أعلن المهندس ياسر عبد المنعم – مدير مسابقة أفضل خطة أعمال تكنولوجية عربية – أن الفريق المصرى الفائز بالمركز الثالث برئاسة جاسر أبو بكر سيطرح فى نهاية العام الجارى برنامج " on the same page- chat " فى السوق العالمى بعدما حصل على براءة اختراع دولية من الولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضح مدير المسابقة - التى تنظمها المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا – أن البرنامج يساعد مستخدم الإنترنت على الدردشة أثناء فترات العمل والمذاكرة بصورة أفضل من البرامج الموجودة حاليا مثل الياهو والفيس بوك، حيث يعمل بسرعة أكبر ويمكنه من زيارة المواقع الإلكترونية والعمل على برامج الحاسب الآلى المختلفة فى نفس الوقت، لكى يتمكن المستخدمون من التواصل واكتساب الخبرات وتبادل الآراء.
من جانبه، أشاد الدكتور عبد اللـه عبد العزيز النجار، بالمشروع السعودى الفائز بالمركز الأول، الذى يقوم على ابتكار تكنولوجيا جديد للاستفادة من الطاقة الشمسية، فى ظل مرحلة يبحث فيها العالم عن مصدر آخر للطاقة، يحمل المشروع عنوان "سولار سكاى لايت " Solar Skylight، ويهدف إلى تحسين الإضاءة الداخلية للمبانى، وتوليد الطاقة الكهربائية، تحت قيادة مازن باطرفى، رائد باطرفى وسلمان باوا.
وتوقع النجار أن يحقق المشروع طفرة فى تكنولوجيا الطاقة الشمسية قائلا "وصلت عائدات سوق" نوافذ الأسقف: سكاى ليت" وهى التكنولوجيا المتاحة حاليا فى استغلال الطاقة الشمسية خلال عام 2009 حوالى 3 مليارات دولار فى أميركا الشمالية وحدها، مما يعنى قدرته على التميز فى المنافسة، خصوصا أنه يدمج أكثر من تكنولوجيا فى واحدة، بالإضافة إلى توفيره 25% من التكلفة وأكثر كفاءة بنسبة 40 %، ومتانة فى التصنيع تزيد على 20 عاما".
وعن المشروع الإماراتى الفائز بالمركز الثانى، أوضح النجار أنه اختص بتطوير تكنولوجيا تحويل المخلفات الصلبة لطاقة كهربائية فى المنشآت بطريقة اقتصادية، يحمل اسم µ-WTE، وهى شركة تكنولوجية واعدة فى طور التأسيس بمدينة دبى، لتحويل النفايات من (المبانى، الأبراج، الفنادق، وغيرها) إلى طاقة (كهرباء ومياه ساخنة)، من خلال ابتكار تكنولوجيا وحلول صديقة للبيئة.
وأوضح أن المشروع – الذى يقوده محمد تارحينى - ابتكر تكنولوجيا تعتمد على نظام سهل التركيب والاستعمال، لتلبية احتياجات السوق المحلية فى دبى ودولة الإمارات العربية المتحدة، بغرض خفض تكلفة فواتير الكهرباء والمياه الساخنة ورسوم النظافة للمنشآت المستهدفة، بالإضافة الى توظيفها بصورة لامركزية، تساعد كل منشأة أن على التخلص من نفاياتها، وبالتالى توفر تكاليف وأعباء الخدمات البيئية من المصدر نفسه دون حاجة لنقلها لمكان آخر
وأوضح مدير المسابقة - التى تنظمها المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا – أن البرنامج يساعد مستخدم الإنترنت على الدردشة أثناء فترات العمل والمذاكرة بصورة أفضل من البرامج الموجودة حاليا مثل الياهو والفيس بوك، حيث يعمل بسرعة أكبر ويمكنه من زيارة المواقع الإلكترونية والعمل على برامج الحاسب الآلى المختلفة فى نفس الوقت، لكى يتمكن المستخدمون من التواصل واكتساب الخبرات وتبادل الآراء.
من جانبه، أشاد الدكتور عبد اللـه عبد العزيز النجار، بالمشروع السعودى الفائز بالمركز الأول، الذى يقوم على ابتكار تكنولوجيا جديد للاستفادة من الطاقة الشمسية، فى ظل مرحلة يبحث فيها العالم عن مصدر آخر للطاقة، يحمل المشروع عنوان "سولار سكاى لايت " Solar Skylight، ويهدف إلى تحسين الإضاءة الداخلية للمبانى، وتوليد الطاقة الكهربائية، تحت قيادة مازن باطرفى، رائد باطرفى وسلمان باوا.
وتوقع النجار أن يحقق المشروع طفرة فى تكنولوجيا الطاقة الشمسية قائلا "وصلت عائدات سوق" نوافذ الأسقف: سكاى ليت" وهى التكنولوجيا المتاحة حاليا فى استغلال الطاقة الشمسية خلال عام 2009 حوالى 3 مليارات دولار فى أميركا الشمالية وحدها، مما يعنى قدرته على التميز فى المنافسة، خصوصا أنه يدمج أكثر من تكنولوجيا فى واحدة، بالإضافة إلى توفيره 25% من التكلفة وأكثر كفاءة بنسبة 40 %، ومتانة فى التصنيع تزيد على 20 عاما".
وعن المشروع الإماراتى الفائز بالمركز الثانى، أوضح النجار أنه اختص بتطوير تكنولوجيا تحويل المخلفات الصلبة لطاقة كهربائية فى المنشآت بطريقة اقتصادية، يحمل اسم µ-WTE، وهى شركة تكنولوجية واعدة فى طور التأسيس بمدينة دبى، لتحويل النفايات من (المبانى، الأبراج، الفنادق، وغيرها) إلى طاقة (كهرباء ومياه ساخنة)، من خلال ابتكار تكنولوجيا وحلول صديقة للبيئة.
وأوضح أن المشروع – الذى يقوده محمد تارحينى - ابتكر تكنولوجيا تعتمد على نظام سهل التركيب والاستعمال، لتلبية احتياجات السوق المحلية فى دبى ودولة الإمارات العربية المتحدة، بغرض خفض تكلفة فواتير الكهرباء والمياه الساخنة ورسوم النظافة للمنشآت المستهدفة، بالإضافة الى توظيفها بصورة لامركزية، تساعد كل منشأة أن على التخلص من نفاياتها، وبالتالى توفر تكاليف وأعباء الخدمات البيئية من المصدر نفسه دون حاجة لنقلها لمكان آخر