في حادث غريب وسط مجتمع محافظ يعرف بتمسك أفراده بالعادات والتقاليد،أقامت فتاة في العشرينات من عمرها في محافظة عنيزة وسط السعودية احتفالاً في أحد القاعات الفاخرة في المحافظة ودعت إليها صديقاتها دون إخبارهن أن الحفل بمناسبة طلاقها من زوجها .
وذكر موقع "عنيزة نيوز" الإخباري ان الفتاة حديثة الطلاق قامت بتوزيع رقائع الدعوة على صديقتها وقريباتها للمشاركة في الإحتفال دون ذكر السبب الحقيقي لهذه الدعوة وقد فوجئ جميع الحاظرات في مكان الإحتفال ان صديقتهن المتزوجة قبل سنتين تحتفل بطلاقها من زوجها بعد معاناة للحصول على صك الطلاق بعد دعوة خلع أقامتها ضد زوجها في محكمة عنيزة .
وقال مختصون سعوديون إن حالة خلع واحدة من بين كل 3 حالات تطلب الطلاق في المملكة، وأشار المختصون إلى حصول اشكاليات عميقة في المجتمع حيث بات حصول بعض النساء على الطلاق بـ"طلوع الروح" .
وأوضحت إحصائيات وزارة العدل مؤخراً أن صكوك الطلاق في المملكة بلغت 24318(28867) صكاً بمعدل 79 صكا يومياً، منها (24608) حالة طلاق بنسبة 85% و 1344 حالة خلع بنسبة 5% و2915 حالة فسخ نكاح بنسبة 10% من إجمالي الطلاق.
وذكر مختصين ورجال دين إن طلاق (الخلع) هو آخر العلاج للمشاكل الزوجية المستفحلة حيث ينبغي أن تتقدم الزوجة المقهورة بطلب الطلاق ومخالعة زوجها". وأضافوا لكن في نفس الوقت "لا ينبغي استغلال بعض الأزواج لمسألة مطالبة الزوجة لهم بالخلع لتحقيق أرباح مادية".
ودعا المختصون القاضي إلى "ضرورة التدخل وحفظ كرامة الزوجة والزوج بالمخالعة الشريفة من دون السماح لأن يستغل ذلك لتحقيق أهداف أو أرباح معينة".
وذكر موقع "عنيزة نيوز" الإخباري ان الفتاة حديثة الطلاق قامت بتوزيع رقائع الدعوة على صديقتها وقريباتها للمشاركة في الإحتفال دون ذكر السبب الحقيقي لهذه الدعوة وقد فوجئ جميع الحاظرات في مكان الإحتفال ان صديقتهن المتزوجة قبل سنتين تحتفل بطلاقها من زوجها بعد معاناة للحصول على صك الطلاق بعد دعوة خلع أقامتها ضد زوجها في محكمة عنيزة .
وقال مختصون سعوديون إن حالة خلع واحدة من بين كل 3 حالات تطلب الطلاق في المملكة، وأشار المختصون إلى حصول اشكاليات عميقة في المجتمع حيث بات حصول بعض النساء على الطلاق بـ"طلوع الروح" .
وأوضحت إحصائيات وزارة العدل مؤخراً أن صكوك الطلاق في المملكة بلغت 24318(28867) صكاً بمعدل 79 صكا يومياً، منها (24608) حالة طلاق بنسبة 85% و 1344 حالة خلع بنسبة 5% و2915 حالة فسخ نكاح بنسبة 10% من إجمالي الطلاق.
وذكر مختصين ورجال دين إن طلاق (الخلع) هو آخر العلاج للمشاكل الزوجية المستفحلة حيث ينبغي أن تتقدم الزوجة المقهورة بطلب الطلاق ومخالعة زوجها". وأضافوا لكن في نفس الوقت "لا ينبغي استغلال بعض الأزواج لمسألة مطالبة الزوجة لهم بالخلع لتحقيق أرباح مادية".
ودعا المختصون القاضي إلى "ضرورة التدخل وحفظ كرامة الزوجة والزوج بالمخالعة الشريفة من دون السماح لأن يستغل ذلك لتحقيق أهداف أو أرباح معينة".