أعرب أحمد أبو زيد مؤلف مسلسل "العار" الذى تسبب فى صدام بين الدراما المصرية والشعب المغربي أن خبر غضب الأشقاء المغاربة سبب له "ألماً" شديداً واعتبره إفساد لفرحة أسرة العمل بنجاح المسلسل.
وقال أبو زيد فى تصريح خاص لمصراوي : "شىء جميل أن يتابع المغاربة أعمالنا ولم أكن اتوقع غضبهم ولم أقصد الإساءة لهم أو لأي شعب، فالمتابع لتفاصيل العمل يلاحظ أن الفتاه التى أثيرت حولها الضجة قام "مختار" مصطفى شعبان بالزواج منها وكون أنها "مصلحجية" وعايزة تاخد قرشين منه وتمشى دا مشهد عادى ووارد أن مصرية تجسد ذلك الدور
وأضاف :" إذا كان الأشقاء المغاربة غاضبون فاعتذر لهم وأقول لهم : "حقكم على رأسى من فوق ومش هنجيب سيرتكم تانى فى أي عمل وغلطة ومش هتتكرر" " .
ومن جانبها قالت شرين عادل مخرجة "العار" لمصراوي أن :" ما يحدث من جدل بسبب مشهد حساسية زائدة ويجب عدم تحميل الامور أكبر من حجمها" .
---------------
لحد هنا كلام جميل بس السؤال هل مطلوب مننا ان نعتذر على اشياء واهيه ولا يجب علينا ان نعتذر لابناء بلدنا يعني مثلا تصادف رؤية مسلسل اسمه الحارة شيئ مقرف
وهتقولي ده موجود ماشي ياسيدي بس غير المصري هيفيده بايه انا شوفت مشهد لا فائده له
هناك ممثل كويتي اسمه عبد الامام عبد الله نزل مصر عشان يعزي ف عامل عنده المهم نزل الحارة الفقيرة عجبته البنت بنت الراجل اللي توفى وكان شغال عنده ف الكويت سيناريو حمضان جه الخليجي ودفع التمن
طبعا مش عاوز اقولكم انبهار البنت واهلها لما راحو شقه الكويتي ف مصر وانبهارهم بالعنب والتفاح
وام البنت بتساله وتقوله كان الل ف عون اهليكم عشان الجلابيات البيضاء اللي بتتلبس اكيد بتتعبهم ف الغسيل
فرد الممثل الكويتي :ياحاجه الغسالات في الكويت من زمان ما بنغسل بايدينا
يعني انا مش عارف ايه فايده الحوار ده ولما دخلوا الحمام عنده يغسلوا ايديهم وشافوا بانيو
يعني مشهد مالوش اي لازمة ونيجي نزعل لو كاتب كويتي قال المصري قيمته عندي كقيمة غسالة كوري
وطبعا معظم المسلسلات الكويتية بيطلع فيها المصري اونطجي او نصاب او بواب والست كخدامه او واحده بتضحك ع الراجل الكويتي وتاخده من مراته
ما استعجب منه المغاربة هاجوا ع موقف الممثلة المغربية ف مسلسل العار وعملوا هاك ع موقع وزارة الاعلام مثلا
يعني وكبروا القصه والكل عارف ان للاسف المغرب بيتقال عليها كلام كتير وربنا يهدي الجميع
لكن الموقف استفزني نعتذر للمغاربه طب مانعتذر للشعب اللي شوه صورته خالد يوسف وامثاله