فى فضيحة جديدة للإتحاد الإفريقى إتضح أن الشركة الراعية للإتحاد الأفريقى هى نفس الشركة التى ترعى نادى الترجى التونسى وهى شركة orange للإتصالات مما يؤكد إحتمالية التآمر ضد النادى الأهلى وهذا غير مستبعد حيث حدث نفس الوضع مع محمد أبو تريكة فى كأس العالم للأندية فبعد إختياره أحسن لاعب فى البطولة تدخلت أيضا الشركة الراعية للبطولة وفرضت على اللجنة المنظمة إختيار رونالدينهو وهذه واقعة يذكرها الجميع فهل فعلا حدث ذلك للمرة الثانية مع الأهلى وبنفس الطريقة
وكذلك السؤال الأغرب كيف ترعى شركة بطولة وتقوم فى نفس الوقت برعاية فريق مشارك فى هذه البطولة؟
فى هذه يظهر إسم الشركة على ظهر فانلات الترجى
وفى هذه يظهر إسم الشركة فى شعار الكاف