هناك 7 صفات تتمنى البنت أن تجدها في صديق عمرها وليس شريكها، وإذا توافرت فيك هذه الصفات فتأكد أنك الصديق المثالي لأي فتاة، أما إذا لم تتوافر فيك فعليك أن تتعلمها إذا كنت تريد المحافظة على علاقتك بفتاة "كصديق".
يستمع لها
عادة ما تكون البنت محرومة من ولد يستمع لها ويحترمها ويقدر مشاعرها، فهي إما لا تثق في زملائها الأولاد، أو تكون مرتبطة لولد نازل طول اليوم رغي وحب وحكايات بطولية عن نفسه وتظبيط فيها وفي إللي خلفوها ولا يعطي لها الفرصة أبدا للحديث عن نفسها وطموحاتها وذكرياتها وأملها في الحياة، ولذلك فإن هذه الصفة إلذا توافرت في صديقها فهي تتعلق به بشدة.
تلقائي
حتى لو كانت البنت مرتبطة بشخص ما وتحبه، إلا أنها دائما ما ترى فيه نوعا من التصنع في تصرفاته، أي لا يكون على طبيعته وذلك بسبب حساسية العلاقة بينهما ومحاولته الدائمة للظهور بشكل ما أمامها، أما الصديق فلا يريد أي شيء منها، ولذلك فالبنت تحب فيه تلقائيته وغشاوته وعبطه في الكلام والحديث عن نفسه بصراحة وبدون تصنع.
يشعرها بأنوثتها
صحيح البنت لا تريد من الصديق أن يعاملها كحبيبة، ولكنها لا ترضى أيضا أن يعاملها كصديق له، بل تريد أن تشعر بأنوثتها وتجد من يحترم فيها هذا الجانب وينبهر بذلك.
لا يتسلط
البنت تعيش في مجتمع ذكوري يضطهدها في كل الأحوال وفي كل المستويات الاجتماعية والاقتصادية، فوالدها هو المسيطر في البيت، وحبيبها هو المتسلط دائما، وابن الجيران واقفلها ورا الشباك، وسواق التاكسي متنحلها في المراية الأمامية، ومعيد الكلية بيتمحك فيها، فهي تريد الولد الطيب الذي لا يريد منها أي شيء، وهذه الصفة لا تتواجد إلى في الصديق الوفي.
دقيق الملاحظة
نظرا لأن البنات عادة ما تهتم بتفاصيل ملهاش أي لازمة، فكل بنت تكره بشدة الولد الدهل المدهول والجلنف الذي لا يلاحظ تغيير لون المانيكير "المانيكووووور على حد قول البنات" بتاعها من مانيكير درجته 84 إلى مانيكير درجته 82، فهو لا يعلم يعني إيه مانيكيير أساسا بل يقول عليه "إكلادور".
ولذلك فالبنت تريد الولد اللماح الذكي الداهية الذي يلاحظ كل شيء فيها وكل شيء في من حوله ويفهمها دون أن تتكلم ويزيل عنها الحرج في أحيان كثيرة.
يدفعها للأمام
طبعا إذا ذهبت البنت لصديقتها وسألتها عن مدى جدوى الالتحاق بكورس كمبيوتر معين، فسوف ترد صديقتها بأنه ملوش لازمة وتعب على الفاضي، وذلك على أساس مبدأ إن مفيش بنت بتحب الخير لبنت تانية أبدا، ولذلك فالفتاة تكون محرومة من الشخص الذي يدفعها للأمام وينصحها ولا يعطي لها نصائح عكسية.
يهتم بمظهره
مثلما يرغب كل ولد في الوقوف مع فتاة صاروخ تلفت الانتباه وتجعل الآخرين يحسدونه عليها، فهو مطالب أيضا أن يهتم قليلا بمظهره كي تتشرف به البنت وسط زميلاتها وأمام أهلها، ولا يعطي عنها أي انطباع سلبي ممكن أن يوقف حالها في الزواج فيما بعد
يستمع لها
عادة ما تكون البنت محرومة من ولد يستمع لها ويحترمها ويقدر مشاعرها، فهي إما لا تثق في زملائها الأولاد، أو تكون مرتبطة لولد نازل طول اليوم رغي وحب وحكايات بطولية عن نفسه وتظبيط فيها وفي إللي خلفوها ولا يعطي لها الفرصة أبدا للحديث عن نفسها وطموحاتها وذكرياتها وأملها في الحياة، ولذلك فإن هذه الصفة إلذا توافرت في صديقها فهي تتعلق به بشدة.
تلقائي
حتى لو كانت البنت مرتبطة بشخص ما وتحبه، إلا أنها دائما ما ترى فيه نوعا من التصنع في تصرفاته، أي لا يكون على طبيعته وذلك بسبب حساسية العلاقة بينهما ومحاولته الدائمة للظهور بشكل ما أمامها، أما الصديق فلا يريد أي شيء منها، ولذلك فالبنت تحب فيه تلقائيته وغشاوته وعبطه في الكلام والحديث عن نفسه بصراحة وبدون تصنع.
يشعرها بأنوثتها
صحيح البنت لا تريد من الصديق أن يعاملها كحبيبة، ولكنها لا ترضى أيضا أن يعاملها كصديق له، بل تريد أن تشعر بأنوثتها وتجد من يحترم فيها هذا الجانب وينبهر بذلك.
لا يتسلط
البنت تعيش في مجتمع ذكوري يضطهدها في كل الأحوال وفي كل المستويات الاجتماعية والاقتصادية، فوالدها هو المسيطر في البيت، وحبيبها هو المتسلط دائما، وابن الجيران واقفلها ورا الشباك، وسواق التاكسي متنحلها في المراية الأمامية، ومعيد الكلية بيتمحك فيها، فهي تريد الولد الطيب الذي لا يريد منها أي شيء، وهذه الصفة لا تتواجد إلى في الصديق الوفي.
دقيق الملاحظة
نظرا لأن البنات عادة ما تهتم بتفاصيل ملهاش أي لازمة، فكل بنت تكره بشدة الولد الدهل المدهول والجلنف الذي لا يلاحظ تغيير لون المانيكير "المانيكووووور على حد قول البنات" بتاعها من مانيكير درجته 84 إلى مانيكير درجته 82، فهو لا يعلم يعني إيه مانيكيير أساسا بل يقول عليه "إكلادور".
ولذلك فالبنت تريد الولد اللماح الذكي الداهية الذي يلاحظ كل شيء فيها وكل شيء في من حوله ويفهمها دون أن تتكلم ويزيل عنها الحرج في أحيان كثيرة.
يدفعها للأمام
طبعا إذا ذهبت البنت لصديقتها وسألتها عن مدى جدوى الالتحاق بكورس كمبيوتر معين، فسوف ترد صديقتها بأنه ملوش لازمة وتعب على الفاضي، وذلك على أساس مبدأ إن مفيش بنت بتحب الخير لبنت تانية أبدا، ولذلك فالفتاة تكون محرومة من الشخص الذي يدفعها للأمام وينصحها ولا يعطي لها نصائح عكسية.
يهتم بمظهره
مثلما يرغب كل ولد في الوقوف مع فتاة صاروخ تلفت الانتباه وتجعل الآخرين يحسدونه عليها، فهو مطالب أيضا أن يهتم قليلا بمظهره كي تتشرف به البنت وسط زميلاتها وأمام أهلها، ولا يعطي عنها أي انطباع سلبي ممكن أن يوقف حالها في الزواج فيما بعد