أيها الزوج اذا كنت تحب زوجتك وتود ان تبادلك الحب أعلم انك تملك المفتاح الذي يفتح قلبها وتملؤه بحبها لك المفتاح عندك وحدك وبه تملك قلبها اهمس بأذنها بالكلمة السحرية (أحبك) وكن على ثقةمن مفعولها الناجح بامتلاك مشاعرها وجذبها لاتكن متحجر العواطف نحوها.
أو من الازواج الذين يعتقدون انهم قد تخطو مرحلة الحب والعواطف لانهم صاروا آباء هذا ليس مبرا لتحجر عواطفهم هل تعلم ايها الزوج ان المرأه خلقت بطبيعة خاصة فهي رهيفة الاحساس جياشة العاطفة تطرب لسماع الكلمات الحلوه وكلما تقربت اليها ودغدغت احاسيسها بكلمة حب ستقر
وتعطي بسخاء لك ولاولادها اما ان جفت مشاعرك فستذبل طاقتها ويقل عطاؤها تجدها حزينة مهمومه كثيرة التذمر قليلة الاعتناء بزينتها لن تجد لديها القبول لرغباتك كما كانت عليه في بداية مرحلة زواجكم عندما كنت تتغزل بها كفتاة جميلة تعشقها وتهوى النظر اليها بشوق واعجاب .
ما الذي يمنعك أن تنعش الذاكرة لديك لتعود كما كنت معها؟ صدقني سوف تعود هي لك كما كانت لانك ستنشط عندها طاقات ألأنثى التي صابها الخدر والخمول وتحتاج للشحن كأي طاقة في الوجود.. تعلم عزيزي هذا الفن لتعلم هي منك أجعل مايربطكما ليس فقط ورقة محكمة مصدق عليها بتوقيع اثنين من الشهود موثقه لدى المحكمة ومعترف بها في المجتمع ..
لماذا ايها الزوج وايتها الزوجة عندما يعلن خبر ارتباطكما بعض ولم شملكما معا..؟ لماذا؟؟ تفترق العواطف بمباركتها من الجميع وعند رفع تحريمها ؟؟
لو راجعنا انفسنا وتخيلنا كم من البشر تربطهم علاقات ملتهبة المشاعر واحاسيس من الحب دائمة التدفق لاتنضب لايعيبها الا انها بالظلام ومحرمة مع ذلك تبقى كما هي مشتعلة لسنوات طويلة مالم تشرع بالحلال يومها تبدأ العواطف بينهم بالذبول كأورق الخريف الصفراء …
ليتنا نوثق الرابط القدسي بيننا بالصدق, والنية الصافية, وبالوفاء,والتعاضد ,, والله ان ألأمر اسهل مما تتخيلون يا آدم وياحواء انت يا آدم عليك مراعاة احوال حواء النفسية ودراسة طبيعة المرأه التي تحكمها.. ولاتتحكم هي بها مثل ايام الدورة الشهرية
ستلاحظ خلالها انها سريعة الأنفعال عصبية متقلبت المزاج كل هذا خارج عن ارادتها لايمكنها السيطرة عليه ولو حاولت عليك ان تكون متفهما لوضعها ومساعدتها على تخطيه هنا تكون قد تجنبت مرحلة خطيرة رغم انها لاتستمر اكثر من ايام قد تكون يوم او يومين ولكن اغلب المشاكل التي تؤدي الى الأنفصال تحدث اثناء هذه الفترة المحرجة لكل النساء ..
هي تحتاجك كثيرا في هذه المرحلة وقليل من اهتمامك يرفع معنوياتها لتكون قادرة على تخطي المرحلة وتخفيف الضغوط النفسية لديها هو تعاضدك معها بمجرد ضمة منك وحضن يديها الصغيرة بكفك الكبير وقلبك المحب الحنون ..
وأخيرا انصحك ايها الزوج ان تخصص لها يوما واحدا من كل أسبوع تتفرغ فيه تماما لها أما ان تأخذها الى مطعم فاخر أو تقدم لها هدية أضف الى برنامجك المكتوب في مفكرتك عن ميزانية الشهر اضف اليه ما يمكنك أن تخصصه شهريا للزوجة الغالية وأكتب بجوار المبلغ : (قليل من المال لكثير من السعادة)
أو من الازواج الذين يعتقدون انهم قد تخطو مرحلة الحب والعواطف لانهم صاروا آباء هذا ليس مبرا لتحجر عواطفهم هل تعلم ايها الزوج ان المرأه خلقت بطبيعة خاصة فهي رهيفة الاحساس جياشة العاطفة تطرب لسماع الكلمات الحلوه وكلما تقربت اليها ودغدغت احاسيسها بكلمة حب ستقر
وتعطي بسخاء لك ولاولادها اما ان جفت مشاعرك فستذبل طاقتها ويقل عطاؤها تجدها حزينة مهمومه كثيرة التذمر قليلة الاعتناء بزينتها لن تجد لديها القبول لرغباتك كما كانت عليه في بداية مرحلة زواجكم عندما كنت تتغزل بها كفتاة جميلة تعشقها وتهوى النظر اليها بشوق واعجاب .
ما الذي يمنعك أن تنعش الذاكرة لديك لتعود كما كنت معها؟ صدقني سوف تعود هي لك كما كانت لانك ستنشط عندها طاقات ألأنثى التي صابها الخدر والخمول وتحتاج للشحن كأي طاقة في الوجود.. تعلم عزيزي هذا الفن لتعلم هي منك أجعل مايربطكما ليس فقط ورقة محكمة مصدق عليها بتوقيع اثنين من الشهود موثقه لدى المحكمة ومعترف بها في المجتمع ..
لماذا ايها الزوج وايتها الزوجة عندما يعلن خبر ارتباطكما بعض ولم شملكما معا..؟ لماذا؟؟ تفترق العواطف بمباركتها من الجميع وعند رفع تحريمها ؟؟
لو راجعنا انفسنا وتخيلنا كم من البشر تربطهم علاقات ملتهبة المشاعر واحاسيس من الحب دائمة التدفق لاتنضب لايعيبها الا انها بالظلام ومحرمة مع ذلك تبقى كما هي مشتعلة لسنوات طويلة مالم تشرع بالحلال يومها تبدأ العواطف بينهم بالذبول كأورق الخريف الصفراء …
ليتنا نوثق الرابط القدسي بيننا بالصدق, والنية الصافية, وبالوفاء,والتعاضد ,, والله ان ألأمر اسهل مما تتخيلون يا آدم وياحواء انت يا آدم عليك مراعاة احوال حواء النفسية ودراسة طبيعة المرأه التي تحكمها.. ولاتتحكم هي بها مثل ايام الدورة الشهرية
ستلاحظ خلالها انها سريعة الأنفعال عصبية متقلبت المزاج كل هذا خارج عن ارادتها لايمكنها السيطرة عليه ولو حاولت عليك ان تكون متفهما لوضعها ومساعدتها على تخطيه هنا تكون قد تجنبت مرحلة خطيرة رغم انها لاتستمر اكثر من ايام قد تكون يوم او يومين ولكن اغلب المشاكل التي تؤدي الى الأنفصال تحدث اثناء هذه الفترة المحرجة لكل النساء ..
هي تحتاجك كثيرا في هذه المرحلة وقليل من اهتمامك يرفع معنوياتها لتكون قادرة على تخطي المرحلة وتخفيف الضغوط النفسية لديها هو تعاضدك معها بمجرد ضمة منك وحضن يديها الصغيرة بكفك الكبير وقلبك المحب الحنون ..
وأخيرا انصحك ايها الزوج ان تخصص لها يوما واحدا من كل أسبوع تتفرغ فيه تماما لها أما ان تأخذها الى مطعم فاخر أو تقدم لها هدية أضف الى برنامجك المكتوب في مفكرتك عن ميزانية الشهر اضف اليه ما يمكنك أن تخصصه شهريا للزوجة الغالية وأكتب بجوار المبلغ : (قليل من المال لكثير من السعادة)