السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيادي تعبث في الخفاء لاشعال الفتنة بين المسلمين والمسيحيين في مصر
عام 2011 هو عام الوحدة الوطنية بعد الحادث الأليم بكنيسة القديسين بالإسكندرية
عناصر خارجية تقوي الإرهاب لضرب استقرار منطقة الشرق الأوسط
حادث إرهابي استهدف أبرياء .. ينبغي أن يكون حافزا لجميع العقلاء لكي يتحدوا لمكافحة النعرات الطائفية ومحاولات بث الوقيعة والفتنة .
المسلمون والمسيحيون يحتفلون بالعام الجديد بعد محنة حادث الإسكندرية
الضربات الارهابية لا تفرق بين مسلم و مسيحي ..
أيادي تعبث في الخفاء لاشعال الفتنة بين المسلمين والمسيحيين في مصر
عام 2011 هو عام الوحدة الوطنية بعد الحادث الأليم بكنيسة القديسين بالإسكندرية
عناصر خارجية تقوي الإرهاب لضرب استقرار منطقة الشرق الأوسط
حادث إرهابي استهدف أبرياء .. ينبغي أن يكون حافزا لجميع العقلاء لكي يتحدوا لمكافحة النعرات الطائفية ومحاولات بث الوقيعة والفتنة .
المسلمون والمسيحيون يحتفلون بالعام الجديد بعد محنة حادث الإسكندرية
الضربات الارهابية لا تفرق بين مسلم و مسيحي ..