مفاجاة مدوية شطب حسام حسن من سجلات التدريب نهائى
مدرب الزمالك لا يجد من يعاقبه فيفعل ما يحلو له وإدارة النادي تتبنى مبرر الدفاع عن اللاعبين دون التأكد أن الاعتراض كان على خطأ ضد الفريق الأبيض والحكم الإماراتي يؤكد أنه لجأ للإلغاء كحل أخير لاعتراض المدرب على رميات التماس.
لابد من إيقاف المهزلة.. تجاوز حسام حسن وشقيقة إبراهيم كل الخطوط الحمراء، ولم يعد الأمر يحتمل السكوت، ولابد أن يتدخل أصحاب القرار بتهديد المدرب، وشقيقه بالشطب من سجلات اتحاد كرة القدم المصرية.
وبعيدا عن الاتهامات المعدة مسبقا بالتحيز والتحامل على الزمالك، والإعلام الأحمر وإلى آخره من هذا الكلام المترهل، عديم المعنى والفائدة، فحسام ارتكب جريمة في حق مصر خلال تواجده في دبي، لمباشرة والاطمئنان على مشاريعه التجارية الخاصة، وإقامة معسكر للزمالك بالمرة.
المدرب المصري ثار في الدقيقة 36 من الشوط الأول، بعدما احتسب حكم اللقاء الإماراتي محمد عبد الله ضربة جزاء ضد الزمالك، فثار حسام وهاج وأخطأ بالألفاظ في حق الحكم، فما كان من الحكم الإماراتي إلا أن أشهر البطاقة الحمراء في وجه المدرب.
ولم يعجب القرار حسام فسحب الفريق من الملعب ثم عاد بناءً على طلب طارق غنيم رئيس البعثة وأصر على التواجد في الملعب وعدم تنفيذ قرار الحكم ليلغي حكم اللقاء المباراة، ويصبح الزمالك مطالبا بسداد مبلغا ماليا للشركة المكلفة في حالة مطالبتها برد المبالغ المالية المدفوعة للفريق نظير رعاية المباراة، كما تسبب المدرب في إحباط الجماهير التي حضرت اللقاء.
والأمر لم يتوقف عند هذا الحد فيعترف المدرب بعصبيته ويقدم اعتذاره للحكم وللجماهير، ولكنه ادعى أنه أراد حماية اللاعبين من عنف فريق سباهان أصفهان الإيراني، وهو الأمر الذي لم يحدث، حيث كانت المباراة عادية في الـ36 دقيقة التي مرت من عمرها بل على العكس اعتراضات حسام حسن كانت مبنية على الأخطاء المُرتكبة من لاعبيه.
مدرب الزمالك لا يجد من يعاقبه فيفعل ما يحلو له وإدارة النادي تتبنى مبرر الدفاع عن اللاعبين دون التأكد أن الاعتراض كان على خطأ ضد الفريق الأبيض والحكم الإماراتي يؤكد أنه لجأ للإلغاء كحل أخير لاعتراض المدرب على رميات التماس.
لابد من إيقاف المهزلة.. تجاوز حسام حسن وشقيقة إبراهيم كل الخطوط الحمراء، ولم يعد الأمر يحتمل السكوت، ولابد أن يتدخل أصحاب القرار بتهديد المدرب، وشقيقه بالشطب من سجلات اتحاد كرة القدم المصرية.
وبعيدا عن الاتهامات المعدة مسبقا بالتحيز والتحامل على الزمالك، والإعلام الأحمر وإلى آخره من هذا الكلام المترهل، عديم المعنى والفائدة، فحسام ارتكب جريمة في حق مصر خلال تواجده في دبي، لمباشرة والاطمئنان على مشاريعه التجارية الخاصة، وإقامة معسكر للزمالك بالمرة.
المدرب المصري ثار في الدقيقة 36 من الشوط الأول، بعدما احتسب حكم اللقاء الإماراتي محمد عبد الله ضربة جزاء ضد الزمالك، فثار حسام وهاج وأخطأ بالألفاظ في حق الحكم، فما كان من الحكم الإماراتي إلا أن أشهر البطاقة الحمراء في وجه المدرب.
ولم يعجب القرار حسام فسحب الفريق من الملعب ثم عاد بناءً على طلب طارق غنيم رئيس البعثة وأصر على التواجد في الملعب وعدم تنفيذ قرار الحكم ليلغي حكم اللقاء المباراة، ويصبح الزمالك مطالبا بسداد مبلغا ماليا للشركة المكلفة في حالة مطالبتها برد المبالغ المالية المدفوعة للفريق نظير رعاية المباراة، كما تسبب المدرب في إحباط الجماهير التي حضرت اللقاء.
والأمر لم يتوقف عند هذا الحد فيعترف المدرب بعصبيته ويقدم اعتذاره للحكم وللجماهير، ولكنه ادعى أنه أراد حماية اللاعبين من عنف فريق سباهان أصفهان الإيراني، وهو الأمر الذي لم يحدث، حيث كانت المباراة عادية في الـ36 دقيقة التي مرت من عمرها بل على العكس اعتراضات حسام حسن كانت مبنية على الأخطاء المُرتكبة من لاعبيه.