الا ان محامي الزوج السابق للمغنية بريتني سبيرز اعتبر ان المال وحده هو الدافع وراء تلك المزاعم، التي وجهها حارس سبيرز السابق فرناندو فلوريس، الى جانب مزاعم بضربها لاطفالها.
وكان فلوريس قد رفع دعوى قضائية بالتحرش الجنسي ضد سبيرز، وانها تعمدت تعريضه الى ضغط عاطفي.
ويزعم ان مغنية البوب الشهيرة تعمدت مرارا نزع ملابسها امامه، كما انه كان شاهدا عليها وهي تضرب اطفالها مرارا بالحزام، والتصرف على نحو غير لائق امامهم.
لكن محامي زوجها السابق كيفن فيدرلين قال ان تلك الاتهامات تم التحقق منها، وانها لا تستحق ان ينظر فيها اكثر، لكن موكله يأخذ اتهامات الاساءة الى اولاده على نحو جدي.
ويطالب فلوريس بتعويضات مالية غير محددة لمزاعم تعرضه للتحرش الجنسي، وان سبيرز، اضافة الى تعريها امامه، حسب قوله، دعته اكثر من مرة الى غرفة نومها وهي عارية.
يشار الى ان سبيرز ما زالت تحت حكم قضائي بالوصاية المالية والشخصية، حيث عين والدها ومحاميها وكلاء قضائيين على اموالها وعلى تصرفاتها الشخصية، التي يشرف على ادارتها قاض.