إيقاف القناة أنقذ إنجي وميس
![](http://washwasha.org/Portal_News/Big/21183020101215423.jpg)
المذيع أحمد عبدالعزيز مقدم برنامج «الوسط الفني» علي قناة الفراعين كان يستعد للرد بقسوة علي ما رآه من تطاول عليه وسخرية من برنامجه، عندما ظهرت ميس حمدان مع المذيعة إنجي علي في برنامجها وظلا يسخران من أحمد، لكن إيقاف بث القناة أنقذهما من لسان أحمد عبدالعزيز الذي أزعج عدداً كبيراً من الفنانين بصراحته بالبرنامج منذ بدء إذاعته وآخرهم تامر حسني الذي دخل في مشاكل علي مواقع الإنترنت هو وجمهوره مع أحمد وصلت لحد السب والقذف ويبدو أن أحمد عبدالعزيز دخل في مرحلة النقد اللاذع عكس ما تعودنا منه أثناء فترة عمله بقناة المحور، وبرغم كل الانتقادات التي توجه إليه إلا أنه من المذيعين المشهود لهم بالكفاءة والخبرة خاصة أنه يعمل مع فريق إعداد علي مستوي عالٍ مما جعله يتمتع بانفرادات لا يصل إليها سواه.
ويبدو أن الموضة حالياً في الوسط الفني هي الحرب بين الإعلاميين والفنانين التي تصل لحد توجيه الانتقادات اللاذعة عبر القنوات ومواقع الإنترنت التي أباحت مهاجمة أي طرف للآخر وإصدار بيانات إعلامية لأشخاص مجهولين تسب كل من ينشر حقيقة عن فنان أو فنانة وهو ما أخل بالمنظومة الإعلامية التي تجمع الصحافة والإعلام والفنانين وأصبح الوضع لا يرضي أحداً.
![](http://washwasha.org/Portal_News/Big/21183020101215423.jpg)
المذيع أحمد عبدالعزيز مقدم برنامج «الوسط الفني» علي قناة الفراعين كان يستعد للرد بقسوة علي ما رآه من تطاول عليه وسخرية من برنامجه، عندما ظهرت ميس حمدان مع المذيعة إنجي علي في برنامجها وظلا يسخران من أحمد، لكن إيقاف بث القناة أنقذهما من لسان أحمد عبدالعزيز الذي أزعج عدداً كبيراً من الفنانين بصراحته بالبرنامج منذ بدء إذاعته وآخرهم تامر حسني الذي دخل في مشاكل علي مواقع الإنترنت هو وجمهوره مع أحمد وصلت لحد السب والقذف ويبدو أن أحمد عبدالعزيز دخل في مرحلة النقد اللاذع عكس ما تعودنا منه أثناء فترة عمله بقناة المحور، وبرغم كل الانتقادات التي توجه إليه إلا أنه من المذيعين المشهود لهم بالكفاءة والخبرة خاصة أنه يعمل مع فريق إعداد علي مستوي عالٍ مما جعله يتمتع بانفرادات لا يصل إليها سواه.
ويبدو أن الموضة حالياً في الوسط الفني هي الحرب بين الإعلاميين والفنانين التي تصل لحد توجيه الانتقادات اللاذعة عبر القنوات ومواقع الإنترنت التي أباحت مهاجمة أي طرف للآخر وإصدار بيانات إعلامية لأشخاص مجهولين تسب كل من ينشر حقيقة عن فنان أو فنانة وهو ما أخل بالمنظومة الإعلامية التي تجمع الصحافة والإعلام والفنانين وأصبح الوضع لا يرضي أحداً.