اخبار اهرام جمهورية الاثنين 3/1/2011
اهم عناوين صحافة القاهرة اليوم:
تحقيقات مذبحة الإسكندرية تشتبه فى 15 أجنبياً دخلوا مصر فى ديسمبر
والمظاهرات تجتاح البلاد للتنديد بالإرهاب
واختفاء شيكابالا
اكتست الصحف الصادرة صباح اليوم الاثنين، من القاهرة، بصور المظاهرات التى اندلعت فى جميع أنحاء الجمهورية، منددة بالإرهاب الذى ينال من وحدة وطننا الغالى، حيث ندد المتظاهرون بالأعمال الإرهابية والأيادى الخبيثة التى تحاول تفريق وحدة هذا الشعب وتعكير صفوه وتمزيق نسيجه، كما تصدرت الصفحات الأولى للصحف صور جمعت بين شيخ الأزهر والبابا شنودة وصور جمعت بين المصحف والصليب.
وأبرزت الصحف التحقيقات الأولية فى مذبحة الإسكندرية الأخيرة التى توصلت إلى الاشتباه فى 15 أجنبياً دخلوا مصر فى شهر ديسمبر الماضى، بينما أكد مدير الأمن العام بأنهم لا يستطيعون السيطرة على العمليات الانتحارية، فى حين تحاول وزارة الداخلية تضيق الخناق على مرتكبى الواقعة، بينما استعجل النائب العام المستشار عبد المجيد محمود تقرير المعمل الجنائى.
وفى صحف الرياضة، تابعت الصحف أزمة شيكابالا مع المنتخب الوطنى، والتى أوضحت أن شيكابالا امتنع عن الانضمام إلى معسكر المنتخب الوطنى الأول لكرة القدم فى أول تجمع له مساء أمس بالكلية الحربية.
ومن داخل أروقة المحاكم، قالت الصحف إن أمس الأحد كان يوم الأحكام الدستورية، حيث قضت المحكمة الدستورية بأن قانون النقابات المهنية باطل، وأن الأرملة المتزوجة قبل سن الـ40 تستحق المعاش، ورفضت الطعن على زيادة إيجارات العقارات
الاخبار
أوضحت جريدة الأخبار فى صفحاتها "الوحدة الوطنية للشعب المصرى فى مواجهة الإرهاب"، وذلك عن طريق المظاهرات الحاشدة فى مختلف المحافظات من المسلمين والمسيحيين، والتى نددت بحادث تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية، والتى شبهه شهود العيان بمعارك العراق الدامية، كما نقلت الجريدة التحليل المبدئى للمعمل الجنائى فى الواقعة، والذى أكد أن الانتحارى الذى قام بالعملية كان يريد تنفيذها داخل الكنيسة إلا أنه سارع بتفجير نفسه خوفا من افتضاح أمره.
ومن أخبار معسكر إعداد المنتخب لدورة حوض النيل، تابعت الجريدة موقف محمود عبد الرازق شيكابالا نجم الزمالك وأيمن حنفى من الانضمام إلى صفوف المنتخب الوطنى، وذلك بعد تخلفهما عن حضور المران الأول.
◄ الشعب يعلن رفضه للإرهاب ومسيرات تضامن حاشدة للمسلمين والمسيحيين.. وجهود متواصلة لكشف الجناة فى حادث كنيسة الإسكندرية
◄ حبيب العادلى: الوقت مبكر للكشف عن هوية الجناة.. وتعزيز إجراءات الأمن على جميع المنشآت الحيوية
◄ الوصف التفصيلى للجريمة فى تقرير المعمل الجنائى.. مرتكب الحادث كان يحمل عبوة متفجرة ويقف بجوار سيارة سكودا
◄ التوصل إلى معلومات هامة فى حادث كنيسة القديسين: منفذ العملية كان يريد ارتكاب الجريمة داخل الكنيسة لإحداث أكبر قدر من الخسائر البشرية
◄ النائب العام يستعجل تحريات الشرطة ويؤكد: ما يثار مجرد تكهنات ولا توجد رواية مؤكدة حتى الآن.. الجريمة إرهابية وليست حادثاً طائفياً
الاهرام
صورة أخذت بعناية جمعت بين الإمام الأكبر فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر والدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية والدكتور محمود حمدى زقزوق وزير الأوقاف وقداسة البابا شنودة فى الكاتدرائية بالعباسية، مع مانشت "مصر أسقطت المؤامرة الدنيئة لقوى الظلام" أبرزت "الأهرام" الأحداث المؤسفة الأخيرة التى تعرضت لها كنيسة القديسين بالإسكندرية، والتى أسفرت عن وفاة 21 مواطناً وإصابة 43 آخرين، حيث نقلت الجريدة تصريحات البابا شنودة الثالث بأنه سيصلى العيد الخميس المقبل حتى لا يحرمنا الإرهاب من الاحتفال، بينما أوضح شيخ الأزهر أن الجريمة تستهدف ضرب مصر وتحويلها إلى عراق جديد، وأن الأحداث طالت الكنيسة اليوم بينما ستلحق بالمسجد غدا.
وقالت الأهرام إن تعليمات رئاسية صدرت لعلاج المصابين على نفقة الدولة، وتكليف "المقاولون العرب" بإصلاح الكنيسة والمسجد بعد الأضرار التى لحقت بهما، بينما تتعاون وزارة الداخلية مع المستشار عبد المجيد محمود النائب العام لكشف أبعاد الاعتداء، فى حين أن الوقفات الاحتجاجية للأقباط لا تتوقف.
وفى مقاله "قضايا وأراء" قال الدكتور عبد المنعم السعيد تحت عنوان "موجة أخرى للإصلاح الاقتصادى" إنه إذا كانت هناك نية لموجة أخرى للإصلاح الاقتصادى فى مصر فهذا وقتها، وقت التقدم وليس التراجع والنظر للثروة والقوة وليس للفقر والضعف.
◄ مصر أسقطت "المؤامرة الدنيئة" لقوى الظلام.. والبابا شنودة الثالث: سأصلى العيد الخميس المقبل حتى لا يحرمنا الإرهاب من الاحتفال
◄ الأجهزة الأمنية تضع يدها على أول الخيوط لضبط الجناة
◄ شهاب: قلة تحاول الاستقواء بالخارج لا تعبر عن مشاعر الأخوة الأقباط
◄ التوابيت دخلت الكنيسة من الأبواب الخلفية بسبب الزحام الشديد.. ورحلة الضحايا من إسعاف الإسكندرية إلى "دير مارمينا"
◄ الأمن يتوصل لدلائل مهمة تساعد فى كشف المنفذين
◄ شاهد عيان: سائق السيارة أسمر ومتوسط الحجم
◄ الفقى يناشد الإعلاميين التزام الموضوعية
الجمهورية
ثورة الغضب التى شهدتها محافظات مصر رصدتها "الجمهورية"، حيث خرج المتظاهرون للتنديد بالأفعال الإرهابية التى أودت بحياة الأبرياء، فى الوقت الذى يواصل فيه رجال الداخلية جهودهم للقبض على الجناة عن طريق تضييق الخناق عليهم، بينما استعجل النائب العام تقرير المعمل الجنائى عن الواقعة.
كما أبرزت الجريدة السطو المسلح على كمين الدائرى، مشيرة إلى أن نقطة المريوطية الأمنية شهدت جريمة قتل راح ضحيتها عريف شرطة أثناء تواجده بخدمته، حيث أطلق عليه شخص ملثم الرصاص.
◄ جدول الأجور الجديد يضم بداية الراتب الأساسى مضافاً إليه 390%
◄ مسيرات تضامن وتأييد للوحدة الوطنية ومظاهرات غضب ضد الفتنة بالمحافظات.. وتضييق الخناق على الجناة.. وتحليل الحامض النووى لـ3 جثث
◄ جوزيه للجريدة: بطولة الدورى مازالت فى الملعب ولم أطلب لاعبين معينين للأهلى
◄ شيخ الأزهر للبابا: اليوم بالكنيسة وغداً بالمسجد إذا لم نتصد للإرهاب.. صوت الأزهر والكنيسة يحاصر قوى الظلام فى ميدان الحسين
◄ البابا يرتدى الأسود لصلاة العيد وفتح الكنائس للعزاء فقط
◄ تحقيقات النيابة وتقرير الطب الشرعى: مسامير وشرائح ألمونيوم فى جثث الضحايا
◄ المعارضة: تشكيل هيئة للمواطنة ووقفة صامتة بميدان التحرير
◄ مجلس الوزراء برئاسة نظيف: شعب مصر بكل أطيافه يدرك محاولات الفتنة والتفرقة ويرفضها.. وتكليف "المقاولون العرب" بإصلاح تلفيات المسجد والكنيسة قبل 7 يناير
الوفد
اهتمت جريدة الوفد بمتابعة تطورات الجريمة التى هزت الشعب المصرى كله، حيث أظهرت المظاهرات التى هتفت ضد الحكومة لفشلها فى حماية الأقباط والكنائس وضحايا الحادث، كما نقلت على صفحاتها روايات المصابين من داخل المستشفيات بعد إفاقتهم من ذلك الحادث، والبحث التى تجريه أجهزة الأمن الآن لبحث تورط تنظيم القاعدة والموساد الإسرائيلى فى الحادث، كما يتم الآن وضع خطة أمنية شاملة لتمشيط البؤر العشوائية وفحص خلايا الإرهاب النائمة.
وعلى صفحاتها الرياضية أبرزت "الوفد" تعاقد لجنة الكرة فى النادى الأهلى مع مانويل جوزيه لتدريب النادى فى الموسم القادم، حيث عرض النادى تنفيذ أى شرط يقترحه جوزيه من أجل الموافقة، ومنها الاستعانة بثلاثة مدربين برتغال فى جهازه المعاون.
السفارة الأمريكية تكلف عناصر من المباحث الفيدرالية لجمع معلومات عن الحادث
◄ شيخ الأزهر يزور البابا
◄ متظاهرون أقباط قطعوا الأوتوستراد
◄ الطب الشرعى يؤكد احتراق الأحشاء الداخلية للضحايا
◄ البحث عن جسد لصاحب قدمين مجهولين عثر عليهما بمكان الحادث
المصرى اليوم
صدرت "المصرى اليوم" صفحتها الأولى بصورة تجمع بين المصحف والصليب، ونشرت أن التحقيقات فى مذبحة كنيسة القديسين الأخيرة بمدينة الإسكندرية كشفت أنه يشتبه فى 15 أجنبياً دخلوا مصر فى شهر ديسمبر. ونقلت الصحيفة عن شهود العيان أوصاف المتهم، حيث أكدوا أنه كان طويل القامة نحيف الجسد أبيض حليق ويرتدى نظارة طبية، بينما أشارت تقارير الطب الشرعى أن القنبلة مصنوعة من "مسامير وصواميل"، فيما أكد مدير الأمن العام أنهم لا يمكنهم منع العمليات الانتحارية.
وفيما اعتبرته "المصرى اليوم" بـ"يوم الأحكام الدستورية"، قالت الجريدة إن المحكمة الدستورية قضت بأن قانون النقابات المهنية باطل، وأن الأرملة المتزوجة قبل سن الـ40 تستحق المعاش، ورفضت الطعن على زيادة إيجارات العقارات.
وتصعيداً لأزمته مع السلطة، دعا الدكتور محمد البرادعى النوبيين لتدويل قضيتهم، بينما اتهمه الحزب الوطنى بأنه يتاجر بأزمة كنيسة القديسين بالإسكندرية ولم يحترم مشاعر الناس.
وفى مقاله "صباح الخير" قال الكاتب الصحفى مجدى الجلاد تحت عنوان "الخروج من الفريزر": لا شىء فينا يتغير.. ربما لأننا شعب ساكن.. خامل.. خامد.. خانع.. صامت.. يعشق الحكم الديكتاتورى ويقدس الحاكم الفرعونى ويخلط بين الرب فى السماء والإله على كرسى الحكم".
◄ الجريدة ترصد حكايات شهداء الإسكندرية: "يونان" وجد ابنته غارقة فى الدماء.. و"يوسف" رحل عن زوجته تاركاً لها حملها.. و"سميرة" دفنت بجوار طفليها
◄ تحقيقات "مذبحة الإسكندرية": الاشتباه فى 15 أجنبياً دخلوا مصر فى ديسمبر والشهود يدلون بأوصاف المتهم: طويل.. نحيف.. أبيض.. حليق. ويرتدى نظارة طبية
◄ رفع حالة التأهل الأمنى.. و"واشنطن" تعرض مساعدة مصر فى رد الهجوم
◄ اشتباكات عنيفة فى المقطم.. ومتظاهرون يعتلون "الهضبة" ويقذفون قوات الأمن بالحجارة
◄ صاحب السيارة "سكودا" يسلم نفسه للنيابة.. ويقول: "مستحيل أشارك فى عمل إرهابى ضد كنيستى"
◄ قراء الجريدة: الفعل ليس مسلماً.. والدم "مصرى" وليس "قبطيا"
◄ جدل على الموقع حول علاقة مؤسس الصفحة بالتفجير.. مجهول ينشئ صفحة على "فيس بوك" ويعلن انتحاره وتعريض أبرياء للخطر قبل ساعتين على حادث الإسكندرية
الدستور
أكدت الدستور على خلاف باقى الصحف، أن تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية نفذه 3 أشخاص بأحزمة ناسفة، وليس شخصاً واحداً، بالإضافة إلى استعانتهم بـ 75 كيلو من المتفجرات التى كانت مخبأة داخل إحدى السيارات المتوقفة أمام الكنيسة.
من جانب آخر نقلت الجريدة تفشى مافيا المخدرات فى محافظة القليوبية، والتى وصفتها الجريدة بـ "إعلان دولة المخدرات الجديدة"، حيث تحولت الورش والمخازن إلى صناعة المخدرات والاتجار فيها، ومن جهته توعد اللواء فاروق لاشين مدير أمن القليوبية الجديد فى أول تصريح له بتطهير ما عرف بـ "المثلث الذهبى" فى القليوبية، وذلك عن طريق حملات أمنية مكثفة لملاحقة أباطرة المخدرات والحد من نشاطهم الإجرامى بعد دخولهم فى الفترة السابقة فى معارك عنيفة مع الشرطة.
◄ مصادر أمنية: تفجير الإسكندرية نفذه 3 أشخاص بأحزمة ناسفة وسيارة تحتوى على 75 كيلو متفجرات
◄ مصر تنتفض دفاعاً عن كنائسها.. 3 آلاف فى شبرا يهتفون: "قول يا جرجس قول يا حسين.. إحنا واحد مش اتنين"
◄ مساعدات فورية من الوزارات والنقابات لأسر الضحايا
◄ صحف عالمية: العنف الطائفى يهدد الانتقال السلمى للسلطة
◄ شيخ الأزهر ووزير الأوقاف والمفتى يقدمون التعازى للبابا
◄ مسيرة حاشدة لأقباط ومسلمى الإسكندرية ضد الإرهاب
◄ حصيلة عام من اعتصام موظفى المعلومات.. 99 طلب إحاطة و3 متوفين وإجهاض 4 سيدات و150 جنيهاً لم يحصلوا منها على مليم
الشروق
أعدت جريدة الشروق فى عددها الصادر اليوم الاثنين، ملفاً كاملاً من 6 صفحات لمتابعة تداعيات جريمة الإسكندرية وتحقيقات النيابة العامة التى تنتظر الآن تحليل البصمة الوراثية للجثث لاستكمال التحقيقات، إضافة إلى خطة تأمين الكنائس فى الفترة القادمة، والعثور على الجناة فى الحادث، بالإضافة إلى إبرازها تعليمات وزير التربية والتعليم أحمد زكى بدر بتخصيص حصص متخصصة لطلبة المدارس لتوضيح ملابسات الحادث، وللتأكيد أن الدين لله والوطن للجميع.
وأبرزت الشروق أيضا الحكم التاريخى الذى أصدره المستشار فاروق سلطان رئيس المحكمة الدستورية العليا والقاضى بعدم دستورية قانون النقابات، حيث إنه لم يعرض على مجلس الشورى قبل تطبيقه، الأمر الذى اعتبره النقابيون عودة للنقابات المهنية للمجتمع المدنى.
◄ أشلاء الجثة الـ18 تؤخر الكشف عن مرتكب جريمة الإسكندرية
◄ نظيف: الأمن تعامل بحكمة مع حادث الإسكندرية.. العادلى: الإجراءات الأمنية مستمرة على جميع المنشآت الحيوية
◄ جوزيه يختار المهاجم الأجنبى ويطلب تحديد موقف أحمد حسن
◄ المحكمة الدستورية العليا تُبطل قانون النقابات المهنية
◄ أسامة الباز للجريدة: لا أرى انفراجة قريبة لقضية مياه النيل