا حلفت .... و بعدين إحنا لينا نظرة فى الناس ... اتفضلى أما أوصلك
شريفة : ( تضع جواز السفر فى حقيبتها ) خلاص يا حاج اللى تشوفه
يخرجان و طارق فى إثرهما حتى يصلان إلى السيارة التى وضعوها أمام المعرض ، فيتفح لها أحدهم الباب و يهمس الحاج (فوزى) فى أذن (طارق)
فوزى : إركب جنبها و خليك صاحى ... إوعى تخليها تبوظ حاجة فى العربية
طارق : حاضر يا حاج
فوزى : ربع ساعة و ترجعوا علطول
طارق : حاضر يا حاج
يركب طارق بجوارها و هو فى منتهى الضياع ، فهذه أول مرة يركب سيارة فخمة كهذه و الأدهى أنه يركبها بجوار امرأة مثلها
انطلقت بالسيارة فى نعومة المحترفين و (طارق) يراقبها فى هيام،فأحست به و التفت إليه و هى تبتسم ابتسامة أطارت ما بقى له من عقل
شريفة : إسمك (طارق) مش كده ؟
طارق : آه
شريفة : بتشتغل فى المعرض بقالك كتير ؟
طارق : آه ( ثم ينتبه) لأ .. النهاردة تانى يوم
شريفة : ( تضحك بخلاعة) و بتعرف تسوق بقى يا (طارق) ؟
طارق : لأ ... مبعرفش أسوق
شريفة : لأ لازم تتعلم .... تحب أعلمك ؟
طارق : تعلمينى ؟
شريفة : آه ... ما انفعش ؟
طارق : لأ ... مقصدش
شريفة : انت عندك كام سنة يا (طارق) ؟
طارق : عندى 22 سنة
شريفة : و بتدرس يا (طارق)
طارق : آه ... أنا فى كلية التجارة
تبتسم له شريفة ، ثم فجأة يتقلص وجهها و يبدو عليه الألم و تمسك بصدرها ، فيشعر (طارق) بالذعر
طارق : إيه ... فيه إيه ... مالك ؟
شريفة : مش عارفة آخد نفسى ... أصل أنا عندى الربو
ثم تركن السيارة على جانب الطريق و تفتح حقيبة يدها تبحث فيها عن شيء ما
شريفة : هو فين العلاج ... أنا نسيته و لا إيه ؟
طارق : علاج إيه ؟ إنت بتاخدى علاج ؟
شريفة : أيوه ... يظهر إنى نسيته
ثم أمسكت صدرها فى قوة و جعلت تشهق بعنف و كأنها تستجدى نسمات الهواء
فأحس طارق رعباً لم يحسه قبل ذلك
طارق : طيب و بعدين ...
شريفة : فيه أجزخانه قريبة من هنا
طارق : طيب يلا بسرعة
تنطلق بالسيارة مرة أخرى فى إعياء حتى تقف أمام صيدلية على الجانب الآخر من الطريق العكسى ، و تحاول أن تفتح الباب فشعرت بإعياء شديد فأسندت رأسها على المقعد
طارق : إيه مش قادرة تنزلى ؟
تهز شريفة رأسها نفياً و لا ترد
طارق : طيب اسمه و أنا أجيبهولك ؟
شريفة : (و صوتها لا يكاد يسمع) تستستين
طارق : إيه ؟
شريفة : تستستين
و تفتح حقيبتها و تخرج له ورقة من فئة الخمسين جنيهاً و تعطيها له فيأخذها و يجرى إلى الصيدلية ، و يدفع الباب الزجاجى و يقتحمها و يجرى إلى الصيدلى فيجده مشغولاً مع زبون آخر فيقاطعه
طارق : لو سمحت يا دكتور
الصيدلى : لحظة واحدة
طارق : معلش لو سمحت ... الحالة خطيرة
فيلتفت إليه الصيدلى مهتماً
الصيدلى : خير ؟
طارق : عاوز (تستستيس )
الصيدلى : إيه ؟
طارق : (تستستيس )
الصيدلى : ده بتاع إيه ده ؟
طارق : ده بتاع الربو
الصيدلى : مفيش حاجة اسمها كده
طارق : الله يخليك دور كويس ... دى الست بتموت
الصيدلى : يا بنى و الله ما فى حاجة اسمها (تستسيس)
طارق : طيب أعمل إيه دلوقتى ؟
الصيدلى : روح هاتلى الروشتة ... و لا هاتلى إسم الدوا صح
طارق : حاروح أسألها تانى و أجيلك
يخرج طارق جرياً من الصيدلية و يذهب حيث ترك (شريفة) و السيارة
طبعاً كلنا نعلم أنه لا توجد ( شريفة ) و لا توجد سيارة و لا يحزنون
و أكيد كلنا توقعنا أن السيدة المحترمة (شريفة) هانم ما هى إلا لصة سيارات محترفة
كل هذا لا يهم .. الذى يهمنا هو بطل قصتنا ... الشاب المطحون (طارق) .......يا ترى ماذا حدث له ؟
----------------------------------------
إلى اللقاء مع المشهد اللى بعد كده
ali_bob2
اعذارنى على انى مش هقدار اقراء الموضوع كامل والله عندى مشاغل كتير
master elman
ولا يهمك يا صحبى
ايمو24
اخير يا احمد اخير كتبت حلقات كمان

حلو اوي موضوع شريفه ده

ههههههههههههه

جامد يا صاحبي

يلا ورينا الباقي
master elman
ميرسى ايمو على مرورك الكريم
بس زى ما انت عارف
الحالة النفسية زقت مش مخلية الواحد يقدر يعمل اى حاجة غير خنقة وقرف
وملل الى مالا نهاية
اوعدك بالرجوع للقصة فى اقرب وقت
ميرسى يا حبيبى على مروروك
ايمو24
ميرسى ايمو على مرورك الكريم
بس زى ما انت عارف
الحالة النفسية زقت مش مخلية الواحد يقدر يعمل اى حاجة غير خنقة وقرف
وملل الى مالا نهاية
اوعدك بالرجوع للقصة فى اقرب وقت
ميرسى يا حبيبى على مروروك
مالك بس يا صاحبي مواعيدك غير مواعيدي خالص انا هحاول انزل نت على موبيل عشان افتح 24 ساعه



اسم العضو:
سؤال عشوائي يجب الاجابة عليه

الرسالة:


رابط دائم

مواضيع مشابهة:
من الاخر زمالك يا مدرسة وكمل انت الباقى‏
نكمل مع بعض نكت 2010 (صدقنى هتضحك)

Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة © fmisr.com منتديات نجوم مصرية