عاد عبد الباري طاهر الى اليمن بعد مشاركته في برنامج العمق في قناة الجزيرة لم يمض على مقدمة ساعات و بعدها تعرض لحادث مروري من مجهول اصيب بكسور و رضوض و هو بحسب الاخبار في حالة مستقرة و لكن لا يستبعد ان يتعرض لحادث ثاني ليصبح فقيد الوطن و يتم ارسال برقية الى اهله و ذويه ما هو الجرم الذي ارتكبه هذا الاديب و الصحفي فقط مشاركته في برنامج يتحدث عن الارهاب باليمن و علاقة النظام الحاكم بهذا التنظيم انها جريمة لا يمكن السكوت عليها و لا بد من تاديب هذا الرجل و عليه ان يدفع حياته على الاقل لانه قال و بكل صدق بعض الحقائق التي نخاف التحدث عنها.
نتوقع ان يتم اغتيال هذا الرجل و غيره انها ابرز انجازات الخيل الحصان الاعرج الذي يظن اهل الحكم في اليمن انه حصان قوي و جامح و باستطاعته دهس و اعاقة اي معارض اهل الحكم في اليمن يعيشون في حالة من الهستيريا و يحاولون تحميل الحصان فوق طاقته و لا يحاولون فهم ان الحصان اصبح عجوزا و اعرج و مصاب بنوع من عدم التمييز بالالوان حيث الابيض كالاحمر و الاخضر فهو مسكين يسير بطرق متعرجة و لا يقوى على مواصلة السير كون القادة و السادة اصيبوا بنوع من الانتفاخ كروش و بطون منتفخة و زيادة بالوزن بسبب النهب و السرقة و الاستحواذ على ثروات البلاد .
مسكين هذا الحصان كم سيتحمل من المشاق و الاحمال و المصيبة ان الناس لا تثق به و الطريق امامه صعب لكن اهل الحكم باليمن لا يشعرون بهذا الوجع و الالم للحصان المسكين علي عبداللله صالح و حاشيته ابنائه و ابناء اخوته و ابناء عمومته و اصهاره و اقاربه من الوزن الثقيل جدا اقل واحد منهم يزن مئة و عشرين كيلو جرام و ثروة تقدر بالملاين و مظالم كثيرة فهل سيتحمل المسكين كل هذه الاثقال?
اصيب الحصان بكل الامراض و الناس تراه شبح مرعب و اهل الحكم في اليمن يضربونه كي يتقدم و لكن من الصعب ان يتقدم في طريق شائك و متشعب حيث لا حريات اجتماعية و لا عدالة اجتماعية و فساد فاحت رائحته على مستوى دولي بحيث ان اغلب الصحف الامريكية و الغربية اصبحت تفرد صفحات للتحدث عن فساد اهل الحكم في اليمن لكن الاخ الرئيس مصاب بالزكام بحيث لا يشم و لا يطعم هذه الروائح النتنهة ننصح الاخ الرئيس بضرورة مراجعة اطباء اكفاء كي يشعر بهذه الروائح الكريهة و يعمل بسرعة على احداث نوع من التغيير الشامل لاسئصال هذا الفساد و احراق الجثث النتنه و دفنها باسرع وقت كونه ان لم يفعل ذلك سيكون الضحية الاولى لهذه النتانه قد يصاب بالطاعون او الجدري هو الشخص الاول الاكثر عرضه لهذه الامراض المييته
نتوقع ان يتم اغتيال هذا الرجل و غيره انها ابرز انجازات الخيل الحصان الاعرج الذي يظن اهل الحكم في اليمن انه حصان قوي و جامح و باستطاعته دهس و اعاقة اي معارض اهل الحكم في اليمن يعيشون في حالة من الهستيريا و يحاولون تحميل الحصان فوق طاقته و لا يحاولون فهم ان الحصان اصبح عجوزا و اعرج و مصاب بنوع من عدم التمييز بالالوان حيث الابيض كالاحمر و الاخضر فهو مسكين يسير بطرق متعرجة و لا يقوى على مواصلة السير كون القادة و السادة اصيبوا بنوع من الانتفاخ كروش و بطون منتفخة و زيادة بالوزن بسبب النهب و السرقة و الاستحواذ على ثروات البلاد .
مسكين هذا الحصان كم سيتحمل من المشاق و الاحمال و المصيبة ان الناس لا تثق به و الطريق امامه صعب لكن اهل الحكم باليمن لا يشعرون بهذا الوجع و الالم للحصان المسكين علي عبداللله صالح و حاشيته ابنائه و ابناء اخوته و ابناء عمومته و اصهاره و اقاربه من الوزن الثقيل جدا اقل واحد منهم يزن مئة و عشرين كيلو جرام و ثروة تقدر بالملاين و مظالم كثيرة فهل سيتحمل المسكين كل هذه الاثقال?
اصيب الحصان بكل الامراض و الناس تراه شبح مرعب و اهل الحكم في اليمن يضربونه كي يتقدم و لكن من الصعب ان يتقدم في طريق شائك و متشعب حيث لا حريات اجتماعية و لا عدالة اجتماعية و فساد فاحت رائحته على مستوى دولي بحيث ان اغلب الصحف الامريكية و الغربية اصبحت تفرد صفحات للتحدث عن فساد اهل الحكم في اليمن لكن الاخ الرئيس مصاب بالزكام بحيث لا يشم و لا يطعم هذه الروائح النتنهة ننصح الاخ الرئيس بضرورة مراجعة اطباء اكفاء كي يشعر بهذه الروائح الكريهة و يعمل بسرعة على احداث نوع من التغيير الشامل لاسئصال هذا الفساد و احراق الجثث النتنه و دفنها باسرع وقت كونه ان لم يفعل ذلك سيكون الضحية الاولى لهذه النتانه قد يصاب بالطاعون او الجدري هو الشخص الاول الاكثر عرضه لهذه الامراض المييته