اعتدنا ان نسمع حكاوي شهرزاد لشهريار ...التى نسجت من وحي الخيال...فابكتنا تارة...وضحكتنا تارة اخرى...لتنتهى تلك الروايات
بسرقة لطالما تمنيناها ...سرقة من نوع خاص... استحودت فيه الملكة...على قلب عاشقها الملك...
فتمنت كل انثى ان تكون شهرزاد عصرها وتاسر قلب حبيبها...وتحبك قصصا شبيهة بالف ليلة وليلة...
وترويها له تحت ضوء القمر..
وتمنيت كما تمنت كل الفتيات...لكنى عجزت ان اروي في حضرته...ما انسجه في غيابه من حكاوى عنه وعن عشقى له...
وفي كل ليلة اراه..يكون الصمت سيد الموقف...وتسبح شهرزاد بخيالها باحتة عن كلمات تهمس بها له.... لكن في ليلة..لم تكن كباقي اليالي ...وتحت ضوء القمر انبعث صوت قيتارة تعزف اعذب الالحان...جعلت الملكة تخرج عن صمتها المعهود وتقول:
عشقتك في ليلة غاب فيها القمر
واعترف لك اليوم بعدما طال السهر

سرق حبك النوم من اجفانى
واوقد نار الشوق بوجدانى
خاطبتنى نجوم اللليل عنك وخبرونى
انك مثلي في الهوى عاشق
فغرامى وغرامك دخل من دون اذن
اجل احبك بقدر ما تمطر بصدرى
واعشقك بقدر ما انبتت من زهور في بستان قلبي
فيامالك لهوايا ارحم شجونى

أمــــــ الــــوردــــــيرة

تسلم ايدك يا حنان
تحفه اوي
و كلماتها جميله جدا
تسلم دماغك
الله عليكي بجد

يسلموووووووووووووووووووو

تحفه بجد ياحنوووووووون

ربنا يخليكى يا قمري

يلا الحمد لله لسة بعرف اكتب اهو بقالى فترة مش كتبت خواطر او قصائد

النهاردة حكمت بقى


ميرسي لمرورك يا جيداء اسعدنى توااااجدك

يسلموووووووووووووووووووو

تحفه بجد ياحنوووووووون

وحشانى يا قمرى

انتى الى اجمل يا جميل

نورتينىىىى