وجوهكم أقنعة بالغة المرونة
طلاؤها حصافة، وقعرها رعونة
صفق إبليس لها مندهشا، وباع لها فنونه
".وقال : " إني راحل، ما عاد لي دور هنا، دوري أنا أنتي ستلعبينه
ودارت الأدوار فوق أوجه قاسية، تعدلها من تحتكم ليونة ،
فكلما نام الحب بينها راحتي تقرعينه ،
لكنك تجروين ألف قرعة لمن ينام دونه
وغاية الخشونة
منتظر الردود من احلى الاعضاء