التخسيس على الموضة
بعد أن ابتعدنا عن الوجبات المنزلية الطبيعية و إتجهنا إلى الوجبات الجاهزة ذات السعرات الحرارية المرتفعة زادت أوزاننا و ثقلنا حتى على أقدامنا و ظهرت أمراض مصاحبة للسمنة و أدوية للتخسيس و كان من المهم أن ينشط أخصائيو التغذية فهم نارة يساعدون السمنة لكي نتخلص من حملها الثقيل و ظهرت أجهزة مساعدة.
تقول سيدة عمرها 39 سنة وزني 67 كيلوجرام و طولي 150 سم و قد بدأت رجيم من حوالي ثلاثة شهور فقدت خلالها حوالي 10 كيلو من و ذلك من خلال متابعة أسبوعية مع الطبيب وجلسة لمدة دقيقة يستخدم فيها جهاز يضعه على مراكز الجوع و الشبع و أشعر بفائدة تلك الجلسة حيث تساعدني على تحمل الجوع.
و تضيف سيدة أخري عمرها 36 سنةكان وزني 105 كيلو و فقدت 5 كيلو جرام خلال 5 أسابيع و اتعرض أسبوعياُ لجلسة بجهاز الموجات تشعرني بالشبع و لا أجوع بسرعة و أنا طول عمري وزني كبير لكنه زاد بعد الزواج و الإنجاب و طبعاً التخسيس مهم عشان الصحة و المظهر العام.
و يضيف يحي ميدان محامي كان وزني 116 كيلوجرام و بعد شهر متابعة مع الدكتور فقدت عشرة كيلوجرام .
و هذه أول مرة أعمل فيها رجيم بعد الزواج منذ 12 سنة و قد طلب مني الطبيب الإكثار من شرب المياه مع إتباع نظام غذائي و الجلسة الأسبوعية التى أتعرض فيها للجهاز دقيقة أسبوعياُ .
و يؤكد د.نبيل أيوب إستشاري تغذية أن هناك إقبال شديد على التخسيس حتي أصبح موضة و منذ دخول التلفزيون إلى الريف أقبلت الفلاحة و الصعيدية على الرجيم حتي يكن شبه الممثلات و المذيعات .
و يضيف إتباع نظام غذائي مهم جداٌ لعلاج كثير من الأمراض لمختلف الأعمار حتي الأطفال و عندما يكون هناك مقاومة للعلاج يحولوا إلى التخسيس و التغذية و خصوصاُ أطباء العام و علاج الخصوبة و ذلك لتضبط الهرمونات سواء الجنسية أو الهرمونات الأخري و كذلك أخصائي القلب .
و يشير د.أيوب إلى أنه يستخدم موجات ضوئية ليزر سطحي لا يخترق و يستعمل بدلا من الإبر الصينية و ذلك على مراكز فقدان الشهية و تصغير المعدة كما تعمل على تنشيط وظائف الجسم الطبيعي .
و يؤكد أن الجهاز يستخدم على مستوي العالم منذ عام 87 و لكنه انتشر حالياُ فى مصر .
و عن أهم أسباب زيادة السمنة يقول يرجع ذلك إلى قلة الحركة و إستخدم السيارات باستمرار و نوعية الطعام فقد انتشر الأكل الخردة و فرم بواقي الأكل و اعادة تصنيعه و هذا كما تقوم عليه الوجبات الجاهزة كلها شغل يهود .
و عن آخر موضة فى الريجيم يوقل التشخيص لنوع هرمون الخلايات الدهنية ليتبين و هو يفرز من الخلايات الدهنية و يؤثر على جزء من المخ فيؤدي إلى الإحساس بالشبع و تنشيط وظائف الجسم و زيادة الحرق .
و نحلل نسبة الهرمون فى الجسم و على أساسه يتم التشخيص فإذا كان ناقص نزوده أو نكتف بوجود كيماويات تعطله و تمنع تأثيره على المخ وفقاً لذلك يتم تحديد نوع الأكل و أخيراُ ينصح دكتور نبيل أيوب أن نتعلم نظام حياة جديد و ليس فقط للتخسيس و ذلك من خلال آداب غذائية و أن نهتم بالرياضة فهي تساعد علي الحرق و تحول الدهون إلي عضلات و تمشق الجسم و تحسن الدورة الدموية و تغسل الدم من الكيماويات الضارة .
و كذلك الإكثار من السوائل و خاصة شرب الماء
بعد أن ابتعدنا عن الوجبات المنزلية الطبيعية و إتجهنا إلى الوجبات الجاهزة ذات السعرات الحرارية المرتفعة زادت أوزاننا و ثقلنا حتى على أقدامنا و ظهرت أمراض مصاحبة للسمنة و أدوية للتخسيس و كان من المهم أن ينشط أخصائيو التغذية فهم نارة يساعدون السمنة لكي نتخلص من حملها الثقيل و ظهرت أجهزة مساعدة.
تقول سيدة عمرها 39 سنة وزني 67 كيلوجرام و طولي 150 سم و قد بدأت رجيم من حوالي ثلاثة شهور فقدت خلالها حوالي 10 كيلو من و ذلك من خلال متابعة أسبوعية مع الطبيب وجلسة لمدة دقيقة يستخدم فيها جهاز يضعه على مراكز الجوع و الشبع و أشعر بفائدة تلك الجلسة حيث تساعدني على تحمل الجوع.
و تضيف سيدة أخري عمرها 36 سنةكان وزني 105 كيلو و فقدت 5 كيلو جرام خلال 5 أسابيع و اتعرض أسبوعياُ لجلسة بجهاز الموجات تشعرني بالشبع و لا أجوع بسرعة و أنا طول عمري وزني كبير لكنه زاد بعد الزواج و الإنجاب و طبعاً التخسيس مهم عشان الصحة و المظهر العام.
و يضيف يحي ميدان محامي كان وزني 116 كيلوجرام و بعد شهر متابعة مع الدكتور فقدت عشرة كيلوجرام .
و هذه أول مرة أعمل فيها رجيم بعد الزواج منذ 12 سنة و قد طلب مني الطبيب الإكثار من شرب المياه مع إتباع نظام غذائي و الجلسة الأسبوعية التى أتعرض فيها للجهاز دقيقة أسبوعياُ .
و يؤكد د.نبيل أيوب إستشاري تغذية أن هناك إقبال شديد على التخسيس حتي أصبح موضة و منذ دخول التلفزيون إلى الريف أقبلت الفلاحة و الصعيدية على الرجيم حتي يكن شبه الممثلات و المذيعات .
و يضيف إتباع نظام غذائي مهم جداٌ لعلاج كثير من الأمراض لمختلف الأعمار حتي الأطفال و عندما يكون هناك مقاومة للعلاج يحولوا إلى التخسيس و التغذية و خصوصاُ أطباء العام و علاج الخصوبة و ذلك لتضبط الهرمونات سواء الجنسية أو الهرمونات الأخري و كذلك أخصائي القلب .
و يشير د.أيوب إلى أنه يستخدم موجات ضوئية ليزر سطحي لا يخترق و يستعمل بدلا من الإبر الصينية و ذلك على مراكز فقدان الشهية و تصغير المعدة كما تعمل على تنشيط وظائف الجسم الطبيعي .
و يؤكد أن الجهاز يستخدم على مستوي العالم منذ عام 87 و لكنه انتشر حالياُ فى مصر .
و عن أهم أسباب زيادة السمنة يقول يرجع ذلك إلى قلة الحركة و إستخدم السيارات باستمرار و نوعية الطعام فقد انتشر الأكل الخردة و فرم بواقي الأكل و اعادة تصنيعه و هذا كما تقوم عليه الوجبات الجاهزة كلها شغل يهود .
و عن آخر موضة فى الريجيم يوقل التشخيص لنوع هرمون الخلايات الدهنية ليتبين و هو يفرز من الخلايات الدهنية و يؤثر على جزء من المخ فيؤدي إلى الإحساس بالشبع و تنشيط وظائف الجسم و زيادة الحرق .
و نحلل نسبة الهرمون فى الجسم و على أساسه يتم التشخيص فإذا كان ناقص نزوده أو نكتف بوجود كيماويات تعطله و تمنع تأثيره على المخ وفقاً لذلك يتم تحديد نوع الأكل و أخيراُ ينصح دكتور نبيل أيوب أن نتعلم نظام حياة جديد و ليس فقط للتخسيس و ذلك من خلال آداب غذائية و أن نهتم بالرياضة فهي تساعد علي الحرق و تحول الدهون إلي عضلات و تمشق الجسم و تحسن الدورة الدموية و تغسل الدم من الكيماويات الضارة .
و كذلك الإكثار من السوائل و خاصة شرب الماء