العوامل الوراثية:
حيث إننا نورث من آبائنا وأمهاتنا الطريقة التى تتدهور بها البينة الأساسية للبشرة،
حيث إن هناك أنواعاً من الألياف التى يطلق عليها اسم "كولاجين"
التى تتواجد فى الطبقة "الأدمة" للجلد، وهذه تكون السبب فى تدهور البشرة،
وهى مورثات من الأهل ولا يمكن التحكم فيها أو منعها.
أشعة الشمس:
حيث إن التعرض لأشعة الشمس تعمل على ظهور التجاعيد سريعا ويمكن علاج ذلك عن طريق
استخدام واقى شمس مناسب وتجنب أشعة الشمس المباشرة.
فقد الدهون وتوزيعها فى الوجه:
بداية من الأربعينات فى العمر أو مع فقد الوزن يفقد الوجه الدهون الداعمة للخدود
وحول العين والرقبة، مما يؤدى إلى مزيد من التهدل للبشرة، وهذه يتم علاجها عن طريق
إعادة حقن الدهون لهذه الأجزاء مرة أخرى.
عوامل الجاذبية الأرضية:
مع ضعف مطاطية الجلد نتيجة للتقدم فى العمر أو نتيجة لضعف الكولاجين يصبح الجلد
أكثر عرضة للتأثر بالجاذبية الأرضية، والتهدل فى اتجاه أسفل،
ويمكن تجديد ذلك عن طريق مرآة صغيرة نحملها فى يدينا، وننظر إلى وجهنا أثناء الجلوس،
ثم تستلقى على ظهرنا وننظر إلى وجهنا مرة أخرى، سنلاحظ أن التجاعيد اختفت أو قلت.
تظهر التجاعيد على الجبهة والخدود نتيجة التعود على النوم على جانب الوجه وضغطه بالمخدات،
وهو ما يعرف بالخطوط الناتجة عن النوم والحل هو النوم على الظهر أفضل لتقليل هذا الأثر.