قبضت الشرطة المصرية على رجل يدعي امتلاكه قدرات خارقة منحته إياها المخلوقات الفضائية بعد أن اختطفته الأمر الذي أثار رعب المصريين في العاصمة القاهرة.
وذكرت وكالة أنباء (الشرق الأوسط) يوم الأحد أن رجل أربعيني يمتلك قدرات جسدية خاصة تسبب في إثارة الذعر في القاهرة، بعد إعلانه اعتزامه تقييد أطرافه بالقيود الحديدية ثم القفز في النيل، والعودة سالما بعد دقائق.
إلا أن تكرار حوادث الانتحار على كوبري قصر النيل الشهير، بوسط القاهرة، أدى إلى أن تقتاده الشرطة إلى التحقيق.
وكان عبد الكريم عبيد حسنين،قد أعلن اعتزامه القفز من أعلى كوبري قصر النيل أول من أمس في تمام الثالثة ظهرا، بعد تقييد نفسه بالسلاسل، مسميا قفزته بـ"قفزة السلام"، معلنا أنها "تعبير عن دعمه للرئيس حسني مبارك وسياساته".
وقال الأشخاص المقربين من عبيد وعلى معرفة به إنه "يتمتع حقا بقوة جسدية استثنائية تمكنه من جر 8 سيارات، والتهام كميات كبيرة من الزجاج، إضافة إلى ثني المعادن الصلبة وفك أعقد القيود".
ويعمل عبيد مديرا للعلاقات العامة بمركز "الفتح" التابع لمحافظة أسيوط، وتسببت عروضه الخارقة من قبل في إثارة ضجة إعلامية، وظهر غير مرة في برامج المنوعات المصرية، لكنه اعتزل بعض العروض مثل أكل الزجاج كي لا يقلده الآخرون، وتفرغ لاكتشاف قدرات جديدة في نفسه.
ويرجع عبيد قدراته الاستثنائية إلى حادثة غريبة تعرض لها أثناء تدربه تحضيرا لسباق ماراثون في أواخر أيلول عام 1989 بصحراء أسيوط في صعيد مصر.
وقال "كنت أجري في الصحراء، فنزل طبق طائر يضم مخلوقات أخرى، أخضعوني للفحص الإشعاعي ثم تركوني بعد فترة عاريا في الصحراء في حالة إعياء تام".
و أضاف لقد "أجريت علي دراسات كثيرة في مصر، وذهبت في بعثة إلى مكان نزول الطبق الطائر في صحراء المعابدة بأسيوط ووجدوا آثارا له، وكنت كلما أمر بجوار أجهزة التلفزيون أتسبب في تشويش الإرسال، ثم اكتشفت هذه القدرات عندي".
وقال مصدر مطلع إنه "في حال الموافقة على إجراء عبيد لقفزته سيتم اتخاذ إجراءات أمان احتياطية للحفاظ على حياته".
ويشار إلى أنه سبق أن نشرت شبكة "سي إن إن" التلفزيونية الأميركية قصة عبيد مع الأطباق الطائرة ضمن سلسلة اعترافات لأشخاص قالوا إنهم "قابلوا مخلوقات فضائية".
ويذكر أن ظاهرة وجود أجسام غريبة تجوب الفضاء بسرعة خيالية تعتبر الظاهرة الفضائية الأكثر غموضا ويعود تاريخها إلى مطلع الثلاثينات في الحربين العالميتين , والعلماء منكبون حاليا على إعطاء تفسيرات علمية مقنعة بعد تكشف أسرار جديدة مذهلة في كل من البرازيل، اليابان، إنجلترا، ألمانيا، الولايات المتحدة وروسيا بالإضافة إلى الكويت.
وذكرت وكالة أنباء (الشرق الأوسط) يوم الأحد أن رجل أربعيني يمتلك قدرات جسدية خاصة تسبب في إثارة الذعر في القاهرة، بعد إعلانه اعتزامه تقييد أطرافه بالقيود الحديدية ثم القفز في النيل، والعودة سالما بعد دقائق.
إلا أن تكرار حوادث الانتحار على كوبري قصر النيل الشهير، بوسط القاهرة، أدى إلى أن تقتاده الشرطة إلى التحقيق.
وكان عبد الكريم عبيد حسنين،قد أعلن اعتزامه القفز من أعلى كوبري قصر النيل أول من أمس في تمام الثالثة ظهرا، بعد تقييد نفسه بالسلاسل، مسميا قفزته بـ"قفزة السلام"، معلنا أنها "تعبير عن دعمه للرئيس حسني مبارك وسياساته".
وقال الأشخاص المقربين من عبيد وعلى معرفة به إنه "يتمتع حقا بقوة جسدية استثنائية تمكنه من جر 8 سيارات، والتهام كميات كبيرة من الزجاج، إضافة إلى ثني المعادن الصلبة وفك أعقد القيود".
ويعمل عبيد مديرا للعلاقات العامة بمركز "الفتح" التابع لمحافظة أسيوط، وتسببت عروضه الخارقة من قبل في إثارة ضجة إعلامية، وظهر غير مرة في برامج المنوعات المصرية، لكنه اعتزل بعض العروض مثل أكل الزجاج كي لا يقلده الآخرون، وتفرغ لاكتشاف قدرات جديدة في نفسه.
ويرجع عبيد قدراته الاستثنائية إلى حادثة غريبة تعرض لها أثناء تدربه تحضيرا لسباق ماراثون في أواخر أيلول عام 1989 بصحراء أسيوط في صعيد مصر.
وقال "كنت أجري في الصحراء، فنزل طبق طائر يضم مخلوقات أخرى، أخضعوني للفحص الإشعاعي ثم تركوني بعد فترة عاريا في الصحراء في حالة إعياء تام".
و أضاف لقد "أجريت علي دراسات كثيرة في مصر، وذهبت في بعثة إلى مكان نزول الطبق الطائر في صحراء المعابدة بأسيوط ووجدوا آثارا له، وكنت كلما أمر بجوار أجهزة التلفزيون أتسبب في تشويش الإرسال، ثم اكتشفت هذه القدرات عندي".
وقال مصدر مطلع إنه "في حال الموافقة على إجراء عبيد لقفزته سيتم اتخاذ إجراءات أمان احتياطية للحفاظ على حياته".
ويشار إلى أنه سبق أن نشرت شبكة "سي إن إن" التلفزيونية الأميركية قصة عبيد مع الأطباق الطائرة ضمن سلسلة اعترافات لأشخاص قالوا إنهم "قابلوا مخلوقات فضائية".
ويذكر أن ظاهرة وجود أجسام غريبة تجوب الفضاء بسرعة خيالية تعتبر الظاهرة الفضائية الأكثر غموضا ويعود تاريخها إلى مطلع الثلاثينات في الحربين العالميتين , والعلماء منكبون حاليا على إعطاء تفسيرات علمية مقنعة بعد تكشف أسرار جديدة مذهلة في كل من البرازيل، اليابان، إنجلترا، ألمانيا، الولايات المتحدة وروسيا بالإضافة إلى الكويت.