شرح االاقتصاد الفصل الاول للصف الثالث الثانوي 2011 منهج جديد
الفصل الاول ...........................
تعريف الاقتصاد
هو العلم الذي يدرس الاستخدام الأمثل للموارد ( النادرة ) للوصول إلى أقصى إشباع ممكن للحاجات
عند المعاصرين هو علم أجتماعى يبحث في إدارة الموارد النادرة
جوانب المشكلة الاقتصادية
1- الحاجات 2- الموارد
أولا الحـاجـات
1- هي حالة نفسية تدفع الفرد لإشباع رغباته والقضاء على شعوره بالحرمان
2- هي شعور بالحرمان يلح علي الفرد مما يدفعه للقيام بما يساعده علي القضاء علي هذا الشعور
( بالحرمان)
مثال الحاجة للطعام تتمثل بشعور الفرد بالجوع فيقوم بتوفير الغذاء
أنواع الحاجات
1- أوليه ( فطريه – خاصة - فرديه – بيولوجيه )
2- ثانوية ( مكتسبه ) ( عامه – اجتماعيه )
1- أولية
وهي اللازمة للحفاظ على بقاء الكائن الحي علي قيد الحياة(وهي الحاجة إلى المأوى والغذاء والملبس )
تتميز هذه الحاجات بأن نفعها يعود علي الفرد و يحرم منه الآخرين ( مبدأ القصر و الاستئثار)
عند توسيع نطاق الاستفادة منها نحتاج لتكاليف وأعباء اضافيه
2- حاجات ثانوية (ترتبط بالوسط الحضاري)
1- اجتماعية :
هي حاجات فرديه في ظاهرها عامه في باطنها ( يعود نفعها علي الفرد و المجتمع)
عند توسيع نطاق الاستفادة منها نحتاج لتكاليف وأعباء اضافيه
مثل التعليم واكتساب الخبرة
2- عامة هي حاجات متى توفرت فأن نفعها يشيع بين جميع الافرد
لذلك لا تخضع لمبدأ القصر والاستئثار
مثل الحاجة إلى الأمن والعدالة وحماية الوطن .
قابلة للإشباع :
إن أي حاجة يمكن إشباعها بتناول الوحدات المناسبة لها والتي تؤدى في النهاية إلى زوال الشعور
بالحرمان تدريجيا ( العطشان يتناول الماء فيرتوي)
قابلة للزيادة والتنوع :
وهي عندما يشبع الفرد حاجاته من شيء معين تظهر له حاجة أخرى يريد إشباعها وهذا
يعنى أن الفرد يسعى وراء هدف متحرك باستمرار ( مثل إشباع الحاجة للغذاء وتظهر الحاجة
إلى الملبس ............ الخ
قابلة للتطور المستمر
حاجات الإنسان متطورة علي حسب التطور الاجتماعي و الحضاري
( حاجات الريف تختلف عن حاجات المدن – حاجات الطفل تتغير عن حاجات الشاب و الشيخ )
بم تفسر
1- حاجات الإنسان البشرية في العصر الحديث حاجات لا نهائية.
2- كلما زاد غني الدولة و تقدمها قلت نسبة الحاجات الأولية إلي مجموع الحاجات.
أكمل
1- رغم أن الحاجات قابلة للإشباع فإنها في ................
2- يتم إشباع الحاجات عن طريق .............. بين عناصر الإنتاج.