هذا التسجيل المصور الذى إلتقطته كاميرات المراقبة داخل الكنيسة وقت الصلوات هو المستند الرئيسى الذى تعكف الآن وزارة الداخلية بكل إمكانياتها وإستعدادتها التكنولوجية فى دراسته والسبب أن الجانى بنسبة 90 % يظهر فى هذا التسجيل المصور وهو الشخص الذى ظهر عند الثانية 27 تقريبا وهويمر مسرعا ليدخل صفوف المصلين ويحاول إقتحام هذه الصفوف ثم يخرج شيئا من جيبه وينظر فيه وكأنه ضغط على أحد الأزرار ثم يحدث الإنفجار ويخرج هذا الرجل مسرعا عند الثانية 49 تقريبا ويغادر الكنيسة وكأنه يهرب وتؤكد مصادر من داخل وزارة الداخلية أن الشخص الذى ظهر هذا هو الذى قام بالتفجير عن بعد سواء كانت العبوة موجودة داخل سيارة أو موضوع فى بالوعة أمام الكنيسة والذى أدى إلى دخول هذا الشخص هو تأخر خروج المصلين من الداخل عن موعدهم المحدد لهم حيث تأخروا بالداخل ربع ساعة تقريبا
|
مش منطقى خالص يعنى هو لازم يدخل الكنيسة علشان يفجر عن بعد ما ممكن وهو فى الشارع برا يبعد عن المكان ولا من اى حتة تانية وبعدين مع كامل احترامى لكلام سيادتك انا مسمعتش ولا تقرير حكومى او اى جريدة بتقول انها سيارة ملغومة او متفجرات فى لوعة وكمان انا مظنش ان الكلام دا حقيقى علشان انا اعرف ان السيارة لما بتبقا ملغومة وتنفجر بتعمل حفرة تحتها وتسيب اثر جامد مابالك بقا لو كانت متفجرات مدفونة فى بالعة اكيد هاتسيب حفرة جامدة فى الارض انا اظن ان الكلام دا منتشر على النت اشاعات ولا اكتر والله اعلم
|