6 مقاطع قرآنية اسمعها بصوت الشيخ محمد رفعت...ولن تندم
النور
http://www./audio/ybAV55sz/_______.html
الرعد
http://www./get/n5dNjmq9/_______.html
مريم
http://www./audio/7OzyaHml/_______.html
الطور
http://www./audio/EdXxxA8G/_______.html
البقرة
http://www./audio/iHtUd5Nl/_______.html
ابراهيم
http://www./audio/T7LFWcPM/_______.html
النور
http://www./audio/ybAV55sz/_______.html
الرعد
http://www./get/n5dNjmq9/_______.html
مريم
http://www./audio/7OzyaHml/_______.html
الطور
http://www./audio/EdXxxA8G/_______.html
البقرة
http://www./audio/iHtUd5Nl/_______.html
ابراهيم
http://www./audio/T7LFWcPM/_______.html
الشيخ محمد رفعت
الشيخ محمد رفعت هو محمد رفعت محمود رفعت ولقب ب(المعجزة - قيثارة السماء - الرباني - القرآني - كروان الإذاعه - الصوت الذهبي - الصوت الملائكي - صوت عابد - سوط عذاب وصوت رحمه).
ولد الشيخ محمد رفعت رحمه الله فى حى المغربلين بالدرب الأحمر فى 9/5/1882 وانتقل الى رحمة الله فى نفس اليوم والشهر الذى ولد فيه فى 9/5/1950 أى عن عمر يناهز 68 عاما وترك لنا تراثا ايمانيا نورانيا رائعا يأخذ بالألباب
وهو أشهر من رتل القرآن الكريم في التاريخ الحديث، وأكبر وأعظم قارئ في عصره وحتى هذه اللحظة فلا يوجد صوت يضاهيه أو حتى يقاربه في جماله وقوته ورقته وخشوعه وعبوديته، فلا يوجد من كبار قراء هذا العصر أو في عصره إلا وقد استمع وتعلم من الشيخ رفعت، فقد أطرب الآذان وزلزل الأبدان ورقت القلوب وخشعت وعاشت مع هذا الصوت الرباني وصاحبه العفيف ذو الخلق الكريم فاستحق لقب {معجزة السماء على الأرض}.
ذات مرة سئل الشيخ ( محمد متولى الشعراوى ) عن رأيه فى أصوات القراء الشيوخ ..
محمود خليل الحصرى ،
وعبد الباسط عبد الصمد ،
ومصطفى إسماعيل ،
ومحمد رفعت ؟
فقال : إن أردنا أحكام التلاوة فهو الشيخ الحصرى
، وإن أردنا حلاوة الصوت فهو الشيخ عبد الباسط عبد الصمد
، وإن أردنا النفس الطويل مع العذوبة فهو الشيخ مصطفى إسماعيل
، وإن أردنا هؤلاء جميعاً فهو الشيخ محمد رفعت
ولد الشيخ محمد رفعت رحمه الله فى حى المغربلين بالدرب الأحمر فى 9/5/1882 وانتقل الى رحمة الله فى نفس اليوم والشهر الذى ولد فيه فى 9/5/1950 أى عن عمر يناهز 68 عاما وترك لنا تراثا ايمانيا نورانيا رائعا يأخذ بالألباب
التحق بكتّاب مسجد مصطفى فاضل باشا بـ"درب الجماميز"، فأتم حفظ القرآن وتجويده قبل العاشرة، وظلَّ يقرأ القرآن ويرتله في نفس المسجد قرابة الثلاثين عامًا؛ وفاءً منه للمسجد الذي بدأ فيه.
(يقع مسجد مصطفى فاضل باشا المعروف الآن بمسجد الشيخ محمد رفعتب شارع بور سعيد بالقاهرة ....وهو قريب من مستشفى أحمد ماهر و ملاصق للمدرسة الخيدوية الثانوية..المسجد قديم وقامت الدولة بتجديده وتقام فيه جميع الشعائر..)
(يقع مسجد مصطفى فاضل باشا المعروف الآن بمسجد الشيخ محمد رفعتب شارع بور سعيد بالقاهرة ....وهو قريب من مستشفى أحمد ماهر و ملاصق للمدرسة الخيدوية الثانوية..المسجد قديم وقامت الدولة بتجديده وتقام فيه جميع الشعائر..)
وهو أشهر من رتل القرآن الكريم في التاريخ الحديث، وأكبر وأعظم قارئ في عصره وحتى هذه اللحظة فلا يوجد صوت يضاهيه أو حتى يقاربه في جماله وقوته ورقته وخشوعه وعبوديته، فلا يوجد من كبار قراء هذا العصر أو في عصره إلا وقد استمع وتعلم من الشيخ رفعت، فقد أطرب الآذان وزلزل الأبدان ورقت القلوب وخشعت وعاشت مع هذا الصوت الرباني وصاحبه العفيف ذو الخلق الكريم فاستحق لقب {معجزة السماء على الأرض}.
ذات مرة سئل الشيخ ( محمد متولى الشعراوى ) عن رأيه فى أصوات القراء الشيوخ ..
محمود خليل الحصرى ،
وعبد الباسط عبد الصمد ،
ومصطفى إسماعيل ،
ومحمد رفعت ؟
فقال : إن أردنا أحكام التلاوة فهو الشيخ الحصرى
، وإن أردنا حلاوة الصوت فهو الشيخ عبد الباسط عبد الصمد
، وإن أردنا النفس الطويل مع العذوبة فهو الشيخ مصطفى إسماعيل
، وإن أردنا هؤلاء جميعاً فهو الشيخ محمد رفعت