مازالت قضية التجسس الأخيرة والتى تم الكشف فيها عن الجاسوس المصرى طارق عبد الرازق تشغل الرأى العام فى مصر خاصة بعد إعترافات الجاسوس طارق والتى أكدت أن هناك جاسوس مصرى حر وطليق هو من كان يعطى له الأوامر و يطلق عليه لقب (الأستاذ) وهو لا يعرف له أى إسم آخر وأكد طارق أنه إلتقى به فى بكين بالصين وأن الأستاذ هذا قام بتجنيد العديد من المصريين وهو مازال يمارس عمله حتى الان كما أعلن طارق أن إسرائيل كانت هى المسئولة عن قطع كابلات الآنترنت القادمة لمصر عبر البحر المتوسط والتى حدثت منذ عام ونصف والتى أثرت على حركة الإنترنت داخل مصر وسببت العديد من المشاكل ومازالت المفاجآت مستمرة
|
.. يا صاحبي ما خفي كان اعظم.. و نحن لانزل في العسل ننام.
|