فسر محمد زيدان سبب تقبيله ارض المانيا عقب وصوله لها, قائلا لقد قبلت ارض المانيا تعبيرا عن فرحتي بإنتهاء المشاكل التي واجهتني في مصر وكادت تؤدي الي انتهاء مستقبلي الكروي,, فقد اصبت بالرباط الصيلبي ثم تعرضت لمشكلة التجنيد في مصر التي كادت ان تنهي مستقبلي في المانيا,, فتقبيلي للارض هناك تعبيرا عن فرحتني بإنتهاء مشاكلي,, فأنا احب المانيا واعتبرها صاحبة الفضل علي واجد فيها رزقي واكسب منها اموالا جيدة,, وتقبيلي للأرض لا يقل من شأن مصر او المصريين وليس معناه ان ولائي ليس لمصر ,, فأنا احب مصر جدا , ولكن المانيا بلدي الثاني,,

وعلي جانب اخر هاجم زيدان اعلامي شهير - ويبدو ان هذا الاعلامي هو احمد شوبير - وقال زيدان ان هذا الاعلامي هاجمه بطريقة مستفزة بعد تقبيله لارض المانيا ليس لسبب اعلامي وإنما لسبب شخصي,, وفسر زيدان كلامه قائلا : لقد اتصل بي هذا الاعلامي وطلب مني ان يجري معي لقاء في برنامجه في رمضان الا انني رفضت لانني لا احبه لانه وصولي! .. وظل يطلب مني هذا الطلب كثيرا وبعد الحاح شديد وافقت علي مضض علي الظهور معه ولكني طلبت مبلغ مالي من اجل الظهور - وهذا حقي تماما - ولكنه رفض وطلب ان اظهر معه مجانا وعندما رفضت ظل يهاجمني في برنامجه ومن الواضح ان هذا الاعلامي لا يتعلم من اخطاء الماضي - في اشارة الي مشكلة شوبير مع مرتضي منصور - وفي النهاية قال زيدان انه لا علاقة له بترشح والدته لمجلس الشعب عن دائرة بورسعيد وقال انه لا ولن يقدم لها الدعم قائلا: ما اعلمه ان والدتي تحب بورسعيد وتريد خدمة اهلها,, ولكن اذا احبها الناس فسوف ينتخبوها واذا لم يحبوها لن ينتخبوها,, ولكني لن اتدخل في هذا الامر مطلقا لاني اريدها ان تنجح لان الناس تحبها وليس لان ابنها لاعب كرة!

ثااااااااااااااااانكس