شهدت منطقة الشرابية بالقاهرة جريمة بشعة، إختطف 5 شباب فتاة تبلغ من العمر "16 عاما" تحت تهديد السلاح واقتادوها إلى شقة فى مساكن الشباب بالتجمع الخامس بالقاهرة الجديدة وجردوها من ملابسها وتناوبوا إغتصابها لمدة أسبوع كامل .
وروى والد المجنى عليها تفاصيل الجريمة البشعة قائلا إن مأساة ابنته بدأت يوم 19 مايو 2010 عقب خروجها مع والدتها وأختها الصغرى من المستشفى، حدثت مشادة كلامية بينهن، تركت ابنتى الضحية والدتها فى "غمرة"، وأخبرتها أنها ستذهب إلى جدتها فى الوايلى، بعدها ضلت الطريق، شاهدها المتهمون الـ5، كانوا داخل سيارة ملاكى توقفوا أمامها، عرضوا عليها مساعدتها، استدرجوها إلى داخل السيارة، وتحت تهديد السلاح اصطحبوها إلى شقة فى التجمع الخامس وتناوبوا الاعتداء عليها.
وأوضح الأب أنه فى نفس اليوم توجه إلى قسم شرطة الشرابية لتحرير محضر باختفائها، إلا أن ضباط المباحث أخبروه أنه لا يتم تحرير محضر بالغياب إلا بعد 48 ساعة، وبعد يومين توجه إلى القسم مرة أخرى لتحرير المحضر، فكان الخلاف على موقع شارع بورسعيد، هل هو تابع لقسم الشرابية أم حدائق القبة، ولم يحرر محضراً إلا بعد أن فؤجئ يوم الثلاثاء 25 مايو الماضى بابنته تدخل عليه فى حالة انهيار وأخبرته بما حدث لها خلال الأيام الـ7. بحسب صحيفة "المصرى اليوم".
وأشار الأب إلى أنه اصطحب ابنته فوراً إلى قسم شرطة الشرابية، وكانت الصدفة أن أحدهم منحها رقم هاتفه المحمول وطلب منها إحضار فتاتين معها لقضاء وقت ممتع، وعندها طلب رئيس المباحث من شقيقتها الاتصال بالرقم وإقناع صاحبه أنها صديقة لابنتى وطلبت تحديد موعد لتكون بصحبة الضحية، وتم تحديد الموعد فى منطقة الحى السابع فى مدينة نصر، وهناك تم ضبط المتهم وأرشد عن متهم آخر، وأدلى بأسماء المتهمين الآخرين، وبعدها تم اصطحاب الضحية إلى الطب الشرعى، وتم توقيع الكشف الطبى عليها، وإحالة المتهمين إلى النيابة محل الواقعة فى القاهرة الجديدة التى أمرت بحبسهم على ذمة التحقيقات وأمرت بضبط وإحضار المتهمين الآخرين.
من جانبها قالت الضحية بصوت منكسر :"نعم تعرضت للاعتداء، أيوه هم حسام الدين مصطفى" الذى أعطانى رقم تليفونه" وعدنان جمال محمود، ومحمد بسيونى، وتامر وسامح، خطفونى فى العربية، وظلوا معى فى شقة بالتجمع الخامس وتناوبوا الاعتداء على، المكان عبارة عن شقة متشطبه لكن دون أثاث، كانت هناك مرتبة واحدة ينامون هم عليها ويتركونى على الأرض، خلال الأيام الـ7 جردونى من ملابسى تماما، كانوا يتناوبون الاعتداء علىّ بعد إجبارى على مشاهدة الأفلام الإباحية عن طريق جهاز كمبيوتر محمول، وأنا هربت منهم بعد أن نحجت فى الحصول على ملابسى واستقلال سيارة إلى موقف العاشر، أخبرت سائقها أنه لا توجد لدى أموال لدفع الأجرة، وهو الذى سلمنى إلى سائق آخر طلب منه توصيلى إلى الشرابية".
وروى والد المجنى عليها تفاصيل الجريمة البشعة قائلا إن مأساة ابنته بدأت يوم 19 مايو 2010 عقب خروجها مع والدتها وأختها الصغرى من المستشفى، حدثت مشادة كلامية بينهن، تركت ابنتى الضحية والدتها فى "غمرة"، وأخبرتها أنها ستذهب إلى جدتها فى الوايلى، بعدها ضلت الطريق، شاهدها المتهمون الـ5، كانوا داخل سيارة ملاكى توقفوا أمامها، عرضوا عليها مساعدتها، استدرجوها إلى داخل السيارة، وتحت تهديد السلاح اصطحبوها إلى شقة فى التجمع الخامس وتناوبوا الاعتداء عليها.
وأوضح الأب أنه فى نفس اليوم توجه إلى قسم شرطة الشرابية لتحرير محضر باختفائها، إلا أن ضباط المباحث أخبروه أنه لا يتم تحرير محضر بالغياب إلا بعد 48 ساعة، وبعد يومين توجه إلى القسم مرة أخرى لتحرير المحضر، فكان الخلاف على موقع شارع بورسعيد، هل هو تابع لقسم الشرابية أم حدائق القبة، ولم يحرر محضراً إلا بعد أن فؤجئ يوم الثلاثاء 25 مايو الماضى بابنته تدخل عليه فى حالة انهيار وأخبرته بما حدث لها خلال الأيام الـ7. بحسب صحيفة "المصرى اليوم".
وأشار الأب إلى أنه اصطحب ابنته فوراً إلى قسم شرطة الشرابية، وكانت الصدفة أن أحدهم منحها رقم هاتفه المحمول وطلب منها إحضار فتاتين معها لقضاء وقت ممتع، وعندها طلب رئيس المباحث من شقيقتها الاتصال بالرقم وإقناع صاحبه أنها صديقة لابنتى وطلبت تحديد موعد لتكون بصحبة الضحية، وتم تحديد الموعد فى منطقة الحى السابع فى مدينة نصر، وهناك تم ضبط المتهم وأرشد عن متهم آخر، وأدلى بأسماء المتهمين الآخرين، وبعدها تم اصطحاب الضحية إلى الطب الشرعى، وتم توقيع الكشف الطبى عليها، وإحالة المتهمين إلى النيابة محل الواقعة فى القاهرة الجديدة التى أمرت بحبسهم على ذمة التحقيقات وأمرت بضبط وإحضار المتهمين الآخرين.
من جانبها قالت الضحية بصوت منكسر :"نعم تعرضت للاعتداء، أيوه هم حسام الدين مصطفى" الذى أعطانى رقم تليفونه" وعدنان جمال محمود، ومحمد بسيونى، وتامر وسامح، خطفونى فى العربية، وظلوا معى فى شقة بالتجمع الخامس وتناوبوا الاعتداء على، المكان عبارة عن شقة متشطبه لكن دون أثاث، كانت هناك مرتبة واحدة ينامون هم عليها ويتركونى على الأرض، خلال الأيام الـ7 جردونى من ملابسى تماما، كانوا يتناوبون الاعتداء علىّ بعد إجبارى على مشاهدة الأفلام الإباحية عن طريق جهاز كمبيوتر محمول، وأنا هربت منهم بعد أن نحجت فى الحصول على ملابسى واستقلال سيارة إلى موقف العاشر، أخبرت سائقها أنه لا توجد لدى أموال لدفع الأجرة، وهو الذى سلمنى إلى سائق آخر طلب منه توصيلى إلى الشرابية".