ما يقرب من 1500 فرد أمن مركزي متمركزون على حدود مركز كوم امبو لحصاره أمس أثناء أنتخابات الإعادة والشرطة على قدم وساق تتأهبت لأية أحداث شغب أو اعتراض من جانب الأهالي على نتائج الإنتخابات رغم أن الأمر أبسط من ذلك بكثير لو أن الداخلية والحكومة المحركة لها تركوا النتيجة بدون تلاعب أو تزوير ودون ترجيح كفة على أخرى خاصة وأن الإعادة بين مرشحي الحزب الوطنى .
كما أن عائلات المرشحين منذ أول أمس يحشدون الحشود ويجهزون العتاد والأسلحة النارية التي يعزمون على استخدامها في حالة حدوث تلاعب أو تزوير من جانب الحكومة لكونها هذه المرة تعد لإنتخابات الرئاسة القادمة وتريد تشكيل مجلس 99% منه موالي لمبارك ليستمر ظلمه والشارع يشهد حالة من القلق والتوتر الشديدين والجميع يدعوا الله السلامة .
ويذكر أن الشرطة قامت بإطلاق القانبل المسيلة للدموع والقبض على المارة والأبرياء بشوارع كوم امبو بعد أحداث الشغب يوم الاثنين الماضي عند إعلان نتيجة انتخابات البرلمان وتعذيبهم وتلفيق الاتهامات عليهم .
كما أن عائلات المرشحين منذ أول أمس يحشدون الحشود ويجهزون العتاد والأسلحة النارية التي يعزمون على استخدامها في حالة حدوث تلاعب أو تزوير من جانب الحكومة لكونها هذه المرة تعد لإنتخابات الرئاسة القادمة وتريد تشكيل مجلس 99% منه موالي لمبارك ليستمر ظلمه والشارع يشهد حالة من القلق والتوتر الشديدين والجميع يدعوا الله السلامة .
ويذكر أن الشرطة قامت بإطلاق القانبل المسيلة للدموع والقبض على المارة والأبرياء بشوارع كوم امبو بعد أحداث الشغب يوم الاثنين الماضي عند إعلان نتيجة انتخابات البرلمان وتعذيبهم وتلفيق الاتهامات عليهم .