ومازال الأمن يبحث عن هذا الرجل الذى يعتقد الجميع أنه فر هاربا خارج مصر وعابت بعض الجهات على الأمن عدم إعلان صورة هذا الرجل وقت وصولها لهذا التسجيل المصور
بعد أن طالت فترة التحقيقات والتى سبق أن أعلنت جهات الأمن أنها سوف تعلن عن الفاعل خلال أسبوع إلا أن ذلك لم يحدث حيث تخطت الفترة 10 أيام ولم يعلن عن شىء وإن كانت قوات الأمن قد حددت المشتبه فيه الأول بأنه الشخص الذى ظهر فى تسجيلات الكنيسة المصورة والذى دخل قبل التفجير بلحظات ووقف وسط المصلين ثم بعد التفجير فر هاربا حيث إستعانت قوات الأمن بخبراء فى علم النفس لتحليل شخصية هذا الرجل من خلال الفيديو الذى ظهر فيه حيث أكد الخبراء أن خطوات هذا الرجل أثناء الدخول أو الخروج تؤكد أنه على علم بكل شىء فقد دخل بخطوات واثقة وثابتة وهو يعرف أين يذهب فلم يبحث له عن مكان كذلك عندما خرج لم يظهر على خطواته أو حركاته الذعر أو المفاجأة مما يدل على أنه كان على علم بما سوف يحدث
ومازال الأمن يبحث عن هذا الرجل الذى يعتقد الجميع أنه فر هاربا خارج مصر وعابت بعض الجهات على الأمن عدم إعلان صورة هذا الرجل وقت وصولها لهذا التسجيل المصور |