مجموعة من الصور المُلتقطة من قبل الفوتوغرافيين, للافعى الاسرائيلية الصخرية في الضفة الغربية, والذي بدأ إنشائها في عهد حكومة ارئيل شارون في شهر يونيو حزيران عام 2002 , أذ يتراوح أرتفاعها ما بين 4.5 و 9 متر في المناطق المأهولة بالسكان الفلسطينيين وسياج إلكتروني في المناطق غير المأهولة بالفلسطينيين, أما طولها في مرحلتها الاولى يبلغ 115 كم في شمال الضفة الغربية على ان يصل في مرحلتها النهائية الى 350 كم جنوب القدس الشريف, بعرض من 60-150 متراً في بعض المواقع.
على الرغم أن 15% من مقاطع الجدار تمتد على حدود عام 1948 المعروفة عربياً بأسم الخط الاخضر إلا أن الباقي يبنى/سيبنى في الاراضي التي احتُلت عام 1967 المعروفة بأسم الضفة الغربية, ويدخل فيها بعمق يصل إلى 22 كم في منطقة اصبع ارئيل، أما مسار الجدار يمر عبر ارضي مأهولة وزراعية في الضفة الغربية، كما وصول إلى الشوارع المحلية وحقول المزارعين الفلسطينيين.
اما مسار الجدار في المنطقة الشمالية فهو يعزل أكثر من 5 آلاف فلسطيني في مناطق "مغلقة" بين الخط الاخضر والجدار، وقامت السلطات الإسرائيلية بتأسيس شبكة من البوابات في الجدار ونظام تصاريح مرور للتحرك خلال الجدار التي اثبتت عدم جدواها في توفير حياة عادية للسكان، وفيما تقول الحكومة الإسرائيلية ان الهدف من بناء الجدار هو حماية المواطنين الإسرائيلين من الهجمات الفلسطينية، يقول الفلسطينيون ان شبكة الجدران، الاسوار والخنادق هي سرقة لاراضيهم وتقسيم للتجمعات السكانية وتفصل المواطنين عن المدارس وأماكن العمل.
وقد بني القسم الأكبر من الجدار في مناطق شمال الضفة الغربية وهو يحيط بمدينة قلقيلية ومناطق شمال الضفة الأخرى، وسيضم المخطط كبرى المستوطنات الإسرائيلة في المناطق المحتلة عام 1967 إلى منطقة تكون متصلة بإسرائيل ولا يفصلها جدار عنها (كأصبع ارئيل)، ويؤكد الفلسطينون ان مثل هذا الاجراء هو فرض امر واقع على اي اتفاق يمكن التوصل اليه مستقبلاً.
ومن الجدير بالذكر,ان الناشطين الاجانب يحاولون باستمرار كشف حقيقة الجدار الذي يصفونه بالجدار العنصري الهادف الى تفتيت المجتمع الفلسطيني.
على الرغم أن 15% من مقاطع الجدار تمتد على حدود عام 1948 المعروفة عربياً بأسم الخط الاخضر إلا أن الباقي يبنى/سيبنى في الاراضي التي احتُلت عام 1967 المعروفة بأسم الضفة الغربية, ويدخل فيها بعمق يصل إلى 22 كم في منطقة اصبع ارئيل، أما مسار الجدار يمر عبر ارضي مأهولة وزراعية في الضفة الغربية، كما وصول إلى الشوارع المحلية وحقول المزارعين الفلسطينيين.
اما مسار الجدار في المنطقة الشمالية فهو يعزل أكثر من 5 آلاف فلسطيني في مناطق "مغلقة" بين الخط الاخضر والجدار، وقامت السلطات الإسرائيلية بتأسيس شبكة من البوابات في الجدار ونظام تصاريح مرور للتحرك خلال الجدار التي اثبتت عدم جدواها في توفير حياة عادية للسكان، وفيما تقول الحكومة الإسرائيلية ان الهدف من بناء الجدار هو حماية المواطنين الإسرائيلين من الهجمات الفلسطينية، يقول الفلسطينيون ان شبكة الجدران، الاسوار والخنادق هي سرقة لاراضيهم وتقسيم للتجمعات السكانية وتفصل المواطنين عن المدارس وأماكن العمل.
وقد بني القسم الأكبر من الجدار في مناطق شمال الضفة الغربية وهو يحيط بمدينة قلقيلية ومناطق شمال الضفة الأخرى، وسيضم المخطط كبرى المستوطنات الإسرائيلة في المناطق المحتلة عام 1967 إلى منطقة تكون متصلة بإسرائيل ولا يفصلها جدار عنها (كأصبع ارئيل)، ويؤكد الفلسطينون ان مثل هذا الاجراء هو فرض امر واقع على اي اتفاق يمكن التوصل اليه مستقبلاً.
ومن الجدير بالذكر,ان الناشطين الاجانب يحاولون باستمرار كشف حقيقة الجدار الذي يصفونه بالجدار العنصري الهادف الى تفتيت المجتمع الفلسطيني.