تختلف درجة اسمرار الجلد تبعا للون الأصلى للبشرة، فقابلية البشرة السمراء للتصبغ تكون أكبر نسبياً من البشرة الفاتحة، وخاصة فى مناطق مثل الركبة والكوع والمناطق الحساسة.
وهناك بعض العوامل التى قد تؤدى إلى زيادة هذه المشكلة، مثل السمنة وتعرض البشرة للالتهابات بشكل متكرر، وارتداء الملابس الداخلية المصنوعة من الألياف الصناعية. لذا يجب تحديد السبب الذى أدى إلى ظهور هذه المشكلة وعلاجه أولا، مع الحرص على عدم تكراره مرة أخرى، وذلك قبل البدء فى علاج هذا التصبغ.
وأما عن طرق العلاج، فتكون باستخدام كريمات تعتمد على التفتيح والتقشير الخفيف للبشرة، وذلك تبعا للحالة وطبيعة المنطقة المصابة، فعلاج مناطق مثل الكوع والركب يستخدم فيها كريمات أكثر تركيزاً من الكريمات المستخدمة لعلاج المناطق الحساسة، وذلك لاختلاف طبيعة وسمك الجلد فى هذه المناطق.
وكذلك تتحدد مدة العلاج تبعاً لشدة الحالة ودرجة التصبغ، وفى بعض الحالات، والتى لا يتم فيها العلاج بالكريمات الموضعية بشكل نهائى، يمكن إتباع طرق العلاج باستخدام أشعة الليزر مثل الفراكشنل ليزر، والتى تعمل على تقشير الطبقة السطحية للجلد التى لم تتمكن الكريمات من علاجها بصورة نهائية.
وهناك بعض العوامل التى قد تؤدى إلى زيادة هذه المشكلة، مثل السمنة وتعرض البشرة للالتهابات بشكل متكرر، وارتداء الملابس الداخلية المصنوعة من الألياف الصناعية. لذا يجب تحديد السبب الذى أدى إلى ظهور هذه المشكلة وعلاجه أولا، مع الحرص على عدم تكراره مرة أخرى، وذلك قبل البدء فى علاج هذا التصبغ.
وأما عن طرق العلاج، فتكون باستخدام كريمات تعتمد على التفتيح والتقشير الخفيف للبشرة، وذلك تبعا للحالة وطبيعة المنطقة المصابة، فعلاج مناطق مثل الكوع والركب يستخدم فيها كريمات أكثر تركيزاً من الكريمات المستخدمة لعلاج المناطق الحساسة، وذلك لاختلاف طبيعة وسمك الجلد فى هذه المناطق.
وكذلك تتحدد مدة العلاج تبعاً لشدة الحالة ودرجة التصبغ، وفى بعض الحالات، والتى لا يتم فيها العلاج بالكريمات الموضعية بشكل نهائى، يمكن إتباع طرق العلاج باستخدام أشعة الليزر مثل الفراكشنل ليزر، والتى تعمل على تقشير الطبقة السطحية للجلد التى لم تتمكن الكريمات من علاجها بصورة نهائية.