زاد الجنيه الذهب بأكثر 24.5 جنيها في السوق المصرية خلال الأسبوع الاخير من سبتمبر 2010 في انعكاس للارتفاع الصاروخى لأسعار المعدن الأصفر النفيس في البورصات العالمية.
وبالنسبة لحركة الأسعار في محلياً، سجل سعر الجنيه الذهب 1683.9 جنيه مقابل 1659.4 جنيه قبل أسبوع ، وإرتفع "عيار 24" إلى 240.56 جنيه مقابل 237.06 جنيه.
وكسب الجرام من "عيار 21" نحو 7 جنيهات ليصل إلى 210.49 جنيه مقارنة بـ 203.5 جنيه، وسجل"عيار 18" سجل 180.42 جنيها مقابل 178.59 جنيه.
وعلى صعيد حركة المعدن الأصفر عالميا سجل الذهب أعلى مستوى له على الاطلاق الاربعاء هو المستوى القياسي العاشر خلال 12 جلسة مع تراجع الدولار وترقب المستثمرين لاحتمال قيام مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) بضخ مزيد من السيولة.
وفي الساعة 06:47 بتوقيت جرينتش جرى تداوله عند 1310.95 دولار مقارنة مع 1307.40 دولار للاوقية في أواخر تعاملات نيويورك .
تأتي الارتفاعات القياسية للمعدن الأصفر النفيس في الوقت الذي تعاني فيه محال الذهب حالة من الركود في حركة البيع والشراء مما يهدد بإغلاق مزيد من ورش تصنيع الذهب، واستغناء بعض التجار عن العمالة.
وفي محاولة لتحريك ركود المبيعات، قال رفيق عباس رئيس شعبة الذهب باتحاد الصناعات المصرية ان المصانع لجأت لانتاج اساور ذهبية مفرغة لايزيد وزن الواحدة عن سبع جرامات لجذب المشترين الذين انصرفوا عن السوار التقليدية التى لايقل وزنها عادة عن عشرين جراما بسبب الغلاء غير المسبوق للمعدن الأصفر النفيس.
وبالنسبة لحركة الأسعار في محلياً، سجل سعر الجنيه الذهب 1683.9 جنيه مقابل 1659.4 جنيه قبل أسبوع ، وإرتفع "عيار 24" إلى 240.56 جنيه مقابل 237.06 جنيه.
وكسب الجرام من "عيار 21" نحو 7 جنيهات ليصل إلى 210.49 جنيه مقارنة بـ 203.5 جنيه، وسجل"عيار 18" سجل 180.42 جنيها مقابل 178.59 جنيه.
وعلى صعيد حركة المعدن الأصفر عالميا سجل الذهب أعلى مستوى له على الاطلاق الاربعاء هو المستوى القياسي العاشر خلال 12 جلسة مع تراجع الدولار وترقب المستثمرين لاحتمال قيام مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) بضخ مزيد من السيولة.
وفي الساعة 06:47 بتوقيت جرينتش جرى تداوله عند 1310.95 دولار مقارنة مع 1307.40 دولار للاوقية في أواخر تعاملات نيويورك .
تأتي الارتفاعات القياسية للمعدن الأصفر النفيس في الوقت الذي تعاني فيه محال الذهب حالة من الركود في حركة البيع والشراء مما يهدد بإغلاق مزيد من ورش تصنيع الذهب، واستغناء بعض التجار عن العمالة.
وفي محاولة لتحريك ركود المبيعات، قال رفيق عباس رئيس شعبة الذهب باتحاد الصناعات المصرية ان المصانع لجأت لانتاج اساور ذهبية مفرغة لايزيد وزن الواحدة عن سبع جرامات لجذب المشترين الذين انصرفوا عن السوار التقليدية التى لايقل وزنها عادة عن عشرين جراما بسبب الغلاء غير المسبوق للمعدن الأصفر النفيس.