كلمنى شكراً .ايه تانى ؟ من الهجص ووجع الدماغ
طبعا الكل عارف الخدمة دى اللى تقدمها شركات شبكات المحمول فى مصر واللى بتدى
لكل مستخدم أنك ممكن
تبعت 3رسائل مجانية يوميا و الوقتى بقوا 5
مضمونها " كلمنى شكرا.. Please Call Me "
طبعاً نظراً لأن شعبنا هو الشعب الوحيد فى العالم الذى أخترع " الميسد كول " وتفنن فى أستخدماته
فمثلا عندما يتفارق حبيبان يقول الولد للبنت " لما توصلى البيت أبقى أدينى رنة "
أو عندما يتفق شخصان على مقابله بعضعهما فى مكان ما يقول الشخص للأخر " لما أوصل هناك هديك رنة تعرف انى وصلت ومستنيك " وغيرها من الأختراعات.
فى الاول اللى كانت بتجيله الرسائل دى... كان اللى بتوصله الرسالة يفتكر أنها فعلا مكتوبة من حد عايز يكلمه , ويتصلبيه فعلا وويتلاقاه صاحبه بيهزر معاه...
وطبعا مع أنتشار الخدمة بسرعة الصاروخ (كعادة الشعب المصرى) أصبحت لهذه الخدمة لغة أخرى يتحدث بها الشعب..
فبدل الرنات أصبحت رسالة كلمنى شكرا. فعندما تسمع رنة رسالة فى أى موبايل . أعرف أنها رسالة كلمنى شكرا .
لدرجة أن الغتت اللى بيستعملها قبل ما تيجى12 باليل بيبعت ال3 رسائل لأى موبايل وهو مش عاوزهم أصلا.
ومثلا واحد عايز يطمن على حبيبته..فيبعتلها "كلمنى شكرا" يعنى ازيك
تقوم هى ترد عليه و تبعتله "كلمنى شكرا" برده يعنى انا كويسه
وغيروا وغيروا وغيروا
زى مايكون الشركه اخترعت الخدمه عشان يضحكوا علينا مع انها ببلاش مش زى
أتصل بزيرو تسعمية تكسب ميت ألف جنيه ويجبلك اعلان لواحده مايصه وماسكه تليفون
ومع ذلك المثقفون اختلفوا
فمثلا رجال الدين أعترضوا على رسالة " كلمنى شكرا " وقالوا متكونش الرسالة تحتوى على مضمون دينى مثل
" كلمنى جزاك الله خيراً " أو " كلمنى الله يعوضك عليك "
والأشخاص ذو المشاعر والأحاسيس الرقيقة أعترضوا عليها وقالوا لما ذا لا تكون الرسالة " كلمنى ميرسي "
ولا ننسا طبعا النساء والمرأة فقد طالبن بمقاطعة رسالة " كلمنى شكرا " فى كونها تخاطب المذكر
وطالبت جمعيات الدفاع عن المرأة بتغير كلمة " كلمنى " بكلمة " كلمينى " .
هيفضلوا يهزءوا فينا لامتى؟ وبالمناسبه حاليا بالاسواق خدمه "اشحنلى شكرا"
نظرا لان الشعب المصرى كريم ومعطاء ومش ممكن يقول لا فى حاجه زى دى
وانتظروا قريبا خدمه "رد عليا شكرا" نظرا لموجه التنفيض اللى منتشره فى البلد
كانت معكم ريرى كات
جاسوسه فى شركه فودافون واتصالات
وقريبا فى شبكه موبينيل القديمه فى شومبونج
طبعا الكل عارف الخدمة دى اللى تقدمها شركات شبكات المحمول فى مصر واللى بتدى
لكل مستخدم أنك ممكن
تبعت 3رسائل مجانية يوميا و الوقتى بقوا 5
مضمونها " كلمنى شكرا.. Please Call Me "
طبعاً نظراً لأن شعبنا هو الشعب الوحيد فى العالم الذى أخترع " الميسد كول " وتفنن فى أستخدماته
فمثلا عندما يتفارق حبيبان يقول الولد للبنت " لما توصلى البيت أبقى أدينى رنة "
أو عندما يتفق شخصان على مقابله بعضعهما فى مكان ما يقول الشخص للأخر " لما أوصل هناك هديك رنة تعرف انى وصلت ومستنيك " وغيرها من الأختراعات.
فى الاول اللى كانت بتجيله الرسائل دى... كان اللى بتوصله الرسالة يفتكر أنها فعلا مكتوبة من حد عايز يكلمه , ويتصلبيه فعلا وويتلاقاه صاحبه بيهزر معاه...
وطبعا مع أنتشار الخدمة بسرعة الصاروخ (كعادة الشعب المصرى) أصبحت لهذه الخدمة لغة أخرى يتحدث بها الشعب..
فبدل الرنات أصبحت رسالة كلمنى شكرا. فعندما تسمع رنة رسالة فى أى موبايل . أعرف أنها رسالة كلمنى شكرا .
لدرجة أن الغتت اللى بيستعملها قبل ما تيجى12 باليل بيبعت ال3 رسائل لأى موبايل وهو مش عاوزهم أصلا.
ومثلا واحد عايز يطمن على حبيبته..فيبعتلها "كلمنى شكرا" يعنى ازيك
تقوم هى ترد عليه و تبعتله "كلمنى شكرا" برده يعنى انا كويسه
وغيروا وغيروا وغيروا
زى مايكون الشركه اخترعت الخدمه عشان يضحكوا علينا مع انها ببلاش مش زى
أتصل بزيرو تسعمية تكسب ميت ألف جنيه ويجبلك اعلان لواحده مايصه وماسكه تليفون
ومع ذلك المثقفون اختلفوا
فمثلا رجال الدين أعترضوا على رسالة " كلمنى شكرا " وقالوا متكونش الرسالة تحتوى على مضمون دينى مثل
" كلمنى جزاك الله خيراً " أو " كلمنى الله يعوضك عليك "
والأشخاص ذو المشاعر والأحاسيس الرقيقة أعترضوا عليها وقالوا لما ذا لا تكون الرسالة " كلمنى ميرسي "
ولا ننسا طبعا النساء والمرأة فقد طالبن بمقاطعة رسالة " كلمنى شكرا " فى كونها تخاطب المذكر
وطالبت جمعيات الدفاع عن المرأة بتغير كلمة " كلمنى " بكلمة " كلمينى " .
هيفضلوا يهزءوا فينا لامتى؟ وبالمناسبه حاليا بالاسواق خدمه "اشحنلى شكرا"
نظرا لان الشعب المصرى كريم ومعطاء ومش ممكن يقول لا فى حاجه زى دى
وانتظروا قريبا خدمه "رد عليا شكرا" نظرا لموجه التنفيض اللى منتشره فى البلد
كانت معكم ريرى كات
جاسوسه فى شركه فودافون واتصالات
وقريبا فى شبكه موبينيل القديمه فى شومبونج