• الظروف السياسية
• التدفقات النقدية الفعلية (تدفقات للاستيراد والتصدير وعمليات الدمج والاستحواذ) وتوقعات التغيرات في التدفقات النقدية.
• الأخبار الرئيسية التي يتم تحريرها علنا ، في كثير من الأحيان عن المواعيد المقررة والأوقات التي تشمل :
(أ) السياسة الاقتصادية التي وضعتها البنوك المركزية ،
(ب) الأوضاع الاقتصادية عموما وكشفها من خلال التقارير الاقتصادية (نمو الناتج المحلي الإجمالي ، والتضخم ، والبطالة ، وأسعار الفائدة النسبية ، والعجز في الميزانية والتجارة أو الفوائض ، الخ ثقة المستهلك).
• سوق علم النفس
الظروف السياسية
يمكن الداخلية والإقليمية ، والظروف السياسية والأحداث الدولية يكون لها تأثير عميق على أسواق العملات. جميع أسعار صرف العملات عرضة لعدم الاستقرار السياسي (قبل الانتخابات على سبيل المثال) والتوقعات حول الحزب الحاكم الجديد. الاضطرابات السياسية وعدم الاستقرار يمكن أن يكون لها أثر سلبي على اقتصاد البلاد. أيضا ، في بلد واحد أو منطقة قد تحفز الأحداث الإيجابية أو السلبية الفائدة في بلد مجاور ، قد تؤثر عملتها.
التدفقات النقدية
ويمكن الدمج والاستحواذ الكبيرة خلق الطلب في كثير من الأحيان مؤقتة لعملة معينة التي يمكن أن تسبب لتعزيز العملة. تدفق التجارة بين البلدان يوضح الطلب على السلع والخدمات ، والذي بدوره يشير الطلب على عملة البلاد لإجراء التجارة. الفائض والعجز في تجارة السلع والخدمات تعكس القدرة التنافسية للاقتصاد البلاد. عجز تجاري ضخم (الواردات> الصادرات) وعادة ما يكون له أثر سلبي على بلد العملة.
السياسة الاقتصادية
• السياسة المالية التي هي في الأساس الطريقة التي اختارت الحكومة على إدارة إيراداتها (الضريبة) والمصروفات (الإنفاق على التعليم والصحة والدفاع). الفرق بين الاثنين هو عجز الحكومة / الفائض. البلاد عملة عادة يتفاعل سلبا مع اتساع العجز في ميزانية الحكومة ، وبشكل إيجابي في تضييق العجز في الميزانية