حقيقى الدنيا دى شكل نهايتها قربت
لما المسئول عن الامن يكون هو المتسسب فى زعزعة الامن والامان فى مكان مقدس مثل الحرم الجامعى هذا ماحدث فى قصتنا هذه
سوف ارجع بكم الى سبب حبس صاحب القصةالملازم أول "أحمد محمد عبداللطيف"
وهو البطل الاسطورى الخرافى الذى كان يجلس الى جوار خطيبته فى مدرح الكلية بجامعة الزقازيق
يدخن السجائر ويتهكم على المحاضرة بطريقة مستفزة
وجينما ابدت الطالبات استيائهن منه
ذهبت اليه الاستاذة الجامعية وطلبت منه الكارنيه وطلبت له الامن
فماذا فعل رجل الشرطة
الدارس للقانون اربع سنوات
اعتدي عليها بالركل بالقدم أمام الطلاب في بطنها، فضلا عن سبها داخل مدرج كلية الآداب
قررت نيابة قسم ثاني الزقازيق حبسه
اربع ايام على زمة التحقيق وتشكيل محاكمة عاجلة للضابط بعد استكمال التحريات، في الواقعة