قصص وطرائف حقيقية في حفلات الزفاف و ليالي الدخلة
في كل مناحي الحياة ، هناك جوانب لا تحيد أبدا عن الجدية ، وجوانب أخرى طريفة وتملؤها الغرابة ، ومن الامور الطريفة التي تواجهنا في حياتنا وتترك بصمات سعيدة في ذاكرتنا "حفلات الزفاف"
يقول منير: أجمل طرفة حصلت معي أثناء حفلة زفافي ، فقد ذهبنا الى الفندق بموكب ضخم ووصلنا الى مكان الحفل ، وبعد إنتهاء الوقت المحدد جاءني أحد موظفي الفندق وقال لي: ألف مبروك ، وإدارة الفندق بشرفها إنها تستضيفك مع العروس ليلة في الفندق مع العشاء على حساب الفندق.
وأضاف: بصراحة ، فرحت كثير وما صدقت.. وودعنا "الحبايب" بعد ما سمعنا "وتوَتات" من حولنا: "نيالك يا عم ، وما حدا قدك". واصطحبنا الموظف الى الغرفة الفخمة ، وبعد نصف ساعة جاء العشاء "الفخم" ، وأكلنا وشبعنا ، وتناولنا بعض أنواع الشوكولاتة الفخمة طبعا. وكانت المفاجأة.. حيث جاء الموظف الذي ظننا أنه حضر لأخذ "مخلفات" العشاء ، ولكنه قال لنا: إدارة الفندق "بتتأسف" لكم على هذا "الخطأ" ، فالضيافة محجوزة لعريس آخر ، و"بتحكيلكم" صحتين وعافية على العشاء.. لكن الغرفة محجوزة ونتمنى ان تخلوها الآن. واتصلت مع شقيقي الذي جاء وأخذنا ، وطبعا.. طوال الطريق وهو "فارط" من الضحك علينا.
وتقول دعاء: أجمل طرفة حصلت عند زواج شقيقتي ، فقد ذهبنا للصالون ، وجاء العريس مع شقيقه ليأخذنا الى القاعة ، فصعدت الى السيارة لأنتظار العروس ، وفجأة قاد شقيق العريس السيارة ، وانا اظن بأن شقيقتي إتفقت مع عريسها ان يوصلني ويعود لها.
وتضيف: وعندما وصلنا الى القاعة بدأت "الزفة" ، وكل فكر "العريس" بأن "عروسه" هي التي تجلس بجانبه وليست شقيقتها. وعندما تنبه للأمر "طار" الى الصالون ليحضر عروسه التي كانت مضطربة ، وسارت الأمور على خير ، ولكني مازحت شقيقتي وهي على "اللوج": إذا وانت عروس نسيك زوجك ، كيف بعد الزواج؟
وتذهب نجاح الى أبعد من ذلك ، حيث تقول: لقد حصلت معي يوم زفافي طرفة جميلة لا زلت أذكرها بعد مرور 16 سنة على ذلك ، فقد إنقطعت الكهرباء عن الحي بكامله بعد دخولنا الى بيت الزوجية ليلة زفافنا ، وكان الجو باردا جدا ، فلم نجد أي شيء نشعله لا للإنارة ولا للتدفئة.
وتضيف: ففكر زوجي بطريقة لكي نقضي بقية الليلة ، فقام الى المطبخ وأفرغ "كرتونة" من محتوياتها ، وذهب للحمام ، وقام بإشعالها في البانيو واحضر "طربيزة صغيرة"ووضعها فى النار حتى اشتعلت ، واحضرنا كرسيين
وجلسنا بجانب النار حوالي ساعتين الى ان عادت الكهرباء ، وقمنا بإشعال صوبة الكهرباء التي جلسنا حولها حتى الصباح. وعندما أخبرنا الأهل بما حدث في الصباح ، ضحكوا كثيرا وقالوا لنا: "خيرها في غيرها".
ويروي مراد ما حدث معه يوم زفافه ، حيث يقول:"انتخى".. من "النخوة" أحد اصدقائي بأخذ حمام عرسي يوم زفافي ، وذهبنا ، وعندما دخلت الى الحمام تفاجأت بعدم صلاحية "حنفية" الماء الساخن ، فصرخت على صديقي من أجل هذا الامر ، فطلب مني ان أستخدم إبريق الماء الموجود "لخلط" الماء الساخن بالبارد.
ويضيف: وكان ذلك ، فمسكت الابريق وملأته بالماء وبدأت حمامي "البدائي" ، وعندما خرجت ، بدأوا يغنون لي: "طلع الزين من الحمام". وعندما ذهبنا للقاعة ، وجلست الى جانب العروس ، فإذا بها بين الحين والآخر تميل عليّ و"تشمني". فقلت لها: ماذا هناك؟ فقالت: "ريحتك كلها كاز". عندها عرفت ان الرائحة التي كانت في الحمام هي من إبريق الماء الذي استخدمته فقد
في الحمام هي من إبريق الماء الذي استخدمته فقد كان للكاز. وعندما أخبرتها بما حدث قالت لي: "مليح اللي ما ولَّعوا سيجارة جنبك.. وأخذت تضحك.
أما عدي فقال: لقد حدثت طرفة جميلة
مع شقيقي "عمر" أثناء حفل زفافه ، فقد كان أخي "أصلع" ويرتدي "باروكة" ، واثناء جلوسه مع عروسه على "اللوج" ، وكان الجميع "يرقص" وسعيد ، وإذا بشقيقتي الكبري تحمل إبنها الصغير وتصعد على "اللوج" لكي تأخذ صورة مع "العرسان".
وتضيف: وأثناء ذلك قام ابن أختي بمد يده على رأس أخي "عمر" وهو منهمك ونزع "الباروكة" عن رأسه أمام الجميع ، فانفجر كل من بالقاعة من الضحك ، واعتذر عن ذلك بوجود حساسية من الشمس في رأسه ولا يستطيع ارتداء "الطاقية" ، وقد نصحه الاطباء بـ "الشعر المستعار". وعاد الكل للغناء والرقص ، ومرت الحفلة بسلام.
ويحدثنا وائل عن ما حدث في حفل زفافه ، حيث قال: يوم زفافي حضرنا انا وعروسي كما العرسان جميعا ، متأخرين عن المدعوين بنصف ساعة حتى نحضر "الزفة" ، وتم ذلك ، ودخلنا الى الفندق مصحوبين بالرقص والغناء والاضوية الملونة وتصوير الفيديو.
ويضيف: نزل الكثير من الاحبة لساحة الرقص للتعبير عن فرحتهم بزفافي ، وقد قام إبن عم لي "ذو عضلات" بحمل والدي على كتفيه والرقص به. وفجأة جاءت عيني على الشاشة المعلقة على الحائط والتي تصور الحفل ، وإذا بوالدي يرقص على كتفيّ ابن أخيه وهو يرتدي في قدمه "شبشب" ، فناديت على أخي وأخبرته بالامر ، فأنزل والدي ، وذهب بسرعة الى البيت واحضر له حذاء وجرابات.. وكان هذا من أطرف المواقف التي مرت عليّ
في كل مناحي الحياة ، هناك جوانب لا تحيد أبدا عن الجدية ، وجوانب أخرى طريفة وتملؤها الغرابة ، ومن الامور الطريفة التي تواجهنا في حياتنا وتترك بصمات سعيدة في ذاكرتنا "حفلات الزفاف"
يقول منير: أجمل طرفة حصلت معي أثناء حفلة زفافي ، فقد ذهبنا الى الفندق بموكب ضخم ووصلنا الى مكان الحفل ، وبعد إنتهاء الوقت المحدد جاءني أحد موظفي الفندق وقال لي: ألف مبروك ، وإدارة الفندق بشرفها إنها تستضيفك مع العروس ليلة في الفندق مع العشاء على حساب الفندق.
وأضاف: بصراحة ، فرحت كثير وما صدقت.. وودعنا "الحبايب" بعد ما سمعنا "وتوَتات" من حولنا: "نيالك يا عم ، وما حدا قدك". واصطحبنا الموظف الى الغرفة الفخمة ، وبعد نصف ساعة جاء العشاء "الفخم" ، وأكلنا وشبعنا ، وتناولنا بعض أنواع الشوكولاتة الفخمة طبعا. وكانت المفاجأة.. حيث جاء الموظف الذي ظننا أنه حضر لأخذ "مخلفات" العشاء ، ولكنه قال لنا: إدارة الفندق "بتتأسف" لكم على هذا "الخطأ" ، فالضيافة محجوزة لعريس آخر ، و"بتحكيلكم" صحتين وعافية على العشاء.. لكن الغرفة محجوزة ونتمنى ان تخلوها الآن. واتصلت مع شقيقي الذي جاء وأخذنا ، وطبعا.. طوال الطريق وهو "فارط" من الضحك علينا.
وتقول دعاء: أجمل طرفة حصلت عند زواج شقيقتي ، فقد ذهبنا للصالون ، وجاء العريس مع شقيقه ليأخذنا الى القاعة ، فصعدت الى السيارة لأنتظار العروس ، وفجأة قاد شقيق العريس السيارة ، وانا اظن بأن شقيقتي إتفقت مع عريسها ان يوصلني ويعود لها.
وتضيف: وعندما وصلنا الى القاعة بدأت "الزفة" ، وكل فكر "العريس" بأن "عروسه" هي التي تجلس بجانبه وليست شقيقتها. وعندما تنبه للأمر "طار" الى الصالون ليحضر عروسه التي كانت مضطربة ، وسارت الأمور على خير ، ولكني مازحت شقيقتي وهي على "اللوج": إذا وانت عروس نسيك زوجك ، كيف بعد الزواج؟
وتذهب نجاح الى أبعد من ذلك ، حيث تقول: لقد حصلت معي يوم زفافي طرفة جميلة لا زلت أذكرها بعد مرور 16 سنة على ذلك ، فقد إنقطعت الكهرباء عن الحي بكامله بعد دخولنا الى بيت الزوجية ليلة زفافنا ، وكان الجو باردا جدا ، فلم نجد أي شيء نشعله لا للإنارة ولا للتدفئة.
وتضيف: ففكر زوجي بطريقة لكي نقضي بقية الليلة ، فقام الى المطبخ وأفرغ "كرتونة" من محتوياتها ، وذهب للحمام ، وقام بإشعالها في البانيو واحضر "طربيزة صغيرة"ووضعها فى النار حتى اشتعلت ، واحضرنا كرسيين
وجلسنا بجانب النار حوالي ساعتين الى ان عادت الكهرباء ، وقمنا بإشعال صوبة الكهرباء التي جلسنا حولها حتى الصباح. وعندما أخبرنا الأهل بما حدث في الصباح ، ضحكوا كثيرا وقالوا لنا: "خيرها في غيرها".
ويروي مراد ما حدث معه يوم زفافه ، حيث يقول:"انتخى".. من "النخوة" أحد اصدقائي بأخذ حمام عرسي يوم زفافي ، وذهبنا ، وعندما دخلت الى الحمام تفاجأت بعدم صلاحية "حنفية" الماء الساخن ، فصرخت على صديقي من أجل هذا الامر ، فطلب مني ان أستخدم إبريق الماء الموجود "لخلط" الماء الساخن بالبارد.
ويضيف: وكان ذلك ، فمسكت الابريق وملأته بالماء وبدأت حمامي "البدائي" ، وعندما خرجت ، بدأوا يغنون لي: "طلع الزين من الحمام". وعندما ذهبنا للقاعة ، وجلست الى جانب العروس ، فإذا بها بين الحين والآخر تميل عليّ و"تشمني". فقلت لها: ماذا هناك؟ فقالت: "ريحتك كلها كاز". عندها عرفت ان الرائحة التي كانت في الحمام هي من إبريق الماء الذي استخدمته فقد
في الحمام هي من إبريق الماء الذي استخدمته فقد كان للكاز. وعندما أخبرتها بما حدث قالت لي: "مليح اللي ما ولَّعوا سيجارة جنبك.. وأخذت تضحك.
أما عدي فقال: لقد حدثت طرفة جميلة
مع شقيقي "عمر" أثناء حفل زفافه ، فقد كان أخي "أصلع" ويرتدي "باروكة" ، واثناء جلوسه مع عروسه على "اللوج" ، وكان الجميع "يرقص" وسعيد ، وإذا بشقيقتي الكبري تحمل إبنها الصغير وتصعد على "اللوج" لكي تأخذ صورة مع "العرسان".
وتضيف: وأثناء ذلك قام ابن أختي بمد يده على رأس أخي "عمر" وهو منهمك ونزع "الباروكة" عن رأسه أمام الجميع ، فانفجر كل من بالقاعة من الضحك ، واعتذر عن ذلك بوجود حساسية من الشمس في رأسه ولا يستطيع ارتداء "الطاقية" ، وقد نصحه الاطباء بـ "الشعر المستعار". وعاد الكل للغناء والرقص ، ومرت الحفلة بسلام.
ويحدثنا وائل عن ما حدث في حفل زفافه ، حيث قال: يوم زفافي حضرنا انا وعروسي كما العرسان جميعا ، متأخرين عن المدعوين بنصف ساعة حتى نحضر "الزفة" ، وتم ذلك ، ودخلنا الى الفندق مصحوبين بالرقص والغناء والاضوية الملونة وتصوير الفيديو.
ويضيف: نزل الكثير من الاحبة لساحة الرقص للتعبير عن فرحتهم بزفافي ، وقد قام إبن عم لي "ذو عضلات" بحمل والدي على كتفيه والرقص به. وفجأة جاءت عيني على الشاشة المعلقة على الحائط والتي تصور الحفل ، وإذا بوالدي يرقص على كتفيّ ابن أخيه وهو يرتدي في قدمه "شبشب" ، فناديت على أخي وأخبرته بالامر ، فأنزل والدي ، وذهب بسرعة الى البيت واحضر له حذاء وجرابات.. وكان هذا من أطرف المواقف التي مرت عليّ