سجل طن الأسمنت 540 جنيها بعد تراجع أسعار مواد البناء خلال الأيام الحالية بعد أن وصل سعره 600 جنيه.
حيث أرجع التجار انخفاض الأسعار مرة أخرى لمعدلاتها الطبيعية إلى انهاء إضراب سائقى المقطورات لافتين إلى أن هناك نسبة كبيرة من سائقى المقطورات لم يستمروا فى الإضراب بل كانوا يعملون ليلا وأنه رغم انخفاض الأسعار إلا أن الركود مازال يسيطر على حركة البيع والشراء لافتين إلى أن هذا الركود دون مبرر ولا نعرف له أسباب.
حيث أكد أحد التجار مواد البناء أن أسعار الأسمنت استقرت بشكل ملحوظ حيث يباع طن الأسمنت بسعر 540 جنيها بعد أن بلغ سعره 600 جنيه وفى مناطق أخرى يباع بـ 530 و 520 كما عادت أسعار الرملة لطبيعتها حيث تباع الكمية "المترين" بسعر 60 جنيها بعد أن وصل سعرها 100 جنيه كما استقر سعر الزلط حيث يباع المتر بسعر 100 جنيه بعد أن كسر حاجز 150 جنيها وأسعار الطوب مستقرة ولم تشهد أى ارتفاعا بسبب ازمة سائقى المقطورات فسعر الأف طوبة بـ250 جنيها جملة وتباع للمستهلك بسعر 300 جنيه كما استقرت أسعار الجبس كما كانت ولم تشهد أى ارتفاع فسعر الطن بـ500 جنيها لأجود الأنواع.
وأن حالة البيع والشراء تعانى من ركود يقدر بحوالى 50% وأن هذا الركود لا نعرف ما هو سببه هل بسبب الطقس "البارد" أم بسبب الحالة الاقتصادية للمستهلكين.
وتوقع أن تنخفض أسعار مواد البناء بنسبة تقدر بحوالى 10% خلال الأيام القادمة مشيرا إلى أن مسألة الضرائب التى تسببت فى أزمة سائقى المقطورات تسبب فى وقف أنشطة عديدة وأشار إلى أن مهنة "المعمار" تشهد ركودا خلال فترة فصل الشتاء.
حيث أرجع التجار انخفاض الأسعار مرة أخرى لمعدلاتها الطبيعية إلى انهاء إضراب سائقى المقطورات لافتين إلى أن هناك نسبة كبيرة من سائقى المقطورات لم يستمروا فى الإضراب بل كانوا يعملون ليلا وأنه رغم انخفاض الأسعار إلا أن الركود مازال يسيطر على حركة البيع والشراء لافتين إلى أن هذا الركود دون مبرر ولا نعرف له أسباب.
حيث أكد أحد التجار مواد البناء أن أسعار الأسمنت استقرت بشكل ملحوظ حيث يباع طن الأسمنت بسعر 540 جنيها بعد أن بلغ سعره 600 جنيه وفى مناطق أخرى يباع بـ 530 و 520 كما عادت أسعار الرملة لطبيعتها حيث تباع الكمية "المترين" بسعر 60 جنيها بعد أن وصل سعرها 100 جنيه كما استقر سعر الزلط حيث يباع المتر بسعر 100 جنيه بعد أن كسر حاجز 150 جنيها وأسعار الطوب مستقرة ولم تشهد أى ارتفاعا بسبب ازمة سائقى المقطورات فسعر الأف طوبة بـ250 جنيها جملة وتباع للمستهلك بسعر 300 جنيه كما استقرت أسعار الجبس كما كانت ولم تشهد أى ارتفاع فسعر الطن بـ500 جنيها لأجود الأنواع.
وأن حالة البيع والشراء تعانى من ركود يقدر بحوالى 50% وأن هذا الركود لا نعرف ما هو سببه هل بسبب الطقس "البارد" أم بسبب الحالة الاقتصادية للمستهلكين.
وتوقع أن تنخفض أسعار مواد البناء بنسبة تقدر بحوالى 10% خلال الأيام القادمة مشيرا إلى أن مسألة الضرائب التى تسببت فى أزمة سائقى المقطورات تسبب فى وقف أنشطة عديدة وأشار إلى أن مهنة "المعمار" تشهد ركودا خلال فترة فصل الشتاء.