تقوم شركة الهندسة البريطانية بوكالة الفضاء البريطانية ببناء طائرة الفضاء " 270ft " Skylon التى تبلغ تكلفته بنائها 700مليون جنيه إسترلينى، وسوف تكون قادرة على حمل 24 شخصا فى رحلة الى الفضاء الخارجى وذلك خلال الـ 10 سنوات القادمة
وقال علماء الفضاء البريطانيين إن الطائرة سوف تقلع من مدرج المطار العادى بدل من قواعد إقلاع المركبات الفضائية، ولا تستخدم المحركات التقليدية الموجودة خارج جسم الطائرة ومحركاتها داخلية تمتص الهيدروجين والأكسجين، حيث تصل سرعتها إلى خمس أضعاف سرعة الصوت وتحلق بارتفاع 18 ميل فوق سطح الأرض، لتصل خارج الغلاف الجوى.
وسوف تعقد وكالة الفضاء بالمملكة المتحدة ورشة عمل يوم الاثنين من الأسبوع المقبل بهدف تطوير الطائرة تدريجيا وتجاريا.
وستكون تكلفة كل رحلة 6.3 مليون جنية إسترلينى، وهى أقل بكثير من تكلفه إرسال صاروخ إلى الفضاء، حيث يكلف 97 مليون جنيه إسترلينى كما ذكرته جريدة الديلى ميل أمس.
Skylon المبتكرة تستخدم محرك الدفع للوصول إلى حافة الغلاف الجوى للأرض قبل أن تنتقل إلى القوة الصاروخية للوصول للمدار المحدد لها، حيث يتم فى المرحلة الأولى من استخدام المحركات للهواء من الجو للتبريد قبل أن يتم ضغطها فى المحرك.
أما المرحلة الثانية تعتمد على الهيدروجين السائل وكميات صغيرة من الأكسجين السائل لدفع الطائرة فى الفضاء يستخدم الوقود المشترك الذى أصبح معزولا بشكل كبير وتبريده بالهواء، بحيث تتمكن المركبة من البقاء فى المدار مده تصل إلى 7 أيام وهى مدة الرحلة
وقال علماء الفضاء البريطانيين إن الطائرة سوف تقلع من مدرج المطار العادى بدل من قواعد إقلاع المركبات الفضائية، ولا تستخدم المحركات التقليدية الموجودة خارج جسم الطائرة ومحركاتها داخلية تمتص الهيدروجين والأكسجين، حيث تصل سرعتها إلى خمس أضعاف سرعة الصوت وتحلق بارتفاع 18 ميل فوق سطح الأرض، لتصل خارج الغلاف الجوى.
وسوف تعقد وكالة الفضاء بالمملكة المتحدة ورشة عمل يوم الاثنين من الأسبوع المقبل بهدف تطوير الطائرة تدريجيا وتجاريا.
وستكون تكلفة كل رحلة 6.3 مليون جنية إسترلينى، وهى أقل بكثير من تكلفه إرسال صاروخ إلى الفضاء، حيث يكلف 97 مليون جنيه إسترلينى كما ذكرته جريدة الديلى ميل أمس.
Skylon المبتكرة تستخدم محرك الدفع للوصول إلى حافة الغلاف الجوى للأرض قبل أن تنتقل إلى القوة الصاروخية للوصول للمدار المحدد لها، حيث يتم فى المرحلة الأولى من استخدام المحركات للهواء من الجو للتبريد قبل أن يتم ضغطها فى المحرك.
أما المرحلة الثانية تعتمد على الهيدروجين السائل وكميات صغيرة من الأكسجين السائل لدفع الطائرة فى الفضاء يستخدم الوقود المشترك الذى أصبح معزولا بشكل كبير وتبريده بالهواء، بحيث تتمكن المركبة من البقاء فى المدار مده تصل إلى 7 أيام وهى مدة الرحلة