أحداث مباراة الأهلي والترجي التونسي تفرض نفسها بقوة على الصحافة التونسية والتي كانت قد قادت حملة للتنديد بما أقدمت عليه الجماهير التونسية خلال هذه المباراة.
ومن جانبها أكدت صحيفة الصباح التونسية من خلال مراسلها الذي تواجد في القاهرة أن الأجواء قبل المباراة كانت جيدة للغاية وقد لعب الأمن المصري دور كبير في تأمين الأجواء لهذه المباراة من أجل ضمان راحة الترجي وجماهيره.
وقالت الصحيفة أن القلة الخارجة كادت تتسبب في كارثة لولا الوقفة الحازمة لرجال الشرطة المصرية لاسيما بعد المباراة حيث نجحت في فرض سياج حديدي على اللاعبين بعد المباراة.
وقالت الصحيفة أن الهدف الثاني الذي أحدثه أحمد فتحي لاعب النادي الأهلي هو ما أشعل الأزمة لاسيما وأن الجماهير التونسية تخوفت على فريقها وهو ما جعلها تشعل الشماريخ ثم بعد ذلك اتجهت إلى المدرجات.
ومن جانبها قالت الصحيفة أن إدارة الترجي التونسي ستتوجه بشكوى للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بسبب استخدام جماهير الأهلي لأقلام الليزر في المباراة.
ومن جانبها أكدت صحيفة الصباح التونسية من خلال مراسلها الذي تواجد في القاهرة أن الأجواء قبل المباراة كانت جيدة للغاية وقد لعب الأمن المصري دور كبير في تأمين الأجواء لهذه المباراة من أجل ضمان راحة الترجي وجماهيره.
وقالت الصحيفة أن القلة الخارجة كادت تتسبب في كارثة لولا الوقفة الحازمة لرجال الشرطة المصرية لاسيما بعد المباراة حيث نجحت في فرض سياج حديدي على اللاعبين بعد المباراة.
وقالت الصحيفة أن الهدف الثاني الذي أحدثه أحمد فتحي لاعب النادي الأهلي هو ما أشعل الأزمة لاسيما وأن الجماهير التونسية تخوفت على فريقها وهو ما جعلها تشعل الشماريخ ثم بعد ذلك اتجهت إلى المدرجات.
ومن جانبها قالت الصحيفة أن إدارة الترجي التونسي ستتوجه بشكوى للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بسبب استخدام جماهير الأهلي لأقلام الليزر في المباراة.