قام صدام حسين بكتابة نسخه من القرأن الكريم ب 27 لتر من دمائه
وقام بهذا العمل شكرا لله على فتره بقائه فى الحكم
توجد هذه النسخه الان فى مسجد ببغداد البعض يراها ثروه لا تقدر بثمن
والبعض الاخر يريد التخلص من كل ما يتعلق بالرئيس السابق
واستمرت كتابة هذه النسخه لمدة عامين حسب تصريح كاتبها وهو
عباس شاكر جودي البغدادي وقال انها تجربه لا يريد ان يتذكرها
وقام بهذا العمل شكرا لله على فتره بقائه فى الحكم
توجد هذه النسخه الان فى مسجد ببغداد البعض يراها ثروه لا تقدر بثمن
والبعض الاخر يريد التخلص من كل ما يتعلق بالرئيس السابق
واستمرت كتابة هذه النسخه لمدة عامين حسب تصريح كاتبها وهو
عباس شاكر جودي البغدادي وقال انها تجربه لا يريد ان يتذكرها