وأهمها القدرة الخارقة على صنع تلال من الملفات ولا أعيب على اللجان التى قامت بتقييم
المدرسة فقد بذلت جهداً كبيراً فى ظل الخطة المرسومة لها ولقد تعجبت من رفض هيئة
الأعتماد حصول بعض المدارس على الشهادة لعدم مطابقة المبنى المدرسى للمواصفلت
وليس التعجب من الرفض فى حد ذاته ولكن التعجب من السماح للمدرسة بالتقدم لنيل
الشهادة والعمل الشاق لمدة عام أو أكثر وحضور لجنة الإعتماد أكثر من مرة وصرف مبالغ
كبيرة ثم الرفض لسبب لا دخل له بعمل المدرسة وقد كان من الأولى عدم السماح لها بالتقدم
طالما النتيجة معروفة مسبقاً