خبر جديد صدم الكثيرون في الوسط الفني والصحفي المصري، حيث أكدت تقارير صحفية أن الفنانة "حنان ترك "قد أنجبت طفلاً من زواج سري أطلقت عليه أسم "محمد" وأن الخبر تأكدت عندما حصلت على إجازة طويلة من تصوير مسلسلها الجديد (هانم بنت باشا) كما غابت عن العرض الأول لفيلم (إبراهيم الأبيض) الذي تظهر فيه بدور شرفي، وأجمعت التقارير أن الزواج تم منذ عام تقريباً وأن الهدف منه حسب تسريبات غير مؤكدة هو أن يحصل الطلاق سريعاً كي تعود "حنان" إلى زوجها الاول "خالد خطاب" بسبب وقوع الطلاق بينهما ثلاث مرات من قبل، لكن إنجاب الطفل أكد أن الزواج من الرجل المجهول كان هدفه الاستقرار لكن الطلاق حدث أيضاً قبل الإنجاب، كل هذا اللغط حول الفنانة المحجبة التي لاتزال تتمتع بشعبية كبيرة لازال مستمراً بقوة بسبب اختفاءها عن الأنظار وعدم ظهورها للرد على الشائعة وتأكيدها أو نفيها وحاولنا في شريط الإتصال بها لكنها لم ترد على رقمها الشخصي، فيما أكد أحد الممثلين الذين يشاركونها بطولة المسلسل أنها حصلت بالفعل على إجازة طويلة تنتهي بعد أسبوعين،لكن أحداً من فريق العمل لم يلحظ أن البطلة "حامل" الأمر الذي يسقط الخبر كله من الأساس، وحتى في خصوص ما تردد على أن ملابسها بعد الحجاب سمحت لها باخفاء الحمل، قال المصدر ذاته أن ملابس "حنان" كانت عادية وليست فضفاضة، كما أنها لم تصاب بالإعياء أو تختفي لأيام قبل الإجازة بالشكل الذي يوحي بوجود حمل .

ويبدو أن "حنان ترك" على موعد مع عاصفة صحفية جديدة مثل تلك التي رافقت حجابها قبل ثلاث أعوام أو إفتتاحها كوافير للمحجبات فقط .

المصدر : موقع شريط الالكتروني

شكرا على الخبر
وياريت يطلع مش حقيقى

الله اعلم كلة هيبان
مرسى على الخبر

"لم اتعمد الزواج او الانجاب في السر "!

هكذا جاء تعليق الفنانة المحبوبة حنان ترك حينما توجهنا لها بالسؤال عن حقيقة ما أثير طيلة الأيام الماضية بشأن ارتباطها برجل أعمال مصري
يكبرها بنحو عشرة أعوام ويقيم بالعاصمة البريطانية لندن منذ فترة طويلة.

وقالت حنان إن التعارف تم بينهما أثناء حضورها مؤتمر الإغاثة الإنسانية الذي أقيم هناك في منتصف العام الماضي 2008 ونشأت صداقة بينهما
وسرعان ماتم الاتفاق على الزواج على سنة الله ورسوله إلا إنه لم يكتب للزواج الاستمرار سوى لأسابيع قليلة، ثم عادت إلى مصر وهي حامل
وقامت بالفعل بوضع مولودها مؤخراً والذي أطلقت عليه اسم محمد.

النجمة المحبوبة أكدت أنها لم تتعمد أبداً إخفاء أمر الزواج كما أشيع، حيث أنها - وكما تقول- لم تتزوج بشكل عرفي أو سري وإنما
بحضور أفراد أسرتها وأصدقائها المقربين، مؤكدة أن الجميع يعلمون بالأمر بما في ذلك مطلقها خالد خطاب وأبنائها منه يوسف وآدم الذين كانوا
بجانبها وقت الوضع.

وعن سبب عدم إعلانها عن هذا الأمر فى حينه أشارت إلى أنها لم تتعمد إخفاء الأمر وأرجعت السبب في عدم انتشار الخبر إلى أن أحداً لم
يسألها عن هذا الأمر، إضافة إلى أنها ومنذ التزامها وارتدائها للحجاب وهي قليلة الإدلاء بأحاديث صحفية وتليفزيونية.

والأهم من هذا - والكلام على لسان حنان أيضاً - أنها ظهرت كثيراً في الفترة الاخيرة وكان واضحاً عليها الحمل والجميع كانوا يعلمون
بهذا ويدعون لها بأن ييسر الله عليها أمر الانجاب، فهي - كما تقول - لم ترتكب ذنباً وأن الأمر برمته يخصها هي والمقربين منها وهذا هو
ما يهمها فى البداية والنهاية.

وتؤكد حنان على أنها قامت بتصوير نحو 50% وأكثر من مشاهدها في مسلسل (هانم بنت باشا) وهي حامل، كما أنها قامت بتصوير
مشهدين في فيلم ابراهيم الأبيض الذي تظهر كضيفة شرف وهي على هذا الحال أيضاً.

كما أنها حصلت على إجازة من تصوير المسلسل قبل الولادة ببضعة أسابيع وقام كل زملائها بالمسلسل وخارجه بتقديم التهنئة لها وستقوم خلال
الفترة القادمة باستئناف العمل به ليكون جاهزاً للعرض في موعده على شاشة الشهر الكريم خاصة وأن هناك عدد كبير من القنوات والمحطات
تعاقدت عليه.

حنان ترك أعربت في النهاية عن غضبها الشديد مما تردد بأن هذا الزواج كان بمثابة المحلل بالنسبة لها بهدف العودة لاستئناف علاقتها بزوجها
خالد خطاب بعد وقوع الطلاق بينهما ثلاثة مرات من قبل، وقالت إن هذا الكلام حرام وأكدت أنها لا يمكن أن تقدم على أي شئ تغضب به الله.

وأشارت إلى أن كل ما يربطها بزوجها الأسبق منذ الانفصال صداقة محترمة ومشاورات مستمرة حول مستقبل ابنائهم.

نقلا عم مصراوي

شكرا على الخبر