في أطار إعترافات النجوم الرجال من الفنانين ، حول مدى قبولهم إمتهان بناتهم العمل الفني، وتجسيدهم أدوار الإغراء ومشاهد القبلات الساخنة، أنضم الفنان سامي العدل إلى قائمة الفنانين الذين يرفضون أن تؤدي أبنته مشاهد ساخنة، وقال في حواره لبرنامج "أسمع كلامك" مع الإعلامية دينا رامز على قناة النايل لايف، أنه "أكيد هضايق لو عملت بنتي المشاهد دي" ، ولو أدت مثل تلك المشاهد فلن تكون من إنتاجي.
الغريب أن العدل في نفس الوقت الذي رفض فيه تأدية أبنته للمشاهد الساخنة والقبلات، أكد أنه يرفض تصريح الفنان عادل أمام المشابه لنفس موقفه حول رفضه تأدية أبنته للمشاهد الساخنة والقبلات ، وإن كانا الفنانان تميزا بالفعل بتقديم تلك المشاهد وببراعة تكاد تكون أقرب إلى الواقع مع العديد من الفنانات.
وحول إرسال العدل أبنته رشا للدراسة في الخارج ، وما صاحب ذلك من أقاويل بأنه قام بذلك ليبعدها عن مجال الفن، أشار سامي العدل، إلى أنه خاف من أن يحدث هجوم ضد إبنته ويتهموه بأنه فرضها على الساحة الفنية، مثلما حدث مع رانيا فريد شوقي ورانيا محمود يس، وأضاف بأنه أرسل أبنته للدراسة بالخارج حتى تستطيع أن تثبت نفسها بالخارج أولا ، ومن ثم تعود بقرارها سواء أرادت أن تمثل أم لا.
وعلى جانب أخر، أكد سامي العدل بأن "آل العدل جروب للإنتاج الفني"، الذي يشاركه بها أشقائه مدحت ومحمد، لم يختلفوا مطلقا ولم ينفصلوا نهائيا عن العمل المشترك، وأضاف بأنهم إنفصلوا فقط أثناء إنتاج سامي العدل لـ"فيلم ثقافي"، لأنهم لم يقتنعوا بفكرة أن يكون أبطال الأفلام من الشباب، وذلك ردا منه على وجود خلافات وإنشقاقات داخل شركة الإنتاج الخاصة بهم ، مثلما حدث في عائلة السبكي للإنتاج الفني.
وتحدث العدل عن إحساسه في اللحظات الأخيرة قبل إجرائه عملية القلب المفتوح، فأكد أنه لا يخاف من الموت في حد ذاته، ولكنه كان قلق بشأن أسرته وأبنائه، وهل ما تركه من رصيد أخلاقي وأعمال وسمعة، هل ستؤهله للحصول على ذكرى طيبة لدى الناس أم لا.
الغريب أن العدل في نفس الوقت الذي رفض فيه تأدية أبنته للمشاهد الساخنة والقبلات، أكد أنه يرفض تصريح الفنان عادل أمام المشابه لنفس موقفه حول رفضه تأدية أبنته للمشاهد الساخنة والقبلات ، وإن كانا الفنانان تميزا بالفعل بتقديم تلك المشاهد وببراعة تكاد تكون أقرب إلى الواقع مع العديد من الفنانات.
وحول إرسال العدل أبنته رشا للدراسة في الخارج ، وما صاحب ذلك من أقاويل بأنه قام بذلك ليبعدها عن مجال الفن، أشار سامي العدل، إلى أنه خاف من أن يحدث هجوم ضد إبنته ويتهموه بأنه فرضها على الساحة الفنية، مثلما حدث مع رانيا فريد شوقي ورانيا محمود يس، وأضاف بأنه أرسل أبنته للدراسة بالخارج حتى تستطيع أن تثبت نفسها بالخارج أولا ، ومن ثم تعود بقرارها سواء أرادت أن تمثل أم لا.
وعلى جانب أخر، أكد سامي العدل بأن "آل العدل جروب للإنتاج الفني"، الذي يشاركه بها أشقائه مدحت ومحمد، لم يختلفوا مطلقا ولم ينفصلوا نهائيا عن العمل المشترك، وأضاف بأنهم إنفصلوا فقط أثناء إنتاج سامي العدل لـ"فيلم ثقافي"، لأنهم لم يقتنعوا بفكرة أن يكون أبطال الأفلام من الشباب، وذلك ردا منه على وجود خلافات وإنشقاقات داخل شركة الإنتاج الخاصة بهم ، مثلما حدث في عائلة السبكي للإنتاج الفني.
وتحدث العدل عن إحساسه في اللحظات الأخيرة قبل إجرائه عملية القلب المفتوح، فأكد أنه لا يخاف من الموت في حد ذاته، ولكنه كان قلق بشأن أسرته وأبنائه، وهل ما تركه من رصيد أخلاقي وأعمال وسمعة، هل ستؤهله للحصول على ذكرى طيبة لدى الناس أم لا.